المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

إضافة رد
كاتب الموضوع عاااشق نجد مشاركات 4 المشاهدات 681  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 11-16-2005, 11:38 PM   #1
معلومات العضو
بـــحـــر الـــحـــزن
رقم العضوية : 1827
تاريخ التسجيل: Aug 2005
مجموع المشاركات : 453
قوة التقييم : 20
عاااشق نجد is on a distinguished road
الامريكيات ناقصات عقل

العلم يثبت أن الامريكيات ناقصات عقل !





هل يعني هذا أن نقصان العقل لم يعد يقتصر على المسلمات فقط؟ ولكن كيف هذا وأمريكا بلد شاسع فيه مسلمات أيضاً ؟!. من المرجح أن هذا العنوان سوف يثلج صدر من يفسر حديث ناقصات عقل ودين بأن المرأة مهما كانت جنسيتها فهي ناقصة الذكاء، ولا تصلح لما يصلح له الرجال. ولكنه، بالمقابل، قد لا يريح من يفسر الحديث بأنه مجرد مزحة أو هزار أو دعابة أراد الرسول عليه السلام أن يروح بها عن قلوب النساء المسكينات في يوم العيد، يوم الفرحة والسرور. وهذا الرأي الأخير روج له علماء ودعاة مثل القرضاوي والبوطي وعمرو خالد وغيرهم، حتى تجرأ الأخير وقال بأن الرسول عليه السلام كان "يهزر" مع النساء. ولكن ما بال العلم يقتصر في قراراته على الامريكيات؟ هل نشم في هذا رائحة التحيز والتمييز العنصري العلمي ضد نساء أمريكا مثلاً؟.

بداية القصة
عالم الاجتماع الامريكي شارلز موري مثير للجدل، وهو من طليعة المفكرين المحافظين المدعومين مالياً من قبل المؤسسات اليمينية في أمريكا. أثار ضجة كبرى في أمريكا قبل سنوات في كتاب له أسماه منحنى الجرس، بين فيه أن الزنوج والجنس الأسود عموماً هم أقل ذكاء من البيض. وقد تعرض لانتقاد لاذع وصل إلى حد وصفه بأنه أشبه بالمسيح الدجال. ثم ما لبث أن نشر مؤخراً مقالة في إحدى المجلات بين فيها أن النساء ينقصهن الذكاء الجيني الفطري الذي يؤهلهن للبروز في مواضيع العلم الصعبة كالرياضيات.
وكان العالم لورنس سومرز قد سبقه بملاحظات علنية عابرة مفادها أن الأبحاث تشير إلى حصول الطلاب على علامات أعلى من الطالبات في فحوص الرياضيات. وقد اثارت هذه النتائج تعجب سومرز وتساءل عما إذا كان هذا يعود إلى فروق بيولوجية بين الجنسين لصالح الرجال. لكن هذه الملاحظات العابرة ما لبثت أن تعرضت لهجوم قاس وعنيف أدى إلى اسكاتها ودفنها في مهدها، وإلى تراجع صاحبها عنها واعتذاره العلني للجنس اللطيف عما بدر منه طالباً العفو والسماح. اما صاحبنا موري فلا يبدو انه يكترث كثيراً بغضب النساء، كما لم يكترث من قبل لغضب السود، لأن المسألة برمتها وفي نظرة تعود إلى حقائق وبيانات إحصائية وليست مجرد رأي شخصي.

