قيل انها للشاعره بنت سلطان بن ربيعان شيخ شمل قبيلة عتيبه مع ابن عمها كان نازحا عنهم بسبب دم ومجاور للطرسان من بني عمر من حرب ثم جاءعليه جرم أخر للشريف أو الدوله العثمانيه بالمدينه وطلبوا سجنه فسجن وأرسلت هذه القصيده مع قصيرهم ابن طريس وفعلا اخذ ابوها هدايا مع الجاه وقابل الشريف بعد ذلك اطلق سراحه
وهذه الابيات:
[poet font="Simplified Arabic,4,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
يراكب من عندنا عشر سهاج = هجن ولا ساج الحقب مثلهنه
عصيهم صفصاف واكوارهن هاج = ومن الغلا تحنا بواكير هنه
ركب الرديف وصار بالقلب لجلاج = وكنه عرا ما أحد ركب فوقهنه
يشدن حمام طار من عالي الابراج = وجنه أوحش بالهوا يملجنه
والا سفين حدهن صلف الامواج = نوج طما فيهن ونوج طمنه
أرقب رقيبهن أبعالي الحجا لاج = وابطا عليهن سجمن يحترنه
يومي لهن بالردن ما هوب زعاج = ابن الطريس اللي ركب فوقهنه
يلفن على سلطان خيال الاسراج = عارض جواده للجنود المرنه
قل ابن عمك حال من دونه الساج = وقفول حبس جوده ومسكنه
الترك صارو بين عانج ونجناج = وطبلين بالساقين واغلقهنه
[/poet]