|
[align=center]
وجدنا احد الاخوات وهي ثريا تقول انتهى الموضوع لانه لايصلي ولكن انتي نفسك لم تقولي كافر جاحد الصلاة عمدا
قلتي متهاون وهناك فرق فالأخت ثريا مع احترامي لقلمها الذي وجدته من افضل الأقلام هنا أستعجلت في حكمها
وقالت انتهى لاتتزوج به لأنه متهاون ولم تستند على حديث صحيح ينفي تزويج المتهاون بالصلاة واتت بحديث ضعيف الاسناد[/align]
|
|
[align=center]أختي ثريا لنصيحة فقط
هذا الحديث ضعيف الأسناد ومنتشر بشكل قوي بالأمس فقط بحثت عنه ووجدته ضعيف الأسناد[/align]
|
[align=center]راكان العصيمي
بالنسبة للحديث ( حديث صحيح معناه وأن ضعف سنده) يُستشهد به عند أئمة الحديث ,
أما فيما يتعلق بانتقادك لرأيي, لماذا قلت استعجلتْ في حكمها !![/align]
[align=center]مع احترامي لرأيك , بعض المذاهب كالشافعية ذهبت
إلى تكفير تارك الصلاة ( مطلقاً ) سواء جاحداً بها , أو متكاسلاً في أدائها
مستدلين بقوله ( صلى الله عليه وسلم ) " فمن تركها فقد كفر " والجديث ( بين المسلم والكافر ترك الصلاة ) رواه البخاري .
وكذلك كفره كثير من مشايخنا كعبدلله الجبرين حيث أخبر أن الذي
يتهاون بالصلاة كتأخيرها عن وقتها فقط , فهو كافر و مستحق للوعيد
قال تعالى : ( الذين هم عن صلاتهم ساهون )
والمراد بالسهو تأخير الصلاة عن وقتها .
هذا حكم من يؤخرها عن وقتها فقط !
وإذا كانت المرأة وهي متزوجة ابتليت بمن لا يصلي متكاسلاَ
ولم يذعن لنصحها وتمادى في غيه, فعليها الرجوع لبيت أهلها .
هذا وهي متزوجة , فما بالك بالفتاة التي مازالت على بر الأمان ؟؟
هذا من الناحية الدينية , أما رأيي الشخصي فما زلت عند رأيي السابق
ولستُ مستعجلة " من كانت علاقته بربه تتأرجح بين الإيمان والكفر
فكيف ستكون علاقتها به " تركه لله أولى ..
ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه .
شكراً شذى لسعة صدرك , شكراً راكان [/align]
.