الدليل على نقصان عقل الأمريكيات
يستند موري إلى ما يراه حقائق علمية وبيانات إحصائية تؤكد وجود الفروق بين الجنسين من حيث الذكاء. لقد بينت فحوص الرياضيات المعتمدة في أمريكا (وبالأخص فحص سات) أن نسبة المتفوقين من الذكور إلى المتفوقات من الإناث هي كنسبة سبعة إلى واحد. ويؤكد علماء التطور البيولوجي على أن الذكر يبدي مهارات أعلى في الرؤية الثلاثية الأبعاد، في حين تتفوق الأنثى في مهارات التذكر. كما أن أدمغة الرجال أكبر من أدمغة النساء على الرغم من أن أبحاث علم النفس القياسي تقول بتساوي مقياس الذكاء بين الجنسين. وتؤكد أبحاث علم الأعصاب أن المناطق الدماغية المسؤولة عن الإدراك المكاني أكبر عند الرجال منها عند النساء. وهذا الفرق الأخير هو الذي ينعكس على الفروق القياسية في فحوص الرياضيات المشار إليها في نظر موري.
وهذا لا يمنع، في نظر موري، من وجود حالات فردية متفوقة في وسط النساء، ولا يمنع كذلك من تفوق النساء في مجالات أخرى مثل المحادثة ومهارات الاتصال. لكن الملاحظ أن نسبة الفائزات بجائزة نوبل لا تتعدى اثنين بالمائة في القرن العشرين. كل ذلك يؤكد وجود الفوارق الفطرية الغريزية بين الجنسين من حيث الذكاء، وافتراض أن تحسين البرامج وتعديل القوانين كفيل بإلغاء هذه الفروق هو فرض خاطئ. والدليل على ذلك أن المساواة لم تحرز أي تقدم في تقليل الفجوة بين هذه الفوارق على مدى السنين. فلا بد من التسليم للرجل بتفوقه في امتلاك روح المخاطرة والتحدي والمنافسة والعدوانية، وحيازته هرمون التستوستيرون الذكوري الذي يؤكد هذا التفوق. هذا مع أن الأمومة ورعاية الأطفال قد تؤثر في عدم تفوق النساء لكنها تبقى عوامل غريزية نسائية.

مناقشة آراء موري
حاولت تلمس بعض العزاء للمرأة السوداء في كلام هذا الرجل، لكن التحليل المنطقي البسيط لما قاله يبين أن الرجل الأبيض هو في رأس قائمة الذكاء، ثم تليه المرأة البيضاء، ثم الرجل الأسود ثم المرأة السوداء. فلا عزاء للسوداوات اذن وقد صرن في أسفل السلم الذكائي وفق هذا التصنيف العلمي الامريكي!. وغني عن البيان هنا أن الأسود يتضمن كل ما هو غير أبيض.
من الواضح أن هذا العالم يجيّر بعض الأبحاث والبيانات الإحصائية لصالح توجهاته المتطرفة والعنصرية. فما يسميه حقائق علمية وبيانات إحصائية لا يمكن أن تعكس الحقيقة بحال. فليس لوزن الدماغ وحجمه أية أهمية تذكر في ترسيخ الفوارق من ناحية الذكاء، ومن ثم تسقط فرضية تباين حجم المناطق الدماغية بين الرجال والنساء. أضف إلى ذلك إغفاله عوامل هامة جداً في تحديد الفوارق العقلية وهي الخبرة والمعلومات، وانشغال المرأة بأمور الأمومة وتربية الأطفال، وقد أشار هو إلى هذا العامل الأخير لكنه أصر على جعله عاملاً غريزياً فعالاً في تعميق الفوارق.
لا بد أن نؤكد هنا أنه ليس للمرأة من ملاذ آمن إلا في الإسلام وبالاسلام، فهو النظام الوحيد الذي يحقق لها السعادة في الدارين على الرغم من كل ما يشاع من أفكار خاطئة وتشويه لمكانة المرأة في الإسلام. وقد كنت بينت في عدة مقالات لي أن الإسلام لا ينتقص من عقل المرأة بأية حال، وأن الذكاء ليس هو مقياس العقل في الإسلام، فلك أن تتصور امرأة مسلمة تقية بأدنى مستوى من الذكاء فإنها ستدخل الجنة قبل اينشتاين ومن ماثلة من ذوي الذكاء العالي الذين لم يسعفهم ذكاؤهم في الدخول في الدين الذي ارتضاه الله.
ولنؤكد ذلك نذكّر ببعض الآيات القرآنية. قال تعالى عن الكفار: (أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون) البقرة 170، وقال تعالى: (ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب واكثرهم لا يعقلون) المائدة 103. ومن المعلوم أنه يوجد في هؤلاء الرؤساء والعلماء والأذكياء، فكيف تكون المرأة أنقص عقلاً من أي منهم وقد نفى الله عنهم العقل بالكامل أو عن أكثرهم، كما هو واضح في هذه الآيات؟ كل هذا يجعلنا نؤكد أن قضية العقل ليست كما هو شائع بين الناس، ولا كما هو مصطلح عليه في علوم الذكاء وغيرها، بل هي قضية إيمانية، ولا عبرة فيها بمستوى الذكاء.



