كُل عام ووطني شامخ .......(المملكة العربية السعودية)
كُل عام ومليكِ بخير..........(عبدالله ملك الإنسانية)
كُل عام واهلي سالمين........( شعب السعودية)
نبايعك ياملكنا الغالي ...
على السمع والطاعة والولاء ...العام وكُل عاااام
إن الأقلام لتعجز عن التعبير عما تكنه النفوس من حب وتقدير
لملك الإنسانية الملك الصالح العادل
عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود
فأعماله وسجاياه الكريمة أكثر من أن تعد وتحصى وإنجازاته حقائق ملموسة على أرض الواقع،
فقد ملك القلوب بعطفه وإنسانيته.
وبالرغم من مرور خمسة أعوام منذ مبايعته ملكاً للمملكة العربية السعودية
إلا أنه استطاع خلال هذه المدة القصيرة أن يخط بحروف من ذهب إسمه قائداً فذاً
يعمل بلا كلل من أجل إسعاد شعبه وشعوب العالم الإسلامي والعربي،
والعالم كله يشهد له بهذه الحقائق.
اليوم (الأربعاء) الذكرى الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز
مقاليد الحكم في المملكة.
وقد شهدت المملكة منذ مبايعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز في 26/6/1426هـ
انجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل وجسدت تفانيه ـ يحفظه الله ـ
في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته الإسلامية والمجتمع الإنساني بأسره.
وحققت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منجزات مهمة
في مختلف الجوانب التعليمية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والعمرانية.
وقد تمكن (حفظه الله) بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة
في الشأن الإقليمي والعالمي سياسيا واقتصاديا وتجاريا وأصبح للمملكة وجود أعمق
في المحافل الدولية وفى صناعة القرار العالمي
وشكلت عنصر دفع قويا للصوت العربي والاسلامي
في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.
وحافظت المملكة بقيادة الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله على الثوابت
واستمرت على نهج جلالة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله
فصاغت نهضتها الحضارية ووازنت بين تطورها التنموي والتمسك بقيمها الدينية والأخلاقية.
كل عام والوطن بخير ورفاهيه حقيقه
كل عام وخادم الحرمين الشريفين معافئ في بدنه وملكه
مساحة حره لما تجود بــه قلوبكم قبل أقلامكم في
" الذكرى الخامسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين "
حفظه الله و رعاه