..
|
|
|
|
|
ولكن يجب عدم الخوف من التغيير..
|
|
هلا بالسعار
شعور الاغلبية تجاه الحياة هو قبل كل شئ شعور بالعجز
لان البعض ومن زمن.... بعيد قد يشعرون باليأس
ولكن ما يثبتهم ويصبرهم هو.... تمسكهم بالرجاء لله عز وجل
وسبب الشعور بالعجز هو خيبات الامل العديدة
التي هي من تسبب الالم.
ةقد تدفع خيبة الامل هذه....الناس
الى كره حياتهم
ورفض رؤية النفس من الداخل
...وحياتهم الخاصة من زاوية اخرى
لذلك
من المستحسن ان نطرح على انفسنا سؤالا واضحا.
ماهو الشئ المحدد الذي يستدعي دوما خيبات الامل في حياتنا؟
لابد ان نحددها ان نعرفها....
واذا حددناها .
هل نشعر بالانزعاج من تذكرها؟
عندما نتذكر الامور التي كانت سببا في ازعاجنا
فاننا توصلنا الى نعرفتها
وبالتالي يسهل علينا التعامل معها
والعمل على تغييرها بدون خوف او وجل.