العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > المنتدى العام

المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

 
كاتب الموضوع الشـامخ مشاركات 4 المشاهدات 4521  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 02-28-2005, 06:07 PM   #1
معلومات العضو
عضو نشيط

رقم العضوية : 1014
تاريخ التسجيل: Dec 2004
مجموع المشاركات : 221
الإقامة : ارض الكنانة
قوة التقييم : 20
الشـامخ is on a distinguished road
من اقوال خادم الحرمين الشريفين

خدمة الحرمين الشريفين والمسلمين




إن المملكة العربية السعودية التي شرّفها الله بخدمة الوافدين لها والمقيمين بها، يسرها أن ترى حجاج بيت الله الحرام يؤدون الفريضة في سهولة ويسر. والمملكة العربية السعودية تهتم وتشعر بعظم هذه المسؤولية. وإننا نحمد الله الذي أكرمنا بخدمة الحرمين الشريفين وخدمة ضيوفه. ولقد حرصنا على ترجمة ذلك بمشروعات متعددة في الطرق والأنفاق والجسور، والخدمات الصحية، والموانىء، والاتصالات، ودعمت أجهزة الأمن بمختلف قطاعاته لتأمين السلام والأمان. وهذا نعده جزءًا من واجبنا تجاه إخواننا الحجاج. وسنعمل إن شاء الله على إنجاز المزيد من المشروعات، وتوفير إمكانيات وطاقات أكبر لهذا الغرض.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى 10/12/1402هـ ـ 27/9/1982م)

إن المملكة العربية السعودية وهي ترحب بكم اليوم وتجنّد كل إمكاناتها في سبيل راحتكم، وتيسير أداء فريضتكم، والسهر على العناية بكل حاج كريم منكم، يسرها أن تؤكد لكم ولجميع المسلمين ولأبناء الأمة العربية في شتى الأقطار والأمصار، بأنها قائمة على تحمل واجباتها ومسؤولياتها تجاه أبناء الأمة الإسلامية ماضية في سبيل إِنفاذ سياستها الخارجية حسبما رسمها المؤسس الباني الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - ومن أعقبه على حمل الأمانة من إخواننا رحمهم الله، حتى شرفنا الله بخدمة الحرمين الشريفين.

من تصريح أدلى به خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة انعقاد مؤتمر القمة الخامس
لدول مجلس التعاون الخليجي
( الكويت 5/3/1405هـ ـ 27/11/1984م )

إن مساعدتنا للمسلمين في كل مكان تنبع من إيماننا بأن رسالة الإسلام رسالة عالمية، وأن نشر الفضيلة مسؤولية خالدة، وأن العالم يحترم الإسلام ويقدر المسلمين، وأن عليهم أن يحافظوا على هذه المكانة في إطار عقيدتهم الخالدة.

من حديث أبوي شامل ألقاه خادم الحرمين الشريفين
على أبنائه المواطنين في أثناء لقائه بهم في قصر السلام
( جدة 21/10/1407هـ ـ 17/6/1987م )

إننا نحمداللَّه على ما أولانا من شرف كبير لخدمة الحرمين الشريفين ومقدساتنا الإسلامية، وبما مكننا بعونه وتوفيقه من بذل الجهود وحشد الطاقات وتجنيد الإمكانيات لخدمة ديننا الحنيف والعناية بالمساجد وإنشائها في كل منطقة من مناطق المملكة وفي كل قرية من قراها، نسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يعيننا على خدمة بيوته، وأن يأخذ بأيدينا لنصرة دينه الحنيف.

من كلمة ألقاها خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة الأسبوع السنوي الثاني عشر للعناية بشئون المساجـد
( المدينة المنورة 2/4/1409هـ ـ 12/11/1988م )

إنّ الدولة لن تتخلى عن أي مشروع كبيرٍ يهدف إلى تطوير مكة المكرمة، والمدينة المنورة، ويتجاوب مع خطط وبرامج الدولة الرامية إلى توفير المساكن والمرافق والطرقات فضلاً عن الأعمال الإنشائية الأخرى التي توفر لضيوف الرحمَن المزيد من الراحة والطمأنينة. إِن المملكة لا تجد أرفع من خدمة ضيوف الله والعناية بالمقدسات، ولذلك فإنها لن تدّخر وسعًا في سبيل كافة الإمكانات لهذا الغرض.

