العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > المنتدى العام

المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

إضافة رد
كاتب الموضوع الحايلى مشاركات 5 المشاهدات 832  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 02-22-2008, 10:45 AM   #1
معلومات العضو
عضو نشيط

الصورة الرمزية الحايلى
رقم العضوية : 11845
تاريخ التسجيل: Dec 2007
مجموع المشاركات : 211
قوة التقييم : 17
الحايلى is on a distinguished road
رساله لمن لا يعرفون قيمة المرأة .....

بسم الله الرحمن الرحيم


أنظر إلى المرأة فأجدها في أجمل صورة، لخصوبة خيالها، وروعة تعبيرها، فقلبها شاهد على حضورها، لأن ريشتها إبداعا وفتنة سحرت الأعين على مر التاريخ.
ولا زلت أنظر إلى المرأة، لأنها أصبحت همّتي التي أبحث عنها في كل مجال، وفي أي مكان، لأنها أثبتت حضورها في قلبي، ولكن.. فاقد الشيء لا يعطيه، ولكن من حق هذا الذي أبحث عنه، أن تكتب أناملي صورته التي أراها في قلبي الممزوج بالبحث عنها، والصديق الخاص للحرمان.
لقد أهدت المراة إلى الحياة جواهر ثمينة من غالي الصفات، لا يعرف قيمتها بعض الرجال إلاّ من رحم الله، لأن بعضهم لم يحسنوا قراءة عبقرية أنوثتها، والتفكر في شموخها، ورسم كبريائها، لأنها لوحة أجمل من الفتنة، وأعذب من الفكرة، فهي ينبوع لحنان نادر، أكبر من الوصف، وأغلى من المدح، فهي عاصمة الخيال الجميل، في ميدان روعة الحياة.
والمراة دائما تجدها تبحث عن الأجمل، لأنها تعرف قدرها :


{ المرأة والحزن }
للمراة مع الحزن صفحات ، وللحزن في حياة المرأة قواميس ومجلدات ، وأنظر إلى المراة كيف تمسك بأناملها ذاك القلم ، وكأنه سلاح لها ضد كل حزن يجابهها ، لتقتل وحدتها ، وتعيش حزنها على أوراق الذكريات ، بصفحات مضيئة عبر الزمن ، فهي تجيد صناعة الكلام بعناية ، وتختار الكلمات عن قصد ، لتغرز حروفها في قلب كل حزن يجابهها ، لتتعمد قتله ولو .. للحظات ، مع سابق الإصرار والترصد ، ليستقبلها الإبداع ، وليرحب بها الإمتاع ، فيتيه الشعر هائما في فكرها ، لأنها أثبتت عبقريتها في بحوره ، واستوطنت قوافيه ، لتكسب جمهوره ، لتعيش أكثر من الشعر نفسه ، لأنها أصابت كبد المعاني بقلمها ، فقد أوجزت الأقوال ، لتصادقها كل الأفعال .


[ المرأة والحب ]
لا يعيش الحب بدون إمرأة ، لأن الحب يعرف المراة ، فهي رقيقة المشاعر ، جميلة الإحساس ، والحب هو أرق كلمة في دفتر الوجود ، وأغلى حرفين في قاموس الحياة ، لأنه صلة روح بروح ، ورفقة قلب إلى قلب ، فالحب لا يستغني أبدا عنها ، لأنها هي من أوجدته ، وهي من سحرته ، وهي من فتنته ، فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب ، لأن قصور القلوب هي المرأة ، ولكم إنبهر هذا الحب من حكمتها ، ولكم خاف من غضبها ، ةلكم تعجب من صبرها ، لأنه قد أيقن بعد نظرها ، الذي ترجم له إخلاصها ، ليشهد ها هذا الحب بوفائها ، لأن الحب هو قتيل العيون ، ولكن أي عيون .. إنها عيون المرأة التاريخية الجمال ، والباسقة بالحنان ، لغتها الدموع ، وسحرها الصمت ، ونظرتها هي الإبداع .


[ المرأة والوفاء ]
للمراة مع الوفاء حديث طويل الأيام ، وللوفاء مع المرأة منزل يتجدد في كل يوم ، لأن المرأة أدهشت الوفاء بمعانيها الفائقة ، فقد رآها الوفاء كصورة خلاّبة ، تفرد بها الزمان على أبجديته ، فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها ، ولقوة موهبتها ، ولصدق محبتها ، وصحة قلبها ، وجلال رثائها ، وانظر إلى القلم كيف تمسكه أناملها لتعزغ أنشودة وفائها على نهر أوراق الخريف الماضي ، والذي تتساقط أوراقه على ميادين الثقافة في كل بحر ، وفي كل مكتن .


