أصبحت حياتنا روتين لا يطاق
جفاف في التواصل مع من حولنا
،
أهل ( في الأعياد و المناسبات)
أصدقاء( عند الحاجة)
جيران (في المناسبات )
زملاء (للتغطية في العمل )
،
تباعدنا عنهم كثيراً وزادت الفجوة
أصبحت الرسمية سمة لعلاقاتنا في كثير من الأحوال
لا نراهم إلا في المناسبات
نبخل في مشاعرنا عليهم ومعهم
نسوّف في وصلهم والتواصل معهم
.
.
إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟
كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟
كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟
مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟
،
في اتظار ارائكم وتعليقاتكم
،
دمتم سالمين
،
لاهنتوا
.