أن مايمر بة الوطن هذا الأيام من أفكار غريبة وأحاديث عجيبة وأشيا لانعلم عنها في الماضي القريب
أنها أنتاج حالة معينة
أنها العاصفة الأفغانية
حرب أفغانستان والروس سابقاً
ومانتج عنها من الفكر الجهادي
وعدم توجية هؤلأ المجاهدين لطريق السليم
تركو للأفكار الهدامة المسممة تعبث بهم وبعقولهم
حرفة عقولهم .. سممة أفكارهم من قبل الحاقدين على هالوطن وأهلة
وتغاظي أهل العلم عنهم ... وألبعض ربما يشجعهم
حتى ظهر جماعة التكفير وجماعة من يسمون أنفسهم المجاهدين وغيرهم ..... !
وضلوا هؤلأ الطريق
وبعد هدوء العاصفة رجعوا لديارهم وأفكارهم المريضة معهم
ونظرتهم للمجتمع معتمة ... يكرهون الناس ... يعشقون القتل وتدمير
وأن مانمربة هذا الأيام هو توابع هذة العاصفة ...... بكل صراحة
وسوف تنجلي هذة التوابع بتعاون الكبير وصغير الحاكم والمحكوم
عشة ياوطن .... وعاش راعيك
يداً واحدة ضد الأفكار الهدامة
ضد الأرهاب