على الشباب
أم على الشياب
أم المجتمع كلة
"
"
كل دول العالم تفخر وتهتم بشبابها ونحن أول هذة الدول
ولكن هل لشباب زمان ومكان
فية قليلة من شباب اليوم تقدر وتعرف مالها وماعليها في خدمة دينها ووطنها
وهل هناك خلل في شباب اليوم أم زمانهم غير زمان أجدادهم أم هناك خلل في التربية من قبل الأهل أم عدم توفر أماكن الترفية وتسلية لها دور أخر
وهل خروج الفتاة المسلمة عن المألوف له دوراً أخر في خروج الشاب عن الطريق السوي الطريق المظلم
وهل أماكن الترفية حكرأً على العوائل دون الشباب الماذا هل هم مرضى بنفلونزا الطيور حتى يتم عزلهم
لماذا نجد الأماكن المخصصة لهم فيها عوائل ويشتكو من الشباب من يحمي من
من يطرد وراى من الفتاة أم الشاب
الحل في يد الوالدين والمجتمع ...... خفو عن الشباب شوي كان الله في عونهم...
تحيات
الساحر