من شيلة الادحافي
كلمات الشاعر ضيف الله بن مقعد الحافي
منها :
في لزوم عيال عمي ما حب الاصتفاف
. ولا اعترف في كثر الاعذار مع قانونها
احتزم بي فالوازم ولا ترجع خلاف
. وقفن ماهي تجمل تخيب ضنونها
حنا يوم ان الوغى محتمي والدار جاف
. يوم دورات الرحى تدرج بسنونها
الادحافي مزبن اللي من اللايام خاف
. نزبنه وعداه خلفه تشوف عيونها
خل عاد ليا وسمنا العصاء مثل الشخاف
. في حمانا مالتفت لانسها وجنونها
وترتع الوضحا السهيفه مطيرت الشعاف
. يم دار القوم لو هي خطر يرعونها
الدويمع فوق خد البكار ام السهاف
. وسمنا يكفي عن حضورنا من دونها
واذكر نطاق المسمى واجيب الاعتراف
. وقعة ن تاريخها يشهد النا كونها
مانعد الفعل لا صار من زيف اقتراف
. انشد التاريخ وهل الكتب يقرونها
من عتيبه لابتي موردت حد الرهاف
. نجد ماجوها ترا الا ليحتلونها