لازال بعضُ من [ حواء ] تنتهج السلوك الشرائي الخاطئ
التي راكمتها تقافتها التسويقية القديمة وبرغم ارتفاع الأسعار
لازالت [ حواء ] تُخرج لـ [ أدم ] الغلبان قائمة الطلبات الطويلة
تحتاج لبعضها ولاتحتاج أكثرها !!! 000
ويزيد الأمر سوءاً عند ما يصطحبها في رحلة تسويقية فهي
تلقف ما أمامها 0 لا أقول كحاطب ليل 0ولكن تحت الأضواء
الكاشفة فهي تتباهى أمام المتسوقين بملء عربات التسوق
وجرها بكل خيلاء , ولسان حالها يقول من غير صوت 00
احنا ماحنا أقل من الناس ياعباس 000 !!!!!
وإلا همّ أحسن مننا في آيه 0000 !!!
أيام ــ أيها السادة الكرام ــ وتُرمى !! معظم هذه المؤون
لإنتهاء الصلاحية التي كانت تكفي لعدة أسر لا أسرة واحدة
تُرى ألم يكنْ إرتفاع الأسعار الجنوني رادعاً لـ [ حواء ]
للترشيد ولإكتفاء بشراء الضروريات 00وإلا آيه الحكاية ؟؟
يقولوا والذمة على الراوي , إن استنزاف [ حواء ] لجيب
[ أدم ] الغلبان ماهو إلا دهاء من [ حواء ] للوقوف وبشدة
في وجه التعدد !!
ومحاولة للتطفيش من التفكير في التعدد !!!
وهي تؤمن بمقولة بعثر تسد 00
وتعتقد صدق المقولة التي تقول :
[ اصرف مافي الجيب حتى لاتاتيك , شريكة للحبيب ]
[overline][mark=66FFCC]
سَأكُوْنُ شَاكِراً لأيِّ إضَافَة[/mark][/overline]
.