أجل ماركة بلاي بوي هاه ( وجه يغمز )

[مامثلي أحد]

-



حنا شعب مثل حاطب الليل اللي يقش الغث والسمين .. مايدري وين الله حاطه فيه ..
زمان كنا مدرعمين على الملابس اللي كلها كتابات أنجليزية ماندري وش نوحها ؟ و ألا وش
تعني ؟ نتزهلق و نتكشخ بملابس ملطخه بكلمات أنجليزية يعنّنا مواكبين للموضة ..
مادرينا أن العالم تضحك علينا من هالكلام المخيس اللي لو نعرف معناه و سماجته مالبسناه ..

بالفترة الأخيرة طالعين بشعار الأرنب على التيشرتات و أكسسورات الجولات و يستخدمونها
البنات على الأكسسورات و الخواتم والشنط والملابس .. مايدرون وش معناه ؟ أو وش المغزى
من هالشعار !

أول ماهبّ فيه صغار السن و اللي ينجذبون للصور الكارتونية و لصور الأرنب بشكل خاص
على كفرات الجوالات و التعليقات و الملابس و الآن يباع كأستكر يلصق بأي مكان تبيه
على الجسم .. على المقتنيات كالسيارات .. والعالم مدرعمه ومع الموضه ياشقراء ..


الشعار ياطويلين الأعمار هذي صورته





وهو شعار لمجلة " بلاي بوي " الامريكيه من أكبر المجلات الإباحية توزيعاً في العالم
تصدر في 30 دوله بالعالم منها أحدى الدول المسلمة اندونيسيا رغم المظاهرات التي قامت
هناك لمنعها فظهرت بشكل أكثر حشمة من الأصدار الغربي ..

بعد ذلك قامت بأنتاج ماركة تدعم مجلتها من ملابس وحلي وساعات واكسسوارات
و هي للترويج عن نواديها والأفلام الجنسية بشكل رسمي وتبيع منتجاتها لدعم نشاطها الأساسي ..











وانتشر هالشعار بدول الخليج من سنتين تقريبا ودخل السعودية آبوهم من تسبلاب يبون يخربون عيالنا



هالوجه المخيس هو مؤسس هالمجلة





( هيو هيفنر ) .. طبعا ماودي أدخل بتفاصيل أكثر عنه لأنه مايستاهل نحتسي عنه .. هو و وجهه المتعفط تقول ملابس ماسبّحت بكمفورت



بنهاية الموضوع
بعد ماعرفنا أن هالشركة علومها مخيسة ونشوف مسلمين لا بسينها و يستعملونها
هذا شيء يجب أن لا نرضاه أو نسكت عنه .. طبعاً السبب معروف .. تخيل عمرك و أنت كاشخ
بهالشعار على ملابسك أو على سيارتك أو جوالك .. شعار أكبر شركة مروجه للدعارة ..
أقل ماراح يقال عنك أنك مؤيد وداعم للنشاط الأساسي لهالشركه

المفترض أن لاننجرف خلف الموضة و تقليد كل من هب ودب ..
يجب أن نفكر وش هي من لحية ؟ و وش تعني ؟
هل تليق بنا كمسلمين ؟
قطّعنا بطون الغرب علينا من الضحك .. على سذاجتنا و تخلفنا ..
ليش دايم ينلعب علينا .. مدرعمين ... موضه و هاي كلاس وخنبدزة مالها تالي


نصيحة كبر قريح : لا رحت للسوق خلك ذهين ومهب أي شيء تخمطه وتحطه بالكيس
و أنت ماتعرف عنه شيء




-