العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > المنتدى العام

المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

 
كاتب الموضوع همس النسيم مشاركات 4 المشاهدات 431  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 10-04-2012, 05:09 PM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

الصورة الرمزية همس النسيم
رقم العضوية : 24376
تاريخ التسجيل: May 2012
مجموع المشاركات : 1,598
قوة التقييم : 75
همس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond reputeهمس النسيم has a reputation beyond repute
Thumbs up ما حجبه الله عنا كان أعظم !

ًخرج رجل ٌ في سفر مع ابنه إلى مدينه تبعد
عنهم قرابة يومين وكان معهما حماراً
وضعا عليه الأمتعه وكان الرجل يردد دائما قول : ما حجبه الله كان أعظم !

وبينما هما يسيران كسرت ساق الحمارفي منتصف الطريق
فقال الرجل ː ما حجبه الله عنا كان أعظم !
فأخذ كل منهمامتاعه على ظهره وتابعا السير
بعد مدة تعثرالرجل بحجر أصاب رجله فأصبح يجر رجله جراً فقال ː ماحجبه الله عنا كان أعظم ! فقام الإبن وحمل متاعه ومتاع أ
بيه على ظهره . . وانطلقا يكملان مسيرهما
وفي الطريق لدغت الإبن أفعى فوقع على الأرض وهو يتألم ...
فقال الرجل ما حجبه الله عنا كان أعظم !
وهنا غضب الإبن وقال لأبيه ː
أهناك ماهو أعظم مماأصابنا ؟؟؟؟
وعندما شُفي الإبن أكملا سيرهما
فوصلا إلى المدينة فإذا بها قد أزيلت عن بكرة أبيها بسبب زلزال أبادها بمن فيها..
فنظر الرجل لإبنه وقال له ː أنظر يا بني
لو لم يُصبنا ما أصابنا في رحلتنا لكناوصلنا في ذلك اليوم ولأصابناماهوأعظم وكنا مع من هلك في هذه المدينة !!!!
ليكن هذا منهجاً لحياتنا اليومية
لكي تستريح القلوب من القلق والتوتر!
نعلم أن ما أصابنا من حزن وهم يمكن أن يكون خيراً لنا
يقول المعالج عبد العزيز المعيوف التميمي :
" من أقوى أسلحتي في علاج الناس نفسياً أو عضوياً أو فقر أو هم أو مصيبه .. سؤال جدّا بسيـــط :
- هل اطعمت اي مخلوق حي ؟!!
- هل تتصدق كل يوم كي ترى السعادة والراحه والفرج ..
- كسرة خبز لطير ..
- محاولة إطعام سمك في البحر ..
- قطعة سكر لـِ نمله .. - أو حوض سمك زينه تطعم الأسماك التي بداخله ..
-اطعام قطه صغيره
- كاس ماء تسقي شجرة ..
! هل تستطيع ان تتصدق بأي نوع من هذه الصدقات يوميا أو حتى على فترات متقاربة أو متباعدة ؟
• وَ بالنسبه للمريض :
ڤ يستطيع إحضار شجره منزليه يضعها بقرب فراشه ويسقيها بنيَّـة الصدقه ..
• الصدقة .. الانسان المتعافي قبل المريض يحتاجها ،وَالمريض بعد المرض ، وَ الاحياء يفعلونها عن الاموات ..

• و أنتم تتصدقون قولوا : " اللهم إن هذه الصدقه عن كل مسلم وَ مسلمه ، وَ مؤمن وَ مؤمنہ ،الاحياء منهم وَ الاموات ) كي تاخذون أجرا عن مليارات المسلمين" بـ إذن الله " !

• و أول صدقة تفعلونها الان .. هيّ :
" نشر هذا الكلام بنية الصدقه ..لان كل من يطبقه و يعلّمه للاجيال القادمة أجره له و لكم أيضا
((كلام مريح للقلب ))
إذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن ..
فربما اشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه..
لآ تنتظر السعادة حتى تبتسم..
ولكن إبتسم حتى تكون سعيد..
لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير..
ولماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم ..
لذلك إطمئن فأنت في عين الله الحفيظ..
وقل بقلبك قبل لسانك •
« فوضت أمري إلى الله »
يقول آلشَيخّ خآلِد آلجبيرِ :
كرَرواَ " آسّتغَفرَاللّه آلذّي لّآ إلّه إِلآ هُوَ الحّي القُيومَ وأتُوبَ إلّيهَ "
سترون عجبآ مَنّ تفريجٍ آلهم وتيسير آلآمر
لآ تَحتّفظ فِيهَآ أرسُلهَآ لأعِز النآسَ عِندُك
كل دقَيقَه .. مَنْ عّمَرْناَ .. أنَفآسّ لآ تّعَودْ .. فلتكَنْ لأنفْآسَك .. حلآوة بالإستِغفَآرِ

منقول
التوقيع : همس النسيم

{.. لا أخجل من أخطائي لكوني مصنف ضمن البشر
ولكن أخجل أن أكررها وأدعي بأنها فعل القدر ..}
همس النسيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها