رساله من غامدي الى كل عتيبي

[لسان حاشي]

[align=right]* السلام :p
ردود خشرعائية أدناه و شكراً

تحياتي
لسان[/align]

[align=right]** و انت يا حصان:

طلب ايراد الحقيقة ذات المضمون السيء هو من باب الحث على الاغتياب،فهو طلب للاساءة، و بيني و بينك كلمات قليله معانيها جزيله نفعك الله بها،و اعاذك من عقوبة التهاون بها،،فيما يلي:
قال صلى الله عليه وسلم: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته. رواه مسلم.
و للتشديد عليها فلقد نهى عنها كتاب الله إذ قال الله تعالى: وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا {الحجرات:12}، فإن أصل الغيبة محرم بالكتاب والسنة وإجماع الأمة،
وبناء عليه فلقد صرح بعض العلماء بحرمة اغتياب الشخص في نفسه وأهله، قال الناظم: [/align]

[poem=font="Simplified Arabic,5,crimson,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="solid,4,indigo" type=0 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
يحرم في حضوره وغيبته = في نفسه أو أهله أو كلبته[/poem]

[align=right] قال ابن حجر الهيتمي في الزواجر عن اقتراف الكبائر: وسئل الغزالي في فتاويه عن غيبة الكافر؟ قال: هي في حق المسلم محذورة لثلاث علل: الإيذاء، وتنقيص خلق الله، فإن الله خالق لأفعال العباد، وتضييع الوقت بما لا يعني..[/align]

قال خشرع: و طالما أن الحكمة من تحريمها لاتزال قائمة في حال الكافر ، إذ أنه مخلوق من خلق الله المحرم الانتقاص،،، فاجتنابها وااااااااااااجب....

والله أعلم.



[align=right]*** السعار :p

اسعر الله في قلوب اعدائك و حاسديك نار محبتك و حماك و ايانا من سعيره و استعارها،،و شرورها و شرارها... آمين،،،، و اطلب لك التوفيق في حلك و ترحالك،،،و في اجازاتك و اعمالك،، و اجاباتك و سؤالك،،،و شكرا،،،

**** أبا سعد : سوف تاتيك ردودي بالتفصيل لاحقا مع مندوبنا و كاتم اسرارنا// لسانِ حاش ْ،،،
و السلام[/align]