اكد العلماء واطباء النفس ان الرسائل الاٍيجابيه لدى الاٍنسان تؤثر على نفسيته بشكل ايجابي فكلما فكر الاٍنسان تفكير ايجابي انعكس على حياته ونفسيته وصحته , والعكس صحيح كلما فكر بطريقه سلبيه لها انعكاسات خطيره على نفسيه تهاجم صحته وتتكون لديه مشكله تتحول من نفسي الى عضوي , فما نهايته؟ فاٍذا يجب التوكل على الله والتفاؤل كما فعل الأنبياء والرسل عليهم السلام من قبلنا فمثلا سيدنا موسى عليه السلام عندما لحق به قوم فرعون وقال له قومه انا لمدركون, فرد عليهم بكل ثقه بالله وامل وتفائل كلا اٍن معي ربي سيهدين. رد عظيم من رجل عظيم والعظمه لله سبحانه وحده لاشريك له. ويقول الدكتور: وايت وود سمول ( ان من يتحرر من سلطة رسائله السلبيه باٍمكانه أن يخطو خطوات الناجحين والعظماء وهذا احد الفروق الذي يتميز به المبدعين والمتفوقين عن غيرهم). وتقبلو فائق تحياتي واحترامي