حزب الرب .... حزب الله حزب وحزب ....
وكأن لايوجد غيرهم من البشر مقرب لله
العزة والمهانة شيئان متضادان لايمكن الجمع بينهما أبداً وأمة الأسلام لاعز لها ولارفعة الأ عن طريق التمسك بهذا الدين العظيم
قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنة (نحن قوم أعزنا الله بالأسلام فمهما ابتغينا العزة في غيرة أذلناالله)
شعارات جوفاء سرعان ماتتساقط وأحزاب يطحن بعضها بعضاً وزعامات لامسؤولة والكل يزعم انة حامي حمى عزة الأمة وكرامتها
والحقيقة أن كلاً منهم يبحث عن عز نفسة الذي يظن أنة يتحقق لة بكثرة مكاسبة الدنيوية ومناصبة الحزبية وماعلم المسكين ان العزة لله جميعاً قال تعالى ( من كان يريد العزة فلله العزة حميعاً )
فيا طالب العزة وياهارباً من المهانة أجعل الأسلام عزيزا في نفسك تكن عزيزا ..
تحيات
الساحر