منقووووووووول

التوقيع : عاااشق نجد
حنا هل الطالات والفزعات مزبان الدخيل
تامن قبايل في ذرانا وأن وعدنا نفعلي

حنّا هل العارض بحـد السيـف والفعـل الثقيـل
حنّا بني عامـر بوجـه القـوم نـار ٍ تصطلـي

حنّا ارتبطنا بالشرف والعـز جيـل ٍ بعـد جيـل
مثـل ارتبـاط الـدم ما بيـن السبيعـي وسهلـي

وانا احمد الله حطّني مـن لابـة ٍ تشـف الغليـل
و يطيب شعري وافتخاري في ّ لا طـاب عملـي
عاااشق نجد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2005, 05:16 AM   #2
معلومات العضو
ابوسـعد

عضـو الإدارة

رقم العضوية : 1260
تاريخ التسجيل: Mar 2005
مجموع المشاركات : 23,744
قوة التقييم : 10
ابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of light

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاااشق نجد
العلم يثبت أن الامريكيات ناقصات عقل !





هل يعني هذا أن نقصان العقل لم يعد يقتصر على المسلمات فقط؟ ولكن كيف هذا وأمريكا بلد شاسع فيه مسلمات أيضاً ؟!. من المرجح أن هذا العنوان سوف يثلج صدر من يفسر حديث ناقصات عقل ودين بأن المرأة مهما كانت جنسيتها فهي ناقصة الذكاء، ولا تصلح لما يصلح له الرجال. ولكنه، بالمقابل، قد لا يريح من يفسر الحديث بأنه مجرد مزحة أو هزار أو دعابة أراد الرسول عليه السلام أن يروح بها عن قلوب النساء المسكينات في يوم العيد، يوم الفرحة والسرور. وهذا الرأي الأخير روج له علماء ودعاة مثل القرضاوي والبوطي وعمرو خالد وغيرهم، حتى تجرأ الأخير وقال بأن الرسول عليه السلام كان "يهزر" مع النساء. ولكن ما بال العلم يقتصر في قراراته على الامريكيات؟ هل نشم في هذا رائحة التحيز والتمييز العنصري العلمي ضد نساء أمريكا مثلاً؟.

بداية القصة
عالم الاجتماع الامريكي شارلز موري مثير للجدل، وهو من طليعة المفكرين المحافظين المدعومين مالياً من قبل المؤسسات اليمينية في أمريكا. أثار ضجة كبرى في أمريكا قبل سنوات في كتاب له أسماه منحنى الجرس، بين فيه أن الزنوج والجنس الأسود عموماً هم أقل ذكاء من البيض. وقد تعرض لانتقاد لاذع وصل إلى حد وصفه بأنه أشبه بالمسيح الدجال. ثم ما لبث أن نشر مؤخراً مقالة في إحدى المجلات بين فيها أن النساء ينقصهن الذكاء الجيني الفطري الذي يؤهلهن للبروز في مواضيع العلم الصعبة كالرياضيات.
وكان العالم لورنس سومرز قد سبقه بملاحظات علنية عابرة مفادها أن الأبحاث تشير إلى حصول الطلاب على علامات أعلى من الطالبات في فحوص الرياضيات. وقد اثارت هذه النتائج تعجب سومرز وتساءل عما إذا كان هذا يعود إلى فروق بيولوجية بين الجنسين لصالح الرجال. لكن هذه الملاحظات العابرة ما لبثت أن تعرضت لهجوم قاس وعنيف أدى إلى اسكاتها ودفنها في مهدها، وإلى تراجع صاحبها عنها واعتذاره العلني للجنس اللطيف عما بدر منه طالباً العفو والسماح. اما صاحبنا موري فلا يبدو انه يكترث كثيراً بغضب النساء، كما لم يكترث من قبل لغضب السود، لأن المسألة برمتها وفي نظرة تعود إلى حقائق وبيانات إحصائية وليست مجرد رأي شخصي.

