منتدى الجزيرة العربية التاريخي خاص بتاريخ وأشعار قبائل الجزيرة العربية من بادية وحاضرة

 
كاتب الموضوع المخضوبي مشاركات 4 المشاهدات 1275  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 03-16-2008, 12:00 AM   #1
معلومات العضو
عضو جديد

رقم العضوية : 12725
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مجموع المشاركات : 5
قوة التقييم : 0
المخضوبي is on a distinguished road
أمراء وعقدا ال مخضبة بني هاجر

الأمير شافي بن سالم بن شافي بن سفر بن ناصر بن شبعان:

من الشباعين أمير شمل قبيلة بني هاجر شجاع مقدام وفي مقدمة قومه في حروبهم مع القبائل الأخرى في المنطقة، ووقف بكل شجاعة مع عبد العزيز آل سعود في معركة كنزان الشهيرة التي كان الملك عبد العزيز يواجه فيها مؤامرة مدعومة من دول وعلى رأسها الدول العظمى في ذلك الوقت الدولة العثمانية. وقد تم النصر لعبد العزيز بعد أن وقفت قبيلة بني هاجر وعلى رأسها شيخها الأمير شافي بن سالم آل شافي مدة سبعة أشهر متتالية، لم يتوقف فيها القتال وفي معركة محيرس والوزية أصيب إصابة بالغة في رجله في أثناء هذه المعركة، وقد عولج من هذه الإصابة في البحرين بعد أحداثها ، والأمير شافي له مواقف مشرفة مع آل سعود ومن قبله آباؤه ومثال ذلك عندما شاركت كتائب بني هاجر قوات الحملة ضد اليمن عام 1934م سارت معهم جماعات من جنب وآل شريف ، تحت لواء الأمير شافي بن سالم آل شافي زعيم بني هاجر الكبير، وشعراء بني هاجر مدحوا شيخهم الأمير شافي بن سالم بقصائد كثيرة منها هذه الأبيات للشاعر ناصر بن سعود :-

شافي إليا عدت شيوخ مشاهير *** اسمه يسجل ما عليه أختلافي

مقدم بني هاجر على الشر والخير *** وزيزومهم لا صار موج وعصافي






بداح بن سويكت

الملقب بالوثن احد عقداء فرسان آل أزيد بني هاجر المشهورين، وتوضح القصيدة التالية وهي لأحد رجال قبيلة العجمان من جيران بني هاجر السابقين كيفية تلقيه خبر انتصار آل ازيد في إحدى المعارك بعد انتقاله إلى قبيلته، حيث كان عقيد آل أزيد بداح الوثن ومعه عدد من الفرسان الذين توضح اسماءهم القصيدة :

آل ازيد خذو لمداح *** ذكرهم يا فهد جاني

مضحي والعقيد بداح *** نجو الجيش لاحاني

هاضني فعل بن دلباح *** وسالم ذيب لقراني

وذهيلان يجيهم طياح ***دايخ الراس سكراني







جابر بن شرعان

من الخيارين



ابن فرهود

الملامقة


حمد العوامي

فارس من فرسان بني هاجر المشهورين من ال****************حة آل شهوان تقابل مع الشيخ راكان بن حثلين في معركة بين بني هاجر والعجمان وبعد أن بدأ طراد الخيل ، برز العقيد حمد لراكان بن حثلين وعقر فرسه واصابه وذلك بسبب قوة وسرعة حصان العقيد حمد العوامين فهو من نسل كروش المعروفة بأنها مربط من مرابط بني هاجر، منذ أن كانوا في الجنوب وهذا الحصان هدية من الشيخ محمد آل الخليفة للفارس حمد العوامي عندما كان هذا الحصان رضيعا. فرباه العقيد حمد على حليب الإبل كماهي عادة أهل البادية واشتهر حصانه في شرق الجزيرة العربية. وفي سنة 1277هـ حدثت معركة الطبعة بين العجمان والمنتفق من جهة والإمام فيصل بن تركي من جهة وتمكن جيش فيصل بن تركي من هزيمتهم فنزح بعضهم إلى نجران أما الشيخ راكان بن حثلين فقد رحل إلى البحرين ومكث عند آل خليفة وعندما كان في البحرين وكانوا في مجلسه يتحدثون عن الخيول العربية الأصيلة ذكر راكان للشيخ محمد بن خليفة عن قوة وسرعة حصان العقيد حمد العوامي (دعمان) فأرسل الشيخ محمدبن خليفة إلى حمد العوامي يطلب منه شراء حصانه ليشبي به افراسا في اصطبله وأرسل مع خطابه بعض النقود ثمنا له، فارسل العقيد حمد قصيدة إلى الشيخ محمد منها :-

