[align=center]قيلــت هــذه القصيــده أثنــاء الغـزو العــراقي الغاشــم علـى دولــة الكويــت
وقــد كــان سكــن الشاعــر آنـذاك فـي مدينــة الدوادمــي ..[/align]
[align=center]
لا واهنـي مـن يشـوف الِسيـف وترابــه ,, والـزور وقضــي مــع عالــي مراقيــبه
كـد عقــب المجمعــه وطويــق وهضابـــه ,, مخـــل ِ دار أذهــلان وديــرة عتيـــــــــبه
نطـــاحة القــوم للأرواح جلابــــه ,, والضيـــف له عندهــم حشمــه وترحيــبه
لاشــك حــب الوطـن والدار واللابــه ,, يجعــل غريــب الوطــن يزهــد معازيبــه[/align]
[align=center]
ونعــم مليـون بعتيــبه .. وفعــلا اهــل كــرم وشجــاعه
هالمـوقف صارله اكثـر من 15 سنــه لاكـن السنـين تـروح
والطيــب يبقــى وينذكــر للرجـال " مثلكـم وشرواكــم" ..
تقبلـوا تحياتي اخوكم
الصليهم[/align]