رجل شهد له الرسول ثلاث مرات

[عبدالله الدوسري]

رجل شهد له الرسول ثلاث مرات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

صباحكم عسل ...

مساؤكم فل وياسمين ...


انأ جبت لكم قصة رجل شهد له الرسول عليــــــــ السلام ــــــــــه

انه من أهل الجنة

كان الرسول عليــــ السلام ــــــه جالس مع ألصحابه

فقال لهم سيأتي رجل من أهل الجنة لحيته تقطر ماء

فلما دخل الرجل فإذا بلحيته تقطر ماء فسلم عليهم

وفجأة قال سوف اذهب إلى البيت لأنام فقالوا الله مرافقك

فذهب وجاء اليوم الثاني فقال لهم الرسول سيأتي رجل

من أهل الجنة لحيته تقطر ماء فلما دخل فإذا به الرجل نفسه

فجلس معهم مثل جلسة ليلة البارحة

ثم ذهب لينام

وجاء اليوم الثالث

وجلس معهم الرسول

فقال لهم سيأتي رجل من أهل الجنة لحيته تقطر ماء

فلما دخل فإذا به نفس الرجل

فغاروا الصحابة منه فقالوا من هذا الذي شهد له الرسول ثلاث
مرات

فقال واحد منهم انأ سوف اذهب أليلة لأنام معه وفي نفس الوقت

أراقبه فقالوا حسنًا

فلما قام الرجل ليذهب فلحق به وقال له اتسمح لي بأن أنام عندك

لأن أبي قد غطب مني وطردني من البيت

فقال تفظل فدخل وصلا معه العشاء وقال له انأ سوف اذهب لأنام

ان البيت بيتك

فقال لا تخف علي

فقعد يراقبه فإذا به لا يصلي قيام الليل

فقعد عنده ثلاث أيام فتعجب منه

فلما جاء اليوم الثالث فأخبره انه كان يراقبه

ولم يكن أباه غاضب منه فقال له

ما لذي تفعله ليشهد لك الرسول ثلاث مرات

فقال لا افعل أي شيء إلا الذي رأيته

ولكني لآ أنام وانأ حاقد على احد


بل أنام وانأ مسامح كل الذين اعرفهم

ولا أنام ألا وانأ قد نظفت لحيتي وحين أقوم أنظفها

فهاذ السبب الذي جعل الرسول يشهد لي ثلاث مرات

فتعجب الصحابي .




ان كنتم تبون تعرفون من الصحابي الذي نام عند الرجل

هو (( علي بن ابي طالب ))

والصحابي الذي بشر بالجنة
هو((ابو ضمضمه))



يعني لا تنامون وانتم حاقدين على احد

لأنه سبب في دخول الجنة

عاد
لاتبخلو علي بردودكم


تــحـــــيـاتي

[نجم سهيـل]

جزاك الله خيراً أخوي عبدالله وبارك في جهدك وعلمك ونفع بهما

قال أنس بن مالك رضي الله عنه: { كنا في المسجد عند رسول الله فقال النبي عليه الصلاة والسلام
: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته
من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال:
((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس
تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس،
ثم في اليوم الثالث قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي:
والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله،
فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة..
فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي –
فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده،
فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله:
فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة،
ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى
فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة
ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!!
قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال:
غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين
على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو:
تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها }

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخرجه أحمد (3/166)، والبيهقي في الشعب (6605)،

[همس الهيلا.!]

بارك الله فيكم وزادكم من فضله وطهر قلوبنا من النفاق و الغل والحسد ..

[البارق]

نجم سهيل جزاك الله خير على التصحيح

اخوى عبدالله ليتنا نتحرى الدقه فى منقولنا وبخاصه عن ديننا
هذه القصه مشهوره عن عبدالله بن عمر وليس عن على بن ابى طالب رضي الله عنهم

[هماليل]

الله يجزاكم خير الجزاء وأحسنه
وياليت يا أخووووووووووون ما تنقلون شي بالدين الا فيه حديث صحيح
انتبهووووووووووووو مثل ما قال اخوي البارق

تقبلووووووني بكل ووووود