لنرتقي ؛،.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقياْ جُنونْ كَلاكيت (1) اليوم | الساعة : مابين الثانية عشر – الواحده ظهراً . المكان | نهاية الطريق الحال :| عائدة من المدرسة إلى المنزل مع فوج من بنات حارتنا طبعاً بحكم أنّا فتيات تجدنا منهمكات و بشدة في الحديث و قصص لا تنتهي | بداية الحدث | إلا و إمرأة تقترب بانت عليها آثار الخوف و القلق كاد الجري يقتطع أنفاسها لتحدث إحدى الفتيات بجانبي هي إبنتها : | الحوار :|ألم تريّ أخاك في الطريق الفتاة : لا .. لما ؟ الأم : خرج من البيت غاضباً لا أعلم أين أرضه تابعنا السير | تابعوا القراءة و عندما إقتربنا من مفرق الطريق لأودعهم هناك إلا و إبنها يقترب تناديه | يا فتى .. تعال .. أين كنت .؟ فـ يجيب | لعنك الله لما خرجت من المنزل.. و ما دخلك ؟ و كأنما صفعت على خدي | أو هكذا يجيب .!:sniper (26): و رحلت الأم صامته تغشاها الذلة و المهان | هو أبداً لا يستحق أماً | * أيام الدراسة الإبتدائية في رمضان

لاحول ولاقوة إلا بالله


وحسبنا الله و نعم الوكيل


تالله إن لم يتُب فـ إنه في أمرٍ جلل


العقوق و ما أدراك مالعقوق


تتعدد صورهـ و أشكاله وهم سادرون فـ لاحول ولاقوة إلا بالله


وقفةٌ هُنا لكل عاقٍ و عاقة

أن أتقوا الله في أنفسكم وتوبوا إلى القدير والزموا أقدامهن وأقدامهم فـ والله لن تصلوا لذرة من مكافأتهن أو مكافأتهم


وأتقوا العواقب فهي عاجلة في دنيا حاضرة و عيونٌ ناظرة ونفوسٌ شاهدة


ويوم الحساب يكتمل العقاب


نعوذ بـ الله من سخطه و غضبه



سلمتِ عزيزتي ولاحرمتِ أجر التذكير



** باب التعليق أو التعقيب مفتوحٌ على مصراعيه للجميع **




لاهنتم


.