|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى
المسأله تحتاجُ أن نسترجِعُ بعقارِبِنا الزمنيه للوراء
وننظُر التباين في كلمة قِف للمعلمِ ووفِه التبجيلا كادَ المُعلِمُ أن يكونَ رسولاً
والآن ليكُن شيطـــاناً ذاكـَ المعلِم وليكُن عِثائياً ذاكـَ الطالب
شتانٌ مامُعلِمُ الأمسَ من اليوم
وماطالِبُ الأمسَ من اليــوم
في الأمسِ وِلِدَ الأجيال واليومُ يتعاقبُ الدمــــــــــار
لن يحتذي بِتِلكَ المباديءُ الساميه ألا ذوي السماء
من تُعانِقُ أرواحهم ربهم في الخفاء فيسلِكونَ العِلمَ لوجههِ مُبتغاةِ مرضاه
ولنقُل أن التعليم اصبحَ روتينياً ليسَ نوعاً مـا وأنما على الأطلاق
يتوقَف المعلِم على مُحتوى الكتابــ ولا يخرِج ليربِطَ بجذورِ الواقع
’,
’,
ثناءاً لصهوتِكـ وهمتِك العاليه أن تنضحي بقلمِكـ كلُ ماهوَ مُثمِر
دُمتي وروحكـِ ليسَ سوى من السموِ مُخَلَقَين
وقفةَ إجلاءاً لحضرةِ سكبِكـ وذاتكـ
|
حديث يجبرني على الصمت لروعته :)وجماله
الغاليه // حكاية أنثى
لا اختلف معكِ كثيراً لان ريشتك رسمت بكل حرفيه
الحال الذي نحن عليه
لكِ مني عميق الودوالشكر