[align=center]القصة لشاعر عاش في فترة زمنية قديمة عاش بين القرنين الثاني عشر والثالث عشر هجري
هو عايش الكذيبة الشراري
أورت هذا الأبيات للحكمة بها وعفة النفس عند البدو
تقول القصة[/align]
كان الكذيبة عمرة حوالي المئة عام ذهب لبيت من بيوت كبار الشام حينة في البادية بادية الشام وذلك في أحدى المناسبات العامة... فعندما أنكفأ المدعوون على المائدة قال أحدهم ساعدوا الشائب قال أحد الخدم سوف أحضر لة أكلة في وعاء وعندما أحضر لة ذلك قال الكذيبة شاركني الأكل فاستعفف الخادم من مشاركتة فأغاظ ذلك الكذيبة ورفض الأكل وأنشد يقول ....
[align=center]ياعبد ياشين الخلايق والأوصاف
متريفعاً عفن المرمة علينا
ياعبد حنا قبل هالحال نظاف
وياكثر ماعسنا لهم في يدينا
ياعبدوأن عاظبنا فرق الاظلاف
حنا على فرق البراطم عدينا
وياما ذبحنا للخطاطير ميلاف
للبيع هي ويا العطأ ماصخينا
وياما ثنينا سابقاً قفوتلاف
وياما قصرناالنفس عن خطوالازراف
رزالجواب بعقلنا وستحينا
وياما سترنا غرة قبل تنشاف
وحنا بعد ماكن حنا درينا
واللانت عايفني وأنا أرعيك تنعاف
ولو نتابع بالعفن ماقنينا[/align]
تحياتي
الساحر