يا الله يا اللي لا طلبته عطاني *** يا غافر الزلات يا خير معبود

تفرج لمنهو كاسب المعاني *** ذرب الفعايل ما يجي درب منقود

ياطارشي هيا إلى من طراني *** زر الشراع وحين ماهبت النود

من العقير تسير والفجر باني *** واحذر على صدره من الفشت وحيود

ملفاك محمد سور ذيك المباني *** ياسعد من جاله من البعد مظهود

براحته غنى بها المطرباني *** ولا حد بعد من مجلسه رد مطرود

ياما عطى من كاظمات العناني *** يعطي لصايل ويلبس الجوخ ماهود

يعطي ولا يرجي وراها اثماني *** ياما عطىمن غالي الخيل والقود

يا شيخ منك طارش قد لفاني *** أخذ الجواب الذرب يا ترثت الجود

يا شيخ لا تطري الثمن في حصاني *** والله لو تعطي ورا الألف باالزود

غوجي حسين الدل شقص الأذاني *** حلفت ما يهدا على حاكم قود

أبغي إلى رد البرا من أخواني *** لينه كما العفري مع مقدم الذود

يبرى لخلفات قمعها امتاني *** وشلفا تلظى حاشي جبها العود

وابغي إلى وقف رهيف الثماني *** ينخي على عوج الحنايا هل الزود

رديت أنا غوجي عليهم بياني *** والحقت انا أهل قصر الخيل بشهود

مع بني عم تشيل الوحاني *** هواجر تقدم على الطيب وتزود

ثم انشدوا راكان يوم التقاني *** والخيل من لفح المزاريح يبود

وهنا ذكر العقيد حمد بأنه لا يريد أن يبيع حصانه وأنه بحاجه لهذا الحصان لرد أعداء قبيلته ثم ذكر فخره واعتزازه بقبيلته وفي نهاية قصيدته طلب من الشيخ محمد أن يسأل الشيخ راكان عندما التقى به في المعركة . وسأل الشيخ محمد بن خليفة الشيخ راكان عن هذه المعركة وما حصل فيها فذكر الشيخ راكان له عندما عقر فرسه وأصابه العقيد حمد العوامي وصدق قوله وهذه من شيم العرب.

وللفارس حمد العوامي قصيدة أرسلها إلى الأمير شافي بن سفر بن شبعان شيخ بني هاجر، وهو في نجد وكان بنو هاجر في نجده قبيلة قحطان التي أسفرت عن معركة تبين ، وفي خلال مغيب بني هاجر غزتهم قبيلة من القبائل عليهم ليستردوا إبلهم التي كان بنو هاجر قد أخذوها منهم بعد معركة حدثت بينهم وتعرف هذه الابل بالهدلاء ولكن لم يستطيعوا وبقيت عند بني هاجر وأصبحت من ذلك الوقت عزوة للأمير شافي ابن شبعان.

