شاعرااات شمرررر وعتيبه وعنزه وتميــــــــم ..

[فوفو الطنايا]

شاهة العبدالله العتيبيه

سكنت الزلفي و ألفت حياة الحضر فكرهت زوجها المطيري حسين الدويش
ورفضت ان ترجع معه للباديه فقالت تهجوه:
ياحسين مااحفينا عليك المراسيل
ولا لك خطبنا يامروَّي السلايـل
ولابك على اولادالجريسي تنافيل
وساع الصحون مشعلين الفتايل



شعاع الاسلمي

عندما زوَّجها ابوها لبدوي رحال وكانت لاتريده
فأخذت تتوسل لوالدها قائله
لا يا يبه يا بعد حيي مع الميـت
إصبر علي لو كسوتي بالديونـي
يا بوي من كثر المراحيل مليـت
البـرد والمجهـام زود جنونـي
يا بوي في عمري شقيت وتشقيت
يا بوي ما قوى للرحيل ارحمونى




مويضي البرازيه المطيريه
اللي يتوه الليل يرجي النهارا
واللي يتوه القايلة من يقديه
و كانت مويضي تغني فأرسل الحاكم من يوبخها لعدم العودة مجدداً للغناء:
ياسّعد عينك بالطـرب يالحمامـه
ياللي على خضر الجرايد تغنيـن
عزي لعينك وان دراى بك سلامه
خلاّك مثلي يا لحمامـه تونيـن
كسّر عظامي كسّـر الله عظامـه
شوفي مضارب شوحطه بالجاجين
وأن كان ودك بالطرب والسلامـه
عليك بالفرعه ديـار الوداعيـن

حصه العنزيه

تذكر جمال لحظات لقاء الحبيب في الخيال.... اما الواقع فلم يحدث

ياحلو رص الروح بالروح للروح
متوالفيـنٍ كلـهـم لا بليـنـا
مالي بتفطين المحبين مصلـوح
بالذكر والا عـن كـذا مادرينـا
قلته من نوع التماثيل ومـزوح
مالى عشيـر ولالهـذا مشينـا
لوكان باب العشق للناس مفتوح
نحمى شرفنا مع رجـال علينـا

بنت أبن رخيص من شمر

مات ابوها وباتت ترفض الزواج بحجة انها
لا تريد الا رجلا بمعنى الكلمة ويتحلى بالشجاعه
فـارسلت هذه الأبيات لعمها (( شفاقة )) تقول :




يا راكب فـوق لحّاقـه
حمرًا تقل واشعة دمي
اسلم وسلم على اشفاقة
واللاش لايرسله يمـي
حلفت انا ما اخذ العاقة
لو آكل العمر عند أمي
إلا لمن يحتمي الساقة
لا درهم الجيش وألتمي

الشاعره مداهن في رثاء زوجها

نطيت رأس الرجم واوميت بالخمس
واقول ياهجـر النيـا ويـن خلـي
خلي عقدنـي عقدتيـن بـلا لمـس
وانـا عقدتـه عـقـدة ٍ ماتحـلـى
كان أمس مثل اليوم واليوم مثل امس
وان كـان باكـر مثلهـن زاد غلـي



وهذه شاعرة اخرى مجهوله ترثي اهلها وتقول :
هنيكم يااهـل القلـوب المريحـه
ماالوم عيني لو جرى دمعهـا دم
ابكي هلي أهل الـدلال المليحـه
اخواني اللي اذا بغـوا لازم تـم
يالعبدهاذي من حكايا الفضيحـه
خل السهر لي وانت يالعبد قم نم
من أول نأمـر تجـي بالذبيحـه
واليوم ياعصر الندم صرت لي عم




وقالت شاعره مجهوله




كان أنت في دو الخلا تمتنينـي
فأنا تراني كـل يـوم أتمنـاك
وإن كان بالخافي تجر الونيني
ونيني أكثر نعنبو بطنن أضناك
حبك حرم عن كثرة النوم عيني
ريفي مراعاتك وشفي بطريـاك
لا عاد عرف ٍ صار بيني وبينك
أخاف حبك يوردنى حبل الإدراك



ولها ايضا

قصيده تتراجع فيها عن الحب بعد كبر سنها:




طرد الهوى عقّلت دونه ركابي
لو كـان ماعلقتهـن ياصلنـه
ادور الغفران باتلـى شبابـي
والاّ اوله قد فات مافيـه جنـه
الحب في ماضي شبابي سطابي
لزوم تظهر شارته لـو نكنـه
يدري به اللي صايبه ماجرابي
يابين شاراته على اللي مشنّـه



بويتله الروقيه

تتخيل منازل اهلها وتحن اليها:




عديت رأس(جويّ) وقت الغطاليس
واشوف شوف مايشفونه الجـن
اشوف عفر حسين مثل المقابيس
وهو يلاوي مهرته مابعـد عـن
واشوف في نجد طوال النسانيس
واوحي الحوير يرضع امه بعد حن
واشوف جربوع تطقّـه قرانيـس
عني على قدّ النويـع اذا اهـون




وشاعرة رأت من زوجها مالايعجبها فقالت:




ياشوق ماتطلقن واجـزاك
عـدك بنـا عامـل طيبـى
يوم اني عيني تبي لامـاك
ماطعت انـا كـل خطيّبـى
واليوم عيني تبـي فرقـاك
دايم دموعي علـى جيبـي
تلقى العوض عاشقه تشهاك
والقى عشيـر يهلـي بـي


كنه الشمريه