أثبتت المرأة السعودية وجودها الفاعل في المجال الإعلامي
لاسيما الإعلام المقروء لكن وجودها يفتقر إلى المعرفة الأكاديمية ,
الذي يكفل لها الأرضية الراسخة التي تقف عليها في مسيرتها العملية
فالإعلام يحتاج إلى تخصص أكاديمي ومعرفي تستند عليه لتحقيق النجاحات في مجال عملها .
* لماذا حُجب تخصص الإعلام في الجامعات و كليات البنات ؟
*ولما لم يتم تدريس هذا التخصص المهم والمرأة تخوض
المجال الإعلامي الميداني بكل ثقة وجدارة؟
*وهل من الممكن أن تكون مزاولة المرأة للعمل الصحفي المقروء تحديداً
مبنية على اجتهادات شخصية تفتقر إلى الدراسة التخصصية الأكاديمية
ودون أن تمر بمرحلة من مراحل التعليم ؟
.
.