يا ركب وجنى من الهجن خيره *** ما فوقها إلا شدادها والروايا

ركابها اللي ما يتيه المسيره ***وأدل من رباب بيض الحضايا

تشدي القايد جمله مستديره *** لا حققت بالعين زول التقايا

أمن البحث تنشر احلول السفيرة *** والعصر في هجر حسين القرايا

ملفاك اخو شفيا حمى كل ديره *** يا عيد اهل هجن لفوا بالحجايا

سعد لربعه في الليالي العسيرة *** يا دامح زلاتهم والخطايا

وسيفه نهار الهوش حارب جفيره *** ومن وقع سيفه يحشمون اللجايا

قل له لفان من الاحفة مغيره *** وهج الهجيج وفرعن الصبايا

ساعة لحقنا محتسين الذخيرة *** وردن بنا حوض المنايا السبايا

رديت غوجي دورتن لستيره *** غمن للحساد والوجوه الدنايا

وخذيت العويمر شوق ضافي الجديله *** عليه يام كلبوهم طنايا

شيخنا يقدم قبل فعله نذيره *** ضاري بخزاز لبكار الخلايا

كله عنا الهدلا السهاف النضيره *** اللي علشانها نقلنا الجنايا








حمد آل حريملي
من آل ازيد






حمد بن راشد العفيشة

من آل شهوان





حمد بن شيبان

من ال شهوان



حمد بن محمد بن دوغمان

آل حباية ال فهيد




حويدر ابن طريخم

من الركابين







خالد بن سويد

من آل منيف





خالد بن سيف آل دلباح

من آل ازيد




خالد بن طامي أبو خشبه

من آل منيف





الامير خليل بن هزاع آل خليل :-

الملقب بالخرم من آل شهوان وأميرهم قال فيه العقيد حمد العوامي قصيدته المشهورة:-

خليل ما غيره يسامي *** اللي بحد السيف وطا الاصاعيب

كم هجمه قادها من مضامي *** وكم درهما له باسلم فطر شيب

وقال فيه العقيد تيس وارم من القمزة من آل شهوان عندما قام الشيخ العقيد خليل بن هزاع آل خليل بقتل ثلاثة من قبيلة طلبا في ثار الشيخ ابن شبعان فقال تيس وارم هذه الأبيات:-

يزين ثرها في شقيق الرمالي *** خدها تهجر السيل تبرا الحيران

جابها اللي نافع العيالي *** في المرجله ما هو غضب وحمسان




دلهم ابو شقرة
من آل فهيد





دلهم عوير

من آل فهيد




بدر جروان

من ال سلطان





راشد بن جابر بن شرعان

من الخيارين


صومان بن طامي الحدبان

من آل ازيد







راشد بن دوغان

من آل فهيد

الامير / راشد بن عويضه بن شعبان شيخ بني هاجر :

هو راشد بن عويضه بن محمد بن وحير بن شبعان شيخ بني هاجر نشأ فى وقت كانت تسود المنطقة اضطرابات وحروب مستمرة خلال فترة سيطرة العثمانيين على المنطقة فتمرس على الفروسية وعادات الرجال على يد والده عويضه بن محمد بن شبعان وأسرة الشباعين هم شيوخ بني هاجر منهم الشيخ شافي بن سفر بن شبعان الذي انحدر بني هاجر من تثليث الى حيث مساكنهم الحالية ولا تزال مشيخة القبيلة فى أسرة آل شافي الى اليوم ، ومن الجدير بالذكر أن الشباعين يرتبطون بصلة نسب قوية مع أسرة آل خليفة حكام البحرين ونشأة هذه الصلة منذ عهد الشيخ أحمد بن خليفة حاكم البحرين السابق ولا تزال العلاقة قائمة ومستمرة الى اليوم .

حصل أن اصدر الإمام فيصل بن تركي حاكم نجد وأميرها فى الدولة السعودية الثانية أمرا بإلقاء القبض على شيوخ قبيلة العجمان بسبب قيامهم بأمور اعتبرها الإمام خروجا على طاعته فتفرق شيوخ العجمان حتى لا يقبض عليهم معا ومنهم هيف بن حجرف من آل ظروان من آل سليمان من العجمان وهو أحد مشايخ العجمان وزعمائهم المعدودين فنزل بجماعته على راشد بن عويضه بن شبعان طالبا حمايته فاستضافه وأكرمه وقال ( أنتم في وجهي حتى لو قتلت دونكم ) فعلم الامام بوجود حجرف عند راشد بن شبعان فأرسل إليه 800 مركوبة فعمل لهم ابن شبعان وليمة لكن قائد الحملة قال ما جئنا لهذا أتينا لتسلمنا ابن حجرف بأمر الإمام فيصل فقال ابن شبعان ( اللى منكم حالبتن أمه على خشمه يمد يده عليه ) هؤلاء ضيوفي وفي وجهي ولن اسلمهم ما دمت حيا فعادت الحملة الى الامام فيصل وأبلغوه بما حصل وأرسل معهم راشد بن عويضه ثمانية من الخيل الأصائل وحصان كهدايا للإمام فيصل فقبل الهدية لكنه أصر على تسليم ابن حجرف ومن معه وجهز جيشا لذلك فأمر ابن شبعان على قومه بترك الأمر له ليتدبر الموضوع بنفسه فأبلغه قائد الجيش بأمر الامام فيصل فقال أنا سأذهب معكم الى الامام فإن شاء قتلني وإن شاء عفا عني فاحضر الى الامام فيصل الذي أمر بإيداع راشد بن عويضه بالسجن وبعد أسبوع من سجنه أحضر الى الامام فيصل مرة أخرى وطلب منه احضار ابن حجرف وتسليمه فأصر ابن شبعان ان الموت أهون عليه من تسليم دخيله وهذه عادات العرب يا طويل العمر فأعجب الامام فيصل بشجاعته ومحافظته على عادات العرب حتي وإن كان بها قتله فأمر بإطلاق سراح ابن شبعان مقرونا بعفوه عن ابن حجرف وقومه لكن ابن شبعان أصر على إطلاق السجناء الذين معه بالسجن فأطلق سراحهم رغم أن معهم اثنين من المسجونين محكومون بالقصاص فقال أحد شعراء العجمان هذه القصيدة مادحا راشد بن عويضه بن شبعان ومنها قوله :-

أما ابن شبعان لبس ثوب نوماس *** من دون جاره ساق خيل أصايل

عيا عليه بصامل العزم والباس *** عيا عليه بمرهفات السلايل

بمصقل يهوي عى ثومه الرأس *** على الخطأ وألا على الحق مايل

ترفع له البيضا على روس الأطعاس *** من باب هجر ليا قفار وحايل

هواجر من عصر نوح على ساس *** كرمان لا من قل وبل المخايل

ظفران لا من درعوهن بالألباس *** وعلى القبايل يكسبون النفايل



راشد بن مانع آل مانع
وراشد بن مانع هو من كبار آل شهوان ومن عقدائهم القدماء وفارس من فرسانهم الأشداء وهو أخو المرحوم : شيبان بن مانع الذي يضرب به الوصف في الكرم وقد سمى عليه ضلع في المنطقة الشرقية باسمه إلى هذا اليوم ويسمى ضلع شيبان لأنه كان يشب النار فيه. أما هذه القصيدة قد قالها راشد بن مانع في إخوانه وأولاد عمه وهم كالآتي : خليل بن هزاع آل خليل وحمد العوامي وابن ذيغان آل عجب عندما دخلوا قطر ونزلوا ام الجراثيم وكان هو في جبال القاره وشاف البرق فقال هذه القصيدة وأرسلها لهم :

يا راكب من فوق سلكات لقران *** حراير قطع الفرج من مناها

تنصي لنا في الجراثيم فرقان *** ربع تسرع للهشا لا عشاها

تنصى خليل شوق سحاب لردان *** يا عيدا هل هجن يرتع حفاها

ثم خص ابو راشد وذا كل مسمان *** لا تيهة في القفر تتبع هواها

واطرح جوادك توبية بن ذيغان *** زبن الحدود اللي هفت في رياها

ظفر وعاده للملابيس طعن *** كم سابق رمحه سبيها وراها

قله لفانا من الحبل طرشان *** ولحقت جويات الهمل منتهاها

البرق لاح من وراء البرق فرسان *** والبل شكت من قاعانا ذا جفاها

للبل على أهلها حقوق ومدان *** تبعد محانيها وتسبر و راها

اخير عندي من مقابل هل الخان *** دناي شقرا ربي اسوا حلاها

ياما لا جامع الصبح بيشان *** وقيل الدبش زوع من أقصى فلاها

قمنا من المجلس على شكص الاذان *** أصايل ما دغلت من رباها

تحلق بشغموم وسروال تومان *** وشلفى تشرب جبها في عصاها



راشد بن مانع بن شيبان

من آل شهوان



راشد بن محمد ال عفيشة

من ال شهوان



راشد بن نشيرة

من آل منيف





ابن شريم

من ال سلطان

الملقب بمزبن المجرم

لازرانا المجرم تقازا ركابة ........يقزي من الطمنة على روس الاقذال



معاد نعطي راعي الحق جابة.....نخطي ولا نقبل خطاء كل عيال












محمد بن بادي

من ال سلطان

وله هاذي القصيدة الموجة لشيخ شافي

البرق ناظ وهيظ القلب بفــــتوق ......يمة سهيل سامرٍ له ليالـــى

قلبي كما صندوق بالقفل مغلـوق.....لا فتح بابه يلقابه كل غالــي

تلقى مشاخيص العجم كل مدقــوق ....خناجر طمس لبوس العيالـــي

لاواهني من ركب له فوق دانـــوق.....لقل ومشى لنه من الشيل خالـي

دانوق ماهوب في مسيره مطفـوق....لجره السناد جا بالعدالـــــــي

وبانت جزيره كأنها الحق مطبـوق....لقال هذي فيلكا قلت عالــي

تبين البحرين وجباله الطــوق......وبانت قصورا كالعظام البوالــي

لاجيت إلى حجين بطرف الســوق.....عند الخشب تحت القصير الموالـي

لاجيت إلى ذا شوعي الفرم مشبـوق...ثم قال هيا وركبوا بالعجالــي

وبان العقير وبين المرخ وعـــــروق....وبأنت طعوس من طعوس الرمالـي

لاجيت لين البدو يرعون زملـــوق....بين الحسا والسيف عشبن طوالــــي

يتلون اخو شفيا حمى كل مرهـوق...حامي المهار من العياد العجالـــي

له جفنتن يلقى بها السمن مدفــوق ....مايذبح إلا أم العظام الجلالـــــي

أولاد منصور أهل الطور وعـــروق....لطامت خشم الحفيف الموالـــــــي

صلاة ربي عدد ماسار مخلـــوق .....على النبي وأعداد حصبى الرمـالي



زايد الدواي

من الخيارين



زيد الدويه
من آل فهيد



راشد الاسود

من ال سلطان


سالم بن جعفر الحدبان

من آل ازيد



سالم بن سالم النويمي

من آل فهيد






سعد بن معتق

من آل ازيد

الأمير سعود بن سالم آل شافي

من أمراء بني هاجر ومن فرسانها شارك في كثير من المعارك وكان آخرها معركة كنزان الشهيرة ومدحه شعراء بني هاجر بقصائد منها هذه الابيات :-

