عذراً 000 أيتها الحسناء

[الماجــد]

[align=right]
عربية صرفة
قابلتها صدفة
أسرتني بجمالها
وطوقتني بدلالها
قمرٌ يضيء الأكوان
وخيال يعانق الوجدان
وجوهرة من جواهر الزمان[/align]
[align=right]
,,,[/align]
[align=right]ترسم على خريطة أوراقي
جمال الحاضر
وروعة القادم[/align]
[align=right]
,,,[/align]
[align=right]
كانت كطفلة
تميس نعومة
وعذوبة ورقة
كلما نظرتها تقترب
لا شعوريا إليها
أنجذب[/align]

,,,
[align=right]تأتي على استحياء
وتتوارى في استحياء
تتربع الحسناء
على عرش الحقيقة
في أجمل حقيقة[/align]
[align=right]
,,,[/align]
[align=right]مزاجية الطباع
تارة كالحمل الوديع
وتارة كالغزال النافر
لو امتطيت لها
[ أحصنة طرواده ]
لما استطعت العثور عليها
أو اللحاق بها[/align]
[align=right]
,,,[/align]
[align=right]
أن طاب مساؤها
أسعفتني
بوصف متوهج
غاية في الإبداع
قمة الإمتاع
تتناغم فيه الحقيقة
على أوتار العاطفة الصادقة
استقي من خيالها الخصب
أفكاري00 أشعاري
وإن تعكر مساؤها
لزمت الصمت000[/align]

,,,
[align=right]أبحرت معها
في رحلة طويلة 00شاقة
غير أنها ممتعة
عبر شموخ عطائها
ورقة مشاعرها00
وعذوبة مفرداتها00[/align]

,,,
[align=right]لحن يتغنى به قلمي
عذبة في شفاه حرفي
عزف بها القلم
على قيثارة سمفونية
رائعة 00
لروعتها هي [/align]

[align=right]لازلت عاشقاً 000 لازلت كاتبا[/align]


[align=right]نسير جميعاً لكن لي خطوتي[/align]


[align=right],,,,,[/align]