من حديث أبوي كريم ألقاه خادم الحرمين الشريفين
على أبنائه المواطنين في قصر السلام
( جدة 21/9/1409هـ ـ 26/4/1989م )

وكان فضل الله علينا عظيمًا يوم أن هيأ لنا فرصة توسعة الحرمين الشريفين والساحات المحيطة بهما، أملاً في أن تستوعب الأعداد الوفيرة من الحجاج والزوار والعمار، التي أخذت تتدفق على مدار العام إثر سهولة المواصلات وتقربًا إلى الله بصالح الأعمال، فكان ذلك مدعاة لأن تتخذ المملكة العربية السعودية ما فرضه عليها رب العزة والجلال بحكم ولايتها الشرعية على الحرمين الشريفين المزيد من الإجراءات والتنظيمات التي تكفل لقاصدي بيت الله العتيق أداء حجهم وفق أرفع مقاييس الأداء أمنًا وخدمة وأمانًا وراحة وتيسيرًا وطمأنينة.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الحرام
( منى في 11/12/1409هـ ـ 14/7/1989م )

إن المملكة العربية السعودية التي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين وشعب المملكة الذي أكرمه الله بخدمة ضيوف الرحمَن يؤكدون لكم مجددًا أنهم سوف لن يدّخروا جهدًا للوفاء بهذه المسؤولية التاريخية والاستمرار في أداء الأمانة.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الحرام
( منى في 11/12/1409هـ ـ 14/7/1989م )

من المعروف أن مكة والمدينة لهما مكانتهما في نفوس المسلمين عمومًا وفي نفوس سكان هذا البلد الآمن المستقر وفي نفسي أنا شخصيًا. أن أي عمل يمكننا رب العزة والجلال أن نؤديه في مكة أو في المدينة في بيت الله الحرام أو في مسجد نبيه ما هو إلا من الأعمال الواجبة على حكومة المملكة العربية السعودية، وعليّ أنا شخصيًا أن نؤديه على خير ما يطلب. وأيّ عمل نستطيع أن نقوم به في مكة وفي المدينة هو واجب إسلامي، ويسعدنا في الوقت نفسه حكومة وشعبًا أن تؤدي هذه البلاد جميع ما تستطيع من واجبات تجاه خدمة الإسلام والمسلمين. وأرجو من الله أن يمكّن جميع المسؤولين في هذه الدولة حكومة وشعبًا من القيام بالواجب المقدس في هذا البلد الأمين مهبط الوحي مكة المكرمة، ومنطلق الرسالة المدينة المنورة.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين
ألقاها في اجتماع اللجنة الوزارية لتنمية المدينة المنورة وتطويرها
(4/6/1411هـ - 21/12/1991م)

ستظل هذه البلاد وأهلها بمشيئة الله في خدمة الإسلام والمسلمين دون أن نتبع هذا العمل أيّ منّة.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين
ألقاها في اجتماع اللجنة الوزارية لتنمية المدينة المنورة وتطويرها
( 4/6/1411هـ ـ 21/12/1991م )

إن هذه البلد شعبًا وحكومة أنعم الله عليها بأن جعلها في خدمة بيت الله الحرام، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين
لدى استقباله العلماء والمشايخ والمواطنين الذين توافدوا لتهنئته بتحرير الكويت
( 19/8/1411هـ ـ 5/3/1991م )