وشافي وأخوه سعود في حومة الوغي .....بصفه على شحف العياد الطلايع

تناخوا وردوا ردة فرجت لهم ................وحطوا لهم في الضيق طرق وسايق




سعيد المطوع

من الخيارين




سيف الهاجري

من الخيارين




صفر بن حويدر

من الركابين


شلويح ابن حوتان

من ال سلطان

من كان ياالربع يبغي صافي الدلة ....... في يردها فالقاء مثل ابن حوتاني


ظافر المفقاعي

من المظافرة



ظافر راعي الشرفا

من آل منيف




عبد الرحمن بن مسفر

من ال منيف




سويري

من ال سلطان






عبد الله الوثن

من ال ازيد





عجب بن ذيغان

من ال شهوان

وله هاذي الابيات

صفرى محناة الشليل .......... ما خجها كثر الهوايا

على ملاقاة الطويل ............. للتقن حمر المنايا




عظيمان بن حفاظ

من آل ازيد



علي بن حمد العوامي

من آل شهوان






عويضه بن سعيد بن نمر بن شبعان
من الشباعين أخو غاصنة راعي العشوا فارس ومقدام وكريم جاء اليه ابن مليمق القحطاني وكان له أخ من الأم من بني هاجر بسبب ضيق ذات يده إلا أن أخاه من أمه أضعف أمله فأعطاه ( عنز ) فسأل ابن مليمق عن من حوله من العربان فقال هولا الشباعين قريبون من هنا فذهب واستضاف عند عويضه بن سعيد بن نمر الشبعان فأكرمه ولما علم بوضعه هون الأمر وأعطاه ناقة من أطايب ابله باعها ابن مليمق بثمن طيب فقال ابن مليمق .

أنا أحمد الله يوم ربي هداني *** يومه جعلني فى جناب الشليين

يا نا فدا اللي ضمني والتقاني *** يوم أنها شانت وجيه الرديين

يا من له البيضا بروس البياني *** تسرح وتضوي لابن نمر الشابعين

له عادة فى الهوش يروي السناني *** لا دبروا ذولا وذولا مقفين

وله عادة للضيف ذبح السماني *** كريم ساس من شيوخ عزيزين

من روس ريع طيبين المعاني *** يا ما غشا حريبهم من الاكاوين

حريبهم من ضربهم ما يداني *** يعد لونه فوق مثل الشياهين



راشد بن رشدان

من ال سلطان



فهيد بن حمد الملقب بالحافر

من ال فهيد




مانع بن سعيد آل مانع
من آل شهوان





مبارك ابو قلبين

من آل تواه




الشيخ فيصل بن شبعان :-

الملقب(بالمرقع)ولقب بهذا اللقب لبعد مغازيه فكان يغزو بالأشهر حتى حضر موت جنوبا والحجاز غربا فكان يرقع حذاءه وعلى هذا الأساس لقب بالمرقع.






مبارك بن سعيد الكميت


من الخيارين




مبارك بن محمد بن نايفة

من آل شهوان عاش في الاحساء وقطر وكان الشيخ قاسم بن ثاني يثق به ويقربه إليه، وهو فارس شجاع خاض كثيرا من المعارك منها معركة الشقب بين العثمانيين والشيخ قاسم، وخاض حروبا ضد شيوخ الساحل ومعارك مع قبيلته بني هاجر، وقد أرسله قاسم إلى أمير حائل الأمير محمد بن رشيد لطلب المساندة منه في نزاعه مع شيوخ ساحل الإمارات المتصالحة . وفي باب الأحداث في قطر تجد مزيدا من أعمال هذا العقيد، وقد مدحه كثير من شعراء بني هاجر منهم الشاعر العقيد راشد بن شيرة من آل منيف حيث قال

