منتدى قصائد الأعضاء خاص بقصائد اعضاء شبكة قبيلة عتيبة

 
كاتب الموضوع عبدالرحمن الحمد مشاركات 10 المشاهدات 1236  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 05-17-2008, 01:10 AM   #1
معلومات العضو

شاعر

رقم العضوية : 8856
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مجموع المشاركات : 292
قوة التقييم : 18
عبدالرحمن الحمد is on a distinguished road
Post ياكبـــــرهـــــا

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم هذه القصيده اتمنى ان ترتقي إلى ذائقتكم


//



[poem=font="Traditional Arabic,6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
البارحه قلبـي تقـل يشعـل اشعـال = من سبة اللـي قـام يشكـي ظروفـه
اللي على المرقاب فـي كـل الأحـوال = شاعـر يهـز الراسيّـه فـي كتوفـه
شاعـر ستـاذ وللمناظيـم فـتّـال = اللـي علـى المعنـى يرتـب حروفـه
يالقرم أنا شاعـر واذا قلـت الأمثـال = صف الشعر والقاف قامـت صفوفـه
قافي بحر يلطـم مـن الجـال للجـال = وليـا تعـدى الخصـم ذاق الحسوفـه
وحتيش لو كان الخصـم رمـح قتّـال = فـي ذمتـي يالقـرم يصفـق كفوفـه
اعف نفسـي عـن محاكـاة الأنـذال = نفسي عن الأشكـال هـذي عيوفـه
وان صابني من بعض الأصحاب غربـال = ادمح ولو كـان الخطـأ بـه جنوفـه
هذا . فقير . وذاك . يلعـب بالأمـوال = وهذا . كريم . وذاك . يطـرد ضيوفـه
وهذا . كفيف . وذاك . مبصر ومازال= وهذا . يشاف . وذاك . محـدٍ يشوفـه
وهذا . صغير . وذاك . في روس الأقذال = وهذا . شجيع . وذاك . يرخي سيوفـه
ياكبرها لا جات مـن طيّـب الفـال = اللـي علـى الزلـة تحـده ظـروفـه
وياكبرها لا جات مـن خالـي البـال = اللـي يبـي نـار الصداقـه تحـوفـه [/poem]


//


عبدالرحمن الحمد
[/align]

عبدالرحمن الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها