نشرة جريدة الراياض تحت عنوان : المقاطي سافر الى سوريا ولم يعد
مكالمة ابتزازية تطلب 50 الف ريال .. ووالده يناشد المسؤولين في البحث عن ابنه
بهذا العنوان كتبت جريدة الرياض قصة عامر بن هوصان المقاطي الذي اختفى في سوريا بعد ان قضى اجازته واتصل باخية لكي يستقبلة في المطار ولكن لم يصل عامر ...... وتبداء الصحيفه في سرد تفاصيل الزيارة التي قام بها الصحفي والمصور محمد الراشد الى منزل عامر( مدينة عفيف) ومقابلة والده الضرير وماذكره عن ابنه من صفات حميده وقصة المكالمة التي اجرتها سيدة تطلب مبلغ وقدره 50 الف ريال لضمان عودة عامر الى اهله
بعد هذا الموجز والسرد للقصة التي اتمنى الا تكون صحيحة
يتبادر الى الذهن بعض الاسئلة :
هل هذا هو المستوا الذي وصل الية الانحطاط الاخلاقي في الدول العربية المجاوره؟
وهل اصبح السائح السعودي هدف سهل لمن يحمل مثل هذه التوجهات الاجرامية ؟ ( بعد قصة مقتل اكثر من سائح سعودي في سوريااا)
وماهو الدور الذي تلعبة وزارة الخارجية في سوريا بالذات من التوجية للسياح السعوديين ؟
هل لأختلاف وجهات النضر بين القيادة العربية وصناع القرار دخل في مثل هذه الاحداث المئساوية ؟
اااخيراً اتمنى عودة عامر الى اهلة سالم اذا كانت القصة صحيحة