[grade="FF6347 FF1493 008000 4B0082"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطريقة التي استطاعت بها "شهرزاد" من الفوز بقلب مليكها
الرجل دائما بحاجة إلى من تمنحه الحب والحنان،
ولكنه بحاجة أيضا أن تجعلي حياته مثيرة لتتمكني من أن تؤنسي نفسه الملولة ..
واليك هذه النصائح والطرق التي استطاعت بها "شهرزاد "
من ترويض مليكها، وأن تكتشف الطفل الذي بداخله وتخاطبه بحكاياتها لتفوز بقلبه في النهاية .
- اجعلي عينيك دائما على الطفل الساكن بداخله، واستقطبيه بكل الطرق التي يستقطب بها الأطفال بدءا من الحدوته وانتهاء بقطعة الشكولاته أو أي شيء له علاقة بمعدته.
- احذري من أن تكوني كتابا مفتوحا أمامه يستطيع أن يتوقع محتوى الصفحات التالية منه، فإن تمكن من معرفة الخطوة التالية فسارعي إلى تغيير الأحداث لتخالف توقعاته، وتحفظ لك ولحياتك معه عنصر التشويق.
- عندما تختلفين معه في موضوع ما ويكون متمكنا ومقتنعا به، انقلي النقاش إلى ملعب آخر تجيدين المحاورة فيه، وذلك باختيار أضعف النقاط في موضوعه واعتبارها نقطة الخلاف الحقيقية.
- لا تهتزي عندما يهدد ويتوعد، واحتفظي بهدوئك لتعرفي موطئ قدمك التالية، فهدوؤك سيجعله يعتقد أن تهديده غير ذي جدوى لديك، فيتراجع عنه ويبحث عن أسلوب آخر للضغط.
- لاتعيريه بمكانته الوظيفية أو العائلية المتواضعة، فذلك سيثير حنقه عليك ويؤدي لمشاكل عديدة بينكما.
- غيرتك من امرأة أخرى أمامه تفتح عينه على ماخفي من أمرها، فعليك بالتجاهل (بوعي) ثم تقليد مواطن حسنها فيما بعد، فإذا فطن لذلك، فإياك والاعتراف وأنكري أنك لم تلاحظي فيها شيئا فيها مما يقول.
- اختاري الموعد المناسب لمطالبك، ولاتضيعي هباء ماوهبك الله من قدرات الأنثى، وتذكري أن معظم رفض الأزواج لمطالب زوجاتهم لايكون للموضوع بقدر مايكون للتوقيت الذي تُناقش فيه هذه المطالب.
- استشيريه في الأمور التي قررت فيها سلفا أمرك، ولاتنسي ادعاء الجهل والبحث عن المشورة عند أهلها (وهو خير أهلها بالطبع) وسينتهي رأيه بالتأكيد إلى ما استقر عليه رأيك دون جهد منك، وهذا الأسلوب هو أحد أسلحة الكيد "السلمي" للنساء.
و لكن اختى في الله حاولى الا تخرجي عن خصال المراة المسلمة من كذب او غيره ....................... فحاولى ان تكونى أكثر الناس التى يثق بها زوجك و لن يحدث هذا الا بصدقك معه
منقول للفائدة بشيء من التصرف
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/grade]