نتشبث بفيروز
و بنزار
و بروايات عبير السعيدة دائماً .. و نحنُ نفتقر إلى أهم محفزات الرومانسية في علاقاتنا العاطفيّة ، الطبيعة المفقودة ..حتى المدن الساحلية يجتمع العشاق/الأزواج فيها على شاطيء قذر .. تحيط بهم سياراتهم من كلِ جانب ، وأحياناً أشرعة ينصبونها خشية كاميرا " سربوت " قتله هم مراقبة الناس.
نحنُ بني " سعوّد " لا نجيد خلق الرومانسية سوى بين جدرانٍ أربعة أو عبر موجاتٍ لا سلكيّة ..
حقيقة موجعة ..
سؤال:
متى أخذت كف زوجتك/ عاشقتك وقبلت باطنها و النسيم العليل يلفح وجنتيكما ، و الناس تنظر إليكما ؟
الإجابة :
عيب- حرام - صحيح انك ديووث
شأن خاص:
نسّم علينا الهوى من مفرق الوادي ،
يا هوى ، دخل الهوى خدني ع بلادي..
تحيّة،