أنا بهذة القصيدة لاأسب هذة العادة التي أعتاد عليها أبناء القبائل وشيوخها والفرسان والامراء
ولكن أنقد وأتعجب أنها صارت مهنت من لامهنة لة الاسود والابيض والاحمر ولازرق !!!!
أشتر بشت ولبسة ومع الخيل ياشقراء ولا ياسمراء وبة أناس جعلوة شعار للتسؤل مصيبة
يتسول ولابس بشت !!! أنها النقيضان كيف يجتمعااااااان أثارت تلك العادة في المشاعر
لكثر مارايت
متى على الله تنتهى موضة بشـوت
ونجوز عن طرد السراب الضحاحى
ومتى نحط الذل في وسـط تابـوت
لاأبو ألمذ لـة ياطيـور الفلاحـى
مسحبت أبشوتهـا مالهـا صـوت
أهـل ألتسـول مكثريـن النياحـى
راحو على ماقيل ناحت ومنحـوت
شفهم ألياسمعـو كثيـر الصياحـى
كل يشوت الجائعـه بالقـدم شـوت
لاهين وأحدهـم يحـس أرتياحـى
منـول أبـوة للخـيـل هــاروت
واليوم صفو مـع عبيـد البداحـى
لاشفتهم بالصف طرمان وسكـوت
لوينهمه من شدة الخـوف طاحـى
عيشة يفضل دونها سكـرة المـوت
لابـو ألمذلـة ياطيـور الفلاحـى