قصة أكرام

[حامد سرهيد]

ياشعور أشلون اوصل له احروفن حيه
تاصله قصه وتشرحله من الغلاطاني
بس طبع السي يخفيله نواياء سيه
والعهد خانه قبل دهر وترك ميداني
كل من شاورة فيه يقول راس الحيه
بس اناء وشلون اكفه والذراء سلماني
حاكمن ساد البلد بالجو والبريه
محتميه ابسيف ابوه ومرون الضمياني
بس اناء بشرح اشعوري في ذراء مرثيه
واعن اشعوري واحفظ احروفه ابديواني
أيه اناناقة أكرام وسط راسي كيه
انبناء مجدا بدمي انتسؤ ميداني
كنت فالبيت الحرام وكنت بادي ضيه
لي مواريدي والي داري عزيز شاني
يوم جف البير وانواو نجد دارن حيه
سلموني كل نجد وزانلي ميطاني
جاء مناد الدين حسن الخلق حسن النيه
شدني يمه امناد الدين من وجداني
قمت معه ابقومتي ماموره وامنهيه
والوطن قبله احدود ومحتمع عدواني
ارضناء وسط الجزيره يعني الاميه
والبقايا مع بروكي مابقا نيشاني
وابتدة من نجد رحلة فتح دامويه
تحت راية دين حق امدبر الاكواني
الضحايا دون دوله حالة مرضيه
وارتضينا بالامام وطابت الاخواني
وأبتداء غش البطانه والزمان وطيه
يرسل لدعوه وهويطمع بشين ثاني
مثل سلب اموال وافعلن مهي دينيه
وكيف حل المال لداعي بلا ميزاني
اقسمؤ نصفي بسيفي دون فعل ايديه
ليت نصفي مافقدته ليت نصفي جاني
يومها نصفي قتل نصفي بلا حنيه
حجته دعوه وطمعه كيف تجتمعاني
أيه انا ناقة اكرام وسط راسي كيه
أنبنا مجدا بدمي انتسؤ ميداني