الدليل على نقصان عقل الأمريكيات
يستند موري إلى ما يراه حقائق علمية وبيانات إحصائية تؤكد وجود الفروق بين الجنسين من حيث الذكاء. لقد بينت فحوص الرياضيات المعتمدة في أمريكا (وبالأخص فحص سات) أن نسبة المتفوقين من الذكور إلى المتفوقات من الإناث هي كنسبة سبعة إلى واحد. ويؤكد علماء التطور البيولوجي على أن الذكر يبدي مهارات أعلى في الرؤية الثلاثية الأبعاد، في حين تتفوق الأنثى في مهارات التذكر. كما أن أدمغة الرجال أكبر من أدمغة النساء على الرغم من أن أبحاث علم النفس القياسي تقول بتساوي مقياس الذكاء بين الجنسين. وتؤكد أبحاث علم الأعصاب أن المناطق الدماغية المسؤولة عن الإدراك المكاني أكبر عند الرجال منها عند النساء. وهذا الفرق الأخير هو الذي ينعكس على الفروق القياسية في فحوص الرياضيات المشار إليها في نظر موري.
وهذا لا يمنع، في نظر موري، من وجود حالات فردية متفوقة في وسط النساء، ولا يمنع كذلك من تفوق النساء في مجالات أخرى مثل المحادثة ومهارات الاتصال. لكن الملاحظ أن نسبة الفائزات بجائزة نوبل لا تتعدى اثنين بالمائة في القرن العشرين. كل ذلك يؤكد وجود الفوارق الفطرية الغريزية بين الجنسين من حيث الذكاء، وافتراض أن تحسين البرامج وتعديل القوانين كفيل بإلغاء هذه الفروق هو فرض خاطئ. والدليل على ذلك أن المساواة لم تحرز أي تقدم في تقليل الفجوة بين هذه الفوارق على مدى السنين. فلا بد من التسليم للرجل بتفوقه في امتلاك روح المخاطرة والتحدي والمنافسة والعدوانية، وحيازته هرمون التستوستيرون الذكوري الذي يؤكد هذا التفوق. هذا مع أن الأمومة ورعاية الأطفال قد تؤثر في عدم تفوق النساء لكنها تبقى عوامل غريزية نسائية.

مناقشة آراء موري
حاولت تلمس بعض العزاء للمرأة السوداء في كلام هذا الرجل، لكن التحليل المنطقي البسيط لما قاله يبين أن الرجل الأبيض هو في رأس قائمة الذكاء، ثم تليه المرأة البيضاء، ثم الرجل الأسود ثم المرأة السوداء. فلا عزاء للسوداوات اذن وقد صرن في أسفل السلم الذكائي وفق هذا التصنيف العلمي الامريكي!. وغني عن البيان هنا أن الأسود يتضمن كل ما هو غير أبيض.
من الواضح أن هذا العالم يجيّر بعض الأبحاث والبيانات الإحصائية لصالح توجهاته المتطرفة والعنصرية. فما يسميه حقائق علمية وبيانات إحصائية لا يمكن أن تعكس الحقيقة بحال. فليس لوزن الدماغ وحجمه أية أهمية تذكر في ترسيخ الفوارق من ناحية الذكاء، ومن ثم تسقط فرضية تباين حجم المناطق الدماغية بين الرجال والنساء. أضف إلى ذلك إغفاله عوامل هامة جداً في تحديد الفوارق العقلية وهي الخبرة والمعلومات، وانشغال المرأة بأمور الأمومة وتربية الأطفال، وقد أشار هو إلى هذا العامل الأخير لكنه أصر على جعله عاملاً غريزياً فعالاً في تعميق الفوارق.
لا بد أن نؤكد هنا أنه ليس للمرأة من ملاذ آمن إلا في الإسلام وبالاسلام، فهو النظام الوحيد الذي يحقق لها السعادة في الدارين على الرغم من كل ما يشاع من أفكار خاطئة وتشويه لمكانة المرأة في الإسلام. وقد كنت بينت في عدة مقالات لي أن الإسلام لا ينتقص من عقل المرأة بأية حال، وأن الذكاء ليس هو مقياس العقل في الإسلام، فلك أن تتصور امرأة مسلمة تقية بأدنى مستوى من الذكاء فإنها ستدخل الجنة قبل اينشتاين ومن ماثلة من ذوي الذكاء العالي الذين لم يسعفهم ذكاؤهم في الدخول في الدين الذي ارتضاه الله.
ولنؤكد ذلك نذكّر ببعض الآيات القرآنية. قال تعالى عن الكفار: (أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون) البقرة 170، وقال تعالى: (ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب واكثرهم لا يعقلون) المائدة 103. ومن المعلوم أنه يوجد في هؤلاء الرؤساء والعلماء والأذكياء، فكيف تكون المرأة أنقص عقلاً من أي منهم وقد نفى الله عنهم العقل بالكامل أو عن أكثرهم، كما هو واضح في هذه الآيات؟ كل هذا يجعلنا نؤكد أن قضية العقل ليست كما هو شائع بين الناس، ولا كما هو مصطلح عليه في علوم الذكاء وغيرها، بل هي قضية إيمانية، ولا عبرة فيها بمستوى الذكاء.



منقووووووووول
[align=right]في عالم العولمة يشير كثير من ادعيائها الى ان اي قضية او موضوع يثار عن امريكا فهو يعني العالم ,,,فعندما تقول ""الامريكيات ناقصات عقل"" فالمقصود النساء كلهم وعلى مستوى الكرة الارضية..لأن فكرة الامركه انسحبت عند الامريكان على العالم ....والدراسات العلمية برمتها وخاصة الدراسات الانسانية ..ومن باب خالف تعرف,,يظهر بعض البحاثة في ابحاثهم قضايا خلافيه وتجدهم يبررون ما توصلت اليه ابحاثهم حتى ولو كانت واهيه..وكل يغني على ليلاه...هناك دراسات علمية اثبتت سقوط نظرية النشوء والتطور ولكنها لم تصل الى شهرة الدراسة نفسها الى الآن...وبالمناسبة فدراسات المراة والابحاث حولها لازالت غائمة فهي من الانسان والى الانسان وتعتمد على تحيز الباحث او الباحثه..وعندما اثيرت قضية بحث "عالم الاجتماع الامريكي شارلز موري" تصدت له مجموعة من عالمات الاحياء وابطلن دعواه بالادلة العلمية القاطعه..انها عالم الابحاث كل يوم جديد..فسبحان من يصبح جديد ويمسي جديد ويبيد الخلق وهو مايبيد...وشكرا عاااشق نجد على هذه المعلومة[/align]
ابوسـعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2005, 06:02 AM   #3
معلومات العضو
كحيلان
عضو مميز

رقم العضوية : 1619
تاريخ التسجيل: Jul 2005
مجموع المشاركات : 1,505
قوة التقييم : 23
كحيلان is on a distinguished road

سبحان الخالق الذي خلق الخلق صوره كيف يشاء

التوقيع : كحيلان
كحيلان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2005, 07:25 AM   #4
معلومات العضو
جراح العتيبي

شـــاعر قديـــر

الصورة الرمزية جراح العتيبي
رقم العضوية : 205
تاريخ التسجيل: Oct 2003
مجموع المشاركات : 1,366
قوة التقييم : 24
جراح العتيبي is on a distinguished road

عاشق نجد شكرا

التوقيع : جراح العتيبي
المجد شخص (ن) يخلد ذكر صناعه=مالي طمع في حياتي دون تحصيله

جراح مناحي الحمادي
جراح العتيبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-17-2005, 09:04 AM   #5
معلومات العضو
عاااشق نجد
بـــحـــر الـــحـــزن
رقم العضوية : 1827
تاريخ التسجيل: Aug 2005
مجموع المشاركات : 453
قوة التقييم : 20
عاااشق نجد is on a distinguished road

ابو سعد ** كحيلان ** جراح

شاكر ومقدر لكم مروركم الجميل

عاااشق نجد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها