مـن تكـونين يـا "......" ، ما السبيـل للـقـاء ، هـل أنـا بقـربك ؟ أم بيـننا بيـداء ؟
هـل سـأكون فـي قلبـك ، أم احتـله الأعـداء ؟
سعـادتـي بقـربك جمـّـة ، تـواجـدي بجـوارك جنّـة ، و التغـني بـحلمي سنّـة ,
أصبـحت معتـادًا عليـها ،،
هـل تغـربيـن كشـمس ، أم تـشرقين كمـثلـها ؟ ، أم يا تـرى لـم يعـد هنالك فـرق في وقـت الغـروب و السّـحر ..
يـاذات الشـعر المتـدلي فـوق الكـون ، كجـبروت الغـرب ..
ياذات الـخصر الضيـق ، كضـيق غزّة على أهـل فلسطـين ..
يـاذات الثـغر السـآحر ، كـسحر متـيّـم في أبـهـآ ..
هـلمّـي ، اقـتربـي .. اقتـربي أكـثر و أريـنـي ..
جمـال الحنـاء بيـن يـديك ، فـلـو اختـارت حنـاء أن تـوضع في كـفٍ لمـا اختـآرك غيـرهـا "كفـّك" ..