مغآمرة ، آذكر مـره كنتَ نآيمة متآخرة ، و يصحوني للمدرسَة بدري <<< نكد جداً
و محسوبتكُم تنام منْ هنا و يصحونها وَ تطِيح تنآم ..!
و لمآ وصلت لباب المدرسة و قد رآح السايقْ >> مدريّ من يلحقهْ ؟!
إلا آحس إني خفيفة ، !
وين شنطتي ..!
هــآآو وين شنطتي ...! نسيتها أكيد نسيتها أصلآً ما آذكر إني آخذتها !
كيف آشارك ، كيف آسلم واجبآتِي ، أقلآمي .... وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ << هَهَهَهَهَهَهَهَهَهَ تخيلوآ أصيحَ
لآ ، بس و أنا عند البابَ قررت أرجع البيت كعآبي و آجيب الشنطة
و آرفع المريُول و آفقع .. و الفرآش – تعالي يا بنت
يا عمي طير ما فيها تعالي و لآ روحي ، هذي فضيحة ، مصيبة بحقي ، هذي َّ تُسجل فِي التآريخ !
آول طالب يذهب للمدرسة بلآ حقيبة ..!
المهههم و آركض و آركض هي ما كانت مره بعيده عن البيت بس التوتر + فرآغ الشوارع شيء مخيف ..!
و أنا رآجعة بيني و بين البيت خطوات إلآ أبي العزيز عند الباب ، كان يلمح طيفي القادم من بعيد .!
وش تسوين أنت ، وين كننت ... و آسئلة إجابتها في مغامرة سآمجه هَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَههَهَهَ
و وصلنِيّ و الوعد في البيت ..!
و رقص العقال فوق ظهري لحد مآ نطقت التوبَة
يعطيك العافية مهره ، أتمنى كنت طفلة خفيفة
و آختار من بعدي ما مثلي