|
[align=center]
ومع انتهاء ما يسمى بشهور العسل , يبدأ الكسلُ العاطفي
فلم تعد تسمع المرأة من زوجها سوى [ يا حرمة ] ! ! ! !
الغداء فين ؟ 000 أيش ها الإهمال والتقصير ! ! 0 [/align]
|
[align=center]
لاعجب أو ليس اقصر الطرق لقلب بعض الرجال معدته !!
فتجده لا يسأل ( بنت الحلال ) في أغلب الأحوال , إلا عن الطعام !!
لدرجة أنه يُخيّلُ إليها سماعه ينادي يا ( جرسون ) !![/align]
|
[align=center]وعوّد هو الأخر أذنه على سماع [ يا رجال] في أحسن
الأحوال طبعاً . وديني 00 جيبني 00 هات 00 فينك ؟[/align]
|
[align=center]عجيب فعلاً !! هذه الكلمات الأربع التي يتذمر منها غالبية الرجال
ربما لديهم حساسية/ جينية/ وراثية من هذه الكلمات !![/align]
|
[align=center]متى تؤقظ تلك المشاعر الجياشة 0 والأحلام الوردية أو بأي
لونٍ كانت 00 لاحياة بلاعاطفة وأحاسيس متبادلة 00
وشعور وجداني جميل للشعور بدفء الطرف الأخر 00[/align]
|
[align=center]
لن تتوارى المشاعر ولن تموت العاطفة بينهما ,
متى ما عرف كل منهما ماذا يحتاج الطرف الآخر ..
متى ما فهم الرجل أن المرأة عقل ووجدان
يحترم فكرها , ولا يهمش دورها , يتبنى طموحها ,
ويكون مصدر نجاحها .
يخاطب وجدانها ويعلم إنه بكلمة جميلة سيحيلها
إلى ناي يعزف أجمل الألحان,,
ومتى ما فهمت هي الرجل و متطلباته..
وفي مقدمتها بلا شك إتقان ما لذ وطاب من الأطباق .. [/align]
|
[align=center]
لكل من ينسج أحلاما وردية ولايزال يمرّ بمرحلة ماقبل الدخول
في أجواء الشراكة 00 أعلموا أن الحياة بين الزوجين شراكة
تقوم على واجبات وحقوق للطرفين 0
فلا تبالغوا كثيراً 00 لا تبالغوا في المشاعر الوجدانية والأحاسيس
الغرامية 0 والأماني الوردية 00 ووطنوا أنفسكم من الآن على
التعايش الواقعي للحياة وكونوا أكثر محبة لبعضكم حتى تستمر
تلك المشاعر في الإذكاء ويكتب لها الاستمرار 000
للحياة التي رسمتماها وبالرفاة والبنين 00000[/align]
|
[align=center]على العكس جميلة هي الأحلام والأماني الوردية !!
والأجمل أن يغتنم الشخص الفرصة ويحلم طالما
هناك متسع من الوقت للأحلام الوردية ليعيش السعادة
ولو مؤقتاً قبل أن يأتي يوم وتتحطم إجباراً على جدار[/align]
[align=center]" فين الغداء ياحرمة !! " [/align]
[align=center]شكراً الماجـد .[/align]
.