يا ركب اللي ربعت عند قصوان *** عملية لقطع الفرج بيمناها

تسرح من القرى مع وقت الآذان *** ومرت على سلوى تبول ضحاها

تنصا مخاضيب على العسر كرمان *** هيف السمين اللي ارتفع مشتراها

ترى الذيابه لا عوت شأنها شأن *** ومن كان له رفيق عوا من عواها

وتنصا مبارك شوق سحاب الاردان *** زبن الحدور اللي جزت في غلها

ويابو فهد يا شيخنا طير حوران *** وعبد الله اللي للمراجل حباها

أخبر تجاريب على يام وعمان *** والضبعة العرجا مكثر عشاها

حن لعدوانك مراجيم شيطان *** واطوع لكم من العسيف لعصاها





الأمير مذكر بن سالم آل شافي :-

من أمراء بني هاجر ومن فرسانها شارك في كثير من المعارك التي كانت تحدث في الماضي بين قبائل منطقة الاحساء، وكان آخرها معركة كنزان ومحيرس بجانب الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن وقد مدحه كثير من الشعراء منهم العقيد الشاعر محمد بن مهوس آل روق القحطاني عندما كان بصحبة بني هاجر في إحدى معاركهم وأخذ العقيد محمد آل روق يمدح الأمير مذكر بن سالم آل شافي وفرسانا آخرين من بني هاجر منهم العقيد ابن عظيمان الهاجري من فخذ آل أزيد وابن طامي الهاجري والعقيد سعيد المطوع من الخيارين وكذلك العقيد شلويح ابن حوتان ال سلطان فقال

ونعم يا مذكر والمدح له كله *** والمدح الأخر تبدا به عظيماني

وابن طامي الغالي الروح ما شله *** حرز العشاير إلى منثار دخاني

وابن المطوع يشوق العين فعل له *** ينجي اللي هزيل حيلها واني

ومن كان ياالربع يبغي صافي الدله *** يردها في اللقى مثل بن حوتاني



خالد ابو رشيد

من ال سلطان



مرزوق ابو خشيم


من ال منيف




مسفر البريدي البردة (ابو الروس)

من آل ازيد



مشلش بن جابر بن شرعان

من الخيارين



مشوط بن خليل آل خليل

من آل شهوان






مضحي بن بداح الوثن

من آل ازيد





فالح ابن حركان

من ال ابو ظهير







ناشي بن دلباح

من ال ازيد





الامير ناصر بن خليل ( راعي البويضا ) :-

امير آل شهوان عاش في الاحساء وقطر في القرن الثالث عشر، فارس شجاع شارك في معظم معارك بني هاجر وكان الساعد الأيمن للشيخ قاسم بن ثاني في تكوين إمارة آل ثاني في قطر. مدحه كثير من الشعراء منهم العقيد حويد العاصمي القحطاني عندما اشترك مع بني هاجر في معركة بينهم وبين قبيلة من القبائل بالقرب من ضلعان يعرفان بالخليلين :

يا الله اللي تستجيب لطلبتي *** طلبة مصلي ساجد لشراق

اغفر ذنوبي لا وزيت بحفره *** في يوم حر والمكان ضياق

من النعيرية نوينا بروحه *** البل تدرج والجموع تساق

وردنا على علوا سلالة ناهس *** ثم استوى كدر العجاج أطباق

ساقوا مزينهم وسقنا عليهم *** كل أبلج في الهوش ما ينساق

وسود إيلا سارت سار معها ملك *** وجمع يسمى وأسمه الدلاق

زادوا بعسم وزادنا الله بناصر *** سهيل اليماني لا بدا شعاق

يضرب بشلفا لين درا مطيرها *** مثل المزادة عزلها دفاق

يا عوني اللي يوم واجه حفيفنا *** تماري به اللي ما لها عشاق

يا صابين البن صبوا لناصر *** صبوا له الفنجال قبل يذاق

يركب على صفرا نظير نايفه *** ويحلب لها عند العتيم فواق

تطعن لعنا هجمة شمخ الذرا *** تحدر وتسند ما تشيل ارفاق

إرفاقها كل أبلج فوق سابق *** جذرا الفخذ من فوق جرو الساق

وتامن سمح الكعوب ثمانية *** يا من به الطياح والملحوق

وحنا بني هاجر عريب جدنا *** في الكتب لمن فلت الأوراق

وهذا قصيدة للفارس الامير ناصر بن خليل في فرسه :-

لي سابق زينه هاذيب *** راحت وانا ما اسخيتها

لي شالفا ما تحي الصويب *** على الحريب دربتها



ابن الاجرب

من ال سلطان




ناصر بن دعقان

من ال منيف




هادي الهليط


من الخيارين


بركي بن مزيد

من ال تواة



على ال مسكونة

من ال منيف

المخضوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها