:
:
:
:
:
لا يرغب الناس في تحمل المسئولية عن " الندرة " والقلة في حياتهم
لأنه من الأسهل لوم الظروف المحيطه والأخرين .. والأحداث على
الأشياء التي فشلو في الحصول عليها أو تحقيقها . . . . . . . !
وهم يبررون مكاناتهم في الحياة ويرفضون تحمل المسئولية عن ظروفهم
الصعبة عن طريق الاعتقاد بأنة قدرهم أن يعيشو حياة من الفقر والندرة . !
وكلن استمرار ومثل هذا الاعتقاد ويضمن بقائهم على هذا الحال . . . !
:
:
:
:
إن التخلي عن قيود الندرة الملزمة يمكن ان يخلق مجالاً جديداً أمام مستوى
جديد من الأدراك بمبدأ الوفرة . . !
ربما يبدو أن رفض مبدأ الوفرة هو الطريق الأيسر والأسهل أمام البعض
فمن ناحية يعتبر أقل تحدياً أن تظل معتنقاً أسلوب الندرة بدلاً من تجربة
حياة الوفرة . . . . . ويرجع السبب في ذلك إلى أن من يعيشون بالفعل
حياة الوفرة التي أصفها . . . . ويعرفون أن لديهم مايكفيهم وأن مالديهم
هو كل شئ بالفعل . . . . ولم يعد هؤلاء الناس يشعرون بأنهم يكافحون
من أجل الشعور الأيجابي تجاة أنفسهم ومهمتهم في هذة الحياة يقف ألى هنا
في حين أن أشخاص آخرين يشعرون وبدون هذا الكفاح بأنهم قد فقدو
الطريق والأتجاه .......... !