,’
نَاصِيَةُ المَكَانِ تَتَوهَّجُ بِ شَاسِعِ سُطُوْعٍ إذْ حَضَرَتْ
الدَعْجَانِيَّة
الشَّوْقُ يَتوَهَّجُ بِكِ أيَا رَفيِقةُ الحَرْف
وكُلُّنَا ينتَشِي حَينَ قِرَاءَة أسْمُك وَأنَامِل حَرْفُك المُمتدَّة ُحَيْثُ الـ لآنِهَايةِ تَفَرُّدَاً
الـ تَنْسِجُ مُخْمَليَّةَ مُفْرَدةٍ بَآذِخَةِ السِّحْر وَ سِفْرَ فِكْرٍ يُحَاكُ بِ عُمْقِ وَعْي .
أي مُخْمَلِيَّةُ الحَرْف
مَوْعُودُوْنَ مَعَكِ – كُنَّا وَ لازِلْنَا - بِ نَكْهَةِ نُوْنٍ مُغْمَسَةٍ بِ أرتَالِ عِطْر وَتَغَارِيْدِ كَلِم ٍ
تُصْهِلُ عُلُّوَاً أرْجَاءَ المَدَى .
حُضُوْرٌ طَاغِي يَ رَفِيْقَةُ الرُّوْح
وألفَيْتُني هُنُا أغُنِّي مَيَادِيْنِ الْ هَلاَ مَا أنْ لمحْتُ سَنَا بَرْقك : )
أهْلاً بِ قُدُوْمٍ كَأنَّهُ الصُّبْح بَيْنَ التَّفَاصِيْلِ يَ بَارِجَةُ النُّوْرِ أَنْتِ ♥
.