المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

 
كاتب الموضوع أميرة الورد مشاركات 6 المشاهدات 548  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 03-06-2012, 12:22 PM   #1
معلومات العضو

[..نـقـــاء الـزبــرجــــد..]

الصورة الرمزية أميرة الورد
رقم العضوية : 3091
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مجموع المشاركات : 4,455
قوة التقييم : 34
أميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to beholdأميرة الورد is a splendid one to behold
غرر و درر

غرر و درر

المعصية سهم جارح فإذا وقع هذا السهم على اليد شلها، وإذا جاء على الأذن أصمها ، وإذا جاء على العين أعماها ، وأما إذا جاء على القلب فإنه يقتله .

* نفخة الروح في الإنسان من الرحمن تسمو به إلى عليين وإلى ملكوت السماوات وإلى الارتفاع والتحليق في آفاق الرفعة بعيدا عن الدنايا والأقذار .

* الإنسان بين جذبين : جذب روحه إما أن تغلب وتحلق فيكون في مصاف الملائكة أو أعلى ، وجذب شهوته وغذاء بدنه ودنيويته وأرضيته فيكون أسفل من الحيوانات .

* كل فطرة وميل ورغبة لها في الشريعة ما يحققها : بالقدر الكافي، والأسلوب الطاهر النظيف، والتشريع المحكم البليغ، فليس هناك صدام بين الدين والفطرة .

* طبيعة النفس البشرية غير المهذبة بالإيمان وغير المنضبطة بشرع الرحمن فيها غرس يميل إلى المعصية ويهوى الهوى ويرغب في الشهوات .

* الفطن اللقن والحريص المؤمن هو الذي يقطع الطريق من أولها فلا يسمح للخواطر الرديئة ولا للأفكار الدنيئة أن تخالط عقله ولا أن تشغل فكره .

* كل شيء عند الله سبحانه وتعالى بقدر وكل قدر له حكمة وكل حكمة فيها رحمة ولطف منه سبحانه وتعالى .

* من أسماء الله سبحانه وتعالى التواب ومن أسمائه سبحانه وتعالى الغفار ، فكيف يكون غفارا وليس ثمة مذنب؟ وكيف يكون توابا وليس ثمة تائب؟

* إلف المعصية من أخطر أسبابها وهي من أكثر ما يبتلى به الإنسان ويكون دارجا في حياته متمكنا في سلوكياته مستوليا على نظراته .

* تذكر حلاوة المعصية من أسباب الوقوع في المعصية والعودة إليها .

* ليس المسلم هو الذي لا تقع منه المعصية ، ولكن المسلم الصادق والمؤمن المخلص من إذا وقع فيها عاد وإذا اقترفها تاب وأناب .

* نحن إنما نؤتى من قبل أنفسنا ومن زيغ قلوبنا ومن تحول نياتنا ومن سوء سلوكنا ومن فلتات كلماتنا ومن نزغات شهواتنا ومن خيانة أبصارنا .

* من مزايا المسلم الأواب رباعية (مبدأ محاسبة النفس، وشدة الورع والاحتياط، ومبدأ الاستغفار، واستعظام المعصية) .
المؤمن الحق الصادق يرى الذنب اليسير القليل عظيما لأنه كما قيل: لا تنظر إلى صغر الذنب ولكن انظر إلى عظمة من عصيت، إنها الشفافية الإيمانية .

* سئل سعيد بن جبير عن أعبد الناس فلم يقل الصائم الذي لا يفطر والقائم الذي لا يفتر إنما قال : أعبد الناس عبد اجترح ذنبا فكلما ذكر ذنبه استغفر ربه .

* الدواء الشافي للوقاية من المعاصي ليس وصفة سحرية ولا خطوة نظرية بل هو عزيمة قلبية ويقظة إيمانية وحساسية نفسية ونية عملية تبدأ التغيير من داخل النفس .

* من فطم نفسه عن المعصية فأبواب الطاعة رحبة أمامه من ذكر باللسان وتأمل في خلق الله بالعين وتدبر بالعقل وكسب للحلال باليد وسعي للخير بالرجل .

* أعداؤك الحقيقيون : النفس المزينة ، والشيطان المستولي ، والمعصية التي تداعب الخاطر والعقل .

* من المعين على ترك المعاصي والذنوب معرفة حقيقة الدنيا وأنها لا تعدل عند الله جناح بعوضة .

* كم في التوبة والصلح مع الله من لذة وانشراح للصدر وطمأنينة للقلب وزوال للهموم ، وكم فيها من إشراق في الوجه وقوة في البصر وإشراق في البصيرة .

* لا يوجد وصفة طبية للثبات على التوبة إنما (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) والصدق مع الله والإقلاع والعزم وتذوق لذة التوبة وحلاوة الطاعة .





منقول من ايميلي
التوقيع : أميرة الورد
استغفرالله العظيم ,,, الذي لاإله إلا هو,,,,,, الحي القيوم ,,, وأتوب إليه .
طهروا مسامعكم بالقرآن الكريم
أميرة الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها