بنت العتيبة المبدعة و الرائدة دوما
بداية،لابد من شهادة اعجاب و تقدبر لك مني ، و بكل فخر و اعتزاز ، دون مبالغة أو مجاملة ، أفكارك ، كلماتك ، رؤيتك و كل ما حملت في ثنايا حروفها ، انما حملت الحب و الاصالة و الاعتزاز و الغيرة على القبيلة بتواضع و حرص شديدين ...
هذه كلماتي على عجالة و بالتأكيد لي عودة ثانية و لربما أكثر ، لك كل التقدير و الاحترام ، و ادعوا الجمبع بالالتزام بكل ما ورد في موضوك الاصيل كما أصالة الامتداد و الجذور ...
انما الامم الاخلاق ما بقيت .... فان همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لكن باتأكيد باقون كما النخل كما الزيتون باقون