إن المملكة العربية السعودية هي موئل مقدسات المسلمين ومكان حجهم وعمرتهم وزيارتهم، ولها مكانة خاصة في نفوس كل المسلمين وقد أكرمالله هذه الدولة بخدمة الحرمين الشريفين، وتيسير سبل الحج والعمرة وزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة صدور النظام الأساس للحكم ونظام مجلس الشورى
( الرياض 27/8/1412هـ ـ 11/3/1992م )

لقد بذلنا كل ما نستطيع في سبيل توسعة الحرمين الشريفين وتطوير المشاعر المقدسة، وقدمت الدولة ما في وسعها من خدمات لقاصدي الأماكن المقدسة.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة صدور النظام الأساس للحكم ونظام مجلس الشورى
( الرياض 27/8/1412هـ ـ 11/3/1992م )

المسجد الحرام شهد توسعة ضخمة، حيث بلغت مساحة المسجد 356 ألف متر مربع، بما في ذلك الساحات المحيطة به والمخصصة للصلاة وكذلك السطح، بعد أن كانت قبل ذلك 152 ألف متر مربع، ليتسع لـ770 ألف مصل، بعد أن كانت طاقته الاستيعابية قبل ذلك في حدود 340 ألف مصل. ويمكن للتوسعة الجديدة أن تستوعب أكثر من مليون مصل في وقت الذروة. وقد تكلفت هذه التوسعة 12 اثنى عشر مليار ريال بما في ذلك نزع الملكيات. أما بالنسبة لتوسعة المسجد النبوي الشريف فقد أصبحت مساحته الكلية الآن حوالي 400 ألف متر مربع، بعد أن كانت لا تتجاوز 16.500 مترًا مربعًا فقط. وأصبح بمقدور المساحة الجديدة أن تستوعب 730 ألف مصل، وقد يزيد العدد على أكثر من مليون مصل في أوقات الذروة بعد أن كانت مساحته لا تستوعب أكثر من 30 ألف مصل. وقد تكلف هذا المشروع الضخم 30 مليار ريال سعودي لتجسد بذلك التوسعتان لأعظم مشروعين اهتمام هذه الدولة بكل ما يتصل بشؤون الحج والحجاج. وتأمين راحة وسلامة مَنْ يفدون إلى هذه البلاد، ويتفيؤون ظلال الأمن والاستقرار في ربوعها. أما بالنسبة للمشاريع الأخرى المنفذة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة فقد تجاوزت تكلفتها أربعة آلاف مليون ريال وشملت الطرق والجسور والأنفاق ونسف وتمهيد الجبال، والإنارة والتشجير، وشبكات الطرق ومجمعات المياه وغيرها.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 11/12/1414هـ ـ 22/5/1994م )

رغم هذه التوسعة الضخمة وما سيتبعها من توسعات أخرى إلا أن المشاعر المقدسة تظل محدودة، وأن التوسع غير ممكن خارج نطاق المواقيت الشرعية، ولذلك فإن ما نقوم به ونؤديه هو استغلال كل شبر في هذه الأرض استغلالًا أمثل لزيادة الطاقة الاستيعابية للمساحة المتاحة للاستخدام. وتطوير وتحديث الوسائل والخدمات لتوفير جميع السبل والإمكانات لضيوف الرحمَن بحيث يؤدون الفريضة على أكمل وجه.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 11/12/1414هـ ـ 22/5/1994م )

من نعم الله وفضله علينا أن شرفنا بإدارة شؤون هذه البلاد وخدمة المسلمين القادمين إليها والمقيمين فيها; إذ وفقنا لإنجاز مراحل كبيرة من مشاريع التوسعة للحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومن تحقيق المزيد من الطرق والأنفاق والجسور، والإنجازات الحيوية المهمة في المشاعر المقدسة، كما رأيتم وشاهدتم بأعينكم هذا العام، حيث جنّدنا الكثير من الطاقات المالية والبشرية لتحسين طريق الجمرات ولتيسير أداء رمي الجمار في جميع مراحله بيسر وسهولة.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 11/12/1415هـ ـ 11/5/1995م

إننا في المملكة العربية السعودية نحرص كل الحرص على أن نبتعد بالفريضة الإسلامية الخالدة عن كل ما يشوش عليها، أو يخرج بها عن أهدافها الإيمانية العظمى. وبالتالي فإننا نتطلع في كل عام إلى تعاون جميع الدول الإسلامية معنا في الالتزام بالتنظيمات المحكمة لتيسير أداء الفريضة على أكمل وجه وعدم توظيفها لأهداف ضارة لا علاقة لها بها.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 11/12/1415هـ ـ 11/5/1995م )

مما يزيدنا شرفًا أن نكون دومًا في خدمة الحج والحجاج والمعتمرين والزائرين، ويأتي في مقدمة ذلك خدمة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتسخير الإمكانات والطاقات لتوسعتهما، والعمل على صيانتهما ليكونا على النحو والمظهر اللائق بهما. ونود أن نؤكد لجميع الإخوة حجاج بيت الله الحرام وللمسلمين كافة أن الحرمين الشريفين سيبقيان - إن شاء الله - محل حرصنا واهتمامنا لا يشغلنا عنهما شاغل، وأن الإنجازات ستتواصل بإذن الله على أرفع المستويات سواء داخل الحرمين الشريفين أو خارجهما أو الساحات المحيطة بهما والطرق المؤدية إليهما.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 12/12/1418هـ ـ 9/4/1998م )

إن هذا الملتقى الإسلامي الكبير الذي يجتمع فيه الحجاج من مختلف أنحاء العالم لأداء فريضة الحج أحوج ما يكون للتعاون من جانب جميع القادمين، وذلك بمراعاة النظام والتنظيم الذي تسهر عليه حكومة المملكة العربية السعودية، بكل ثقة وحزم بهدف تحقيق أقصى درجات الأمن والسلامة، ليتمكن إخواننا الحجاج من تأدية مناسكهم، وقضاء شعائرهم بكل يسر وسهولة، وفي ظروف يسودها الإخاء والأمن والاستقرار، حتى يسعد الجميع بهذه الرحلة العظيمة: يقول رسولنا صلى الله عليه وسلم: «مَن حج ُ فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه». كما يقول - عليه أفضل الصلاة والسلام -: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة».

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 12/12/1418هـ ـ 9/4/1998م )

لقد أدركت المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها أنها مهبط الوحي ومهوى أفئدة المسلمين في كل مكان وملتقاهم في بقاعها المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة. وأدركت أيضا الحقيقة التي يعرفها الجميع من أن الأراضي المقدسة والطرق إليها كانت مرتعًا لقطّاع الطرق والخارجين على أبسط القواعد والقيم. مما جعل الحج بكل ماله من قدسية تكتنفه الصعوبات والمشاق، ويتعرض فيه الحاج والمعتمر لكل أنواع الأخطار. فجعلت المملكة من أول مسؤولياتها تجاه كل مسلم تيسير سبل العبادة، وتأمين الأمن للحجاج والمعتمرين وتوفير.

من كلمة ألقاها خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس المملكة العربية السعودية
قصر الحكم ـ الرياض
5 شوال 1419هـ ، الموافق 22 يناير 1999م


المصدر / موقع خادم الحرمين الشريفين

http://www.kingfahd.ws/templet/spe07.htm




اخوكم
الشـامخ

الشـامخ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نهائي دوري كأس خادم الحرمين الشريفين تركي السواط المنتدى الرياضي 8 06-01-2007 07:17 AM
خادم الحرمين الشريفين يتابع منتديات العتبان اخو من طاع الله المنتدى العام 19 04-27-2007 07:20 AM
@@ أمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين @@ فهد السميرى المنتدى العام 7 12-24-2006 01:34 PM
نداء الى خادم الحرمين الشريفين فلان_999 المنتدى العام 4 09-28-2006 02:49 AM
خادم الحرمين الشريفين ابن شــداد المنتدى العام 6 08-03-2005 03:50 PM




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها