[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواني حينما كنا في المدارس نحن بنو ادم كانت علامات الاستفهام على الكُتب التي ندرسها
وكُنا في كل يوم دراسي نقول الله يصبرنا على المناهج
ونطالب بشدة من وزارة التربية والتعليم النظر في مناهجنا
ولا يسمع لنا احد كانت المشكلة عندنا واضحة وضوح الشمس الحشو في الكُتب
لانمسك كتاب الا نجد معلومات غير مجدية
وأكبر دليل كلنا طلاب السابق نحفض رؤس أقلام
ونبدع في الاسئلة التي تكون عبارة عن عدد
لأنها هي رؤس الاقلام
تحركة وزارة التربية وليتها بقت في سباتها
وغيرت تغير كلي للمناهج ووقعو في الخطأ الأكبر
أصبحت الكتب من أعداد النساء
لا أنتقد كتابات المراءة ولكن الفرق واضح
حينما مسكت كتاب أحد الطلاب في المرحلة المتوسطة وجدته كتاب روضة أطفال
نشاطات سخيفة وطريقت طرح الدروس أسخف والمشكلة الكبيرة تلوين الصفحات
بالله عليكم هل هذة كُتب شباب المستقبل أم كتب أطفال
وزارة التربية والتعليم كان تحركها سلبي
وأسقطت ومن معها أبواب مهمه مثل باب الجهاد في التوحيد
وأصبح الطالب يعتقد انه لاجهاد اليوم لو تغيرت الأحداث وأصبحنا في وضع التشمير للجهاد
هل ننتظر مجاهدا من هاؤلاء الطلبة الذين كُرس في عقولهم أنه لايوجد جهاد
الكتب كانت مملة وأصبحت سخيفة وفية تهميش لجوانب دينية مهمه وأبواب ثابتة
لن نصحو من الجهل إلا بالمعلومات الدينية الصحيحة
موضوع كيبوردي بين أيديكم
أخوكم
راكان العتيبي[/align]