[ المرأة والصمت ]
للصمت مع المرأة حكايات ، هي بطلة للروايات ، تجعلك حائرا في طبعها ، في الوقت الذي تجبرك على إحترام صمتها ، تمر من حولها أزمات طاحنة .. وتجدها صامته ، وتأتي عليها الكرب الساحقة .. وتجدها صامتة ، وتزورها كل يوم البلايا الماحقة .. وتجدها صامتة .
حيرت الزمن ، وأسرت الدهر ، وكأنك تسمع صمتها .. ، لأن قلبها دائما يغادر في جوانح الأيام ، فهي تقرأ الحياة بمعناها ، من بدايتها إلى أقصاها ، فروحها تنصهر بمعاناتها ، وتذوب أحشائها لمأساتها ، أن قضيتها الدموع ، ولغتها الخالدة .. الصمت ، لأنها تعرف أن الحياة دائما تضيق بأعدائها ، لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة ، لا ينفعها كلام ، ولا يبكيها فؤاد ، ولكن هذه المرأة تعرف أنها قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال ، ونقشت كبريائها في ضمائر البشر .


[ المرأة والجمال ]
الجمال مخلوق من المرأة ، لأنه هائم في شخصيتها ، متوقد لصنفها ، منبهر لصفاتها ، لقد وجد هذا الجمال ضالته في المرأة ، وكأنها في يده كقطعة من الشهد ، مثل زلال بارد من معين صافي ، فيقلبها تقلب الدرة في اليد ، والفكرة في القلب ، لأنها خاطرة رائعة قد سكنت وتربعت على عرش الجمال ، فقد تأملها هذا الجمال، فوجدها ساحرة زمانه ، وفاتنة لوحاته ، وآسرة لريشته ، فقد سافر الجمال مع المرأة ، فاكتشف في رفقتها أنها مبدعة في عالمه ، ممتعة في بحوره ، تبحث عنه ولا تنساه ، وإذا غاب عنها سألت عنه ، فاندهش هذا الجمال لوفائها ، ليقولها كلمة تدل على هزيمته ، وشهادة تستحق صراحته ، وتسحق هندامه ، حينما قال : المرأة .. أجمل من الجمال نفسه ، لأنه علم وعرف أن المرأة محلقة في سماء الإمتاع ، تنشد الإبداع في كل مجال ، ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته ، فتأخذ لجام خيله ، لتسابق الزمن ، باحثة عن الأجمل .
نعم هكذا سحرتني المرأة في طبيعتها ، وسلبتني في أنوثتها ، وألهبت أشواقي في تتبع غرامها ، لأنها إمرأة فوق الحروف ، وأغلى من الكلمات ، فهي ناصعة البيان ، عالمة بفنون الإنسان ، تعرف طباع الحرمان ، وتتذوق عسل العنفوان .


[ المرأة والحياة ]
المرأة هي قصيدة الحياة ، ومدرستها الخالدة ، لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها ، لأن المرأة هي طعمها الشاهد ، وعسلها الباقي ، فالحياة تعرف المرأة جيدا ، لأنها زميلتها في مدرستها ، وتلميذتها في كتابها ، وقلمها في كتاباتها .
برعت المرأة في منهج الحياة ، لتكون مكانتها قوية لامعة ، وحسنها فياض قوي الأسر ، لأن براعتها تمكن في إستهلالها ، وإشراقة عنوانها ، وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا بالذهب والأرجوان ، لتحطم أعداء الجمال من محيط الحياة إلى خليجها ، لأنها تنسف أقاويلهم ، وتقتل أفعالهم ، فسلاحهم الكلام الكاذب ، والفعل الدنيء ، وسلاحها هو الضعف ، نعم ضعفها الذي أدهش علماء النفس ، وأساتذة علم الإنسان ، لأنها تحاربهم بضعفها ، لترحب الحياة بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة ، لأنها مدرسة الأجيال ، وعلم من أعلام الحياة ، يرفرف على هامة الدهر .
الأم مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعبا طيب الأعراقي .
تفوقت المرأة في كل أطوار الحياة ، فلا نسمع بيت شعر إلاّ والمرأة عنصر أساسي في بيته ، ولا نعرف مجالا من مجالات الحياة إلاّ والمرأة تقف على عنوان المجالات الرائعة ، والأعمال النافعة ، لأنها موهوبة بالفطرة ، فرضت أنوثتها على الزمن ، لتسمع لها أذن الدهر ، حتى الأعمى الذي لا يبصر ، قد سحره قوة ذيوعها ، ومساحة لموعها ، فهو قد أنصت لإبداعها ، واستمع لإمتاعها ، فالأيام تبحث عن تفوقها ، والسنين تفيض شعرا لمحبتها ، وعلو رفعتها ، فقد خطفت الأضواء ، ببراقة سريرتها ، ومطلع أحاديثها ، لأنها عنوان النجاح لكل عظيم من عظماء هذه الحياة ، وقديما قالوا : وراء كل رجل عظيم إمرأة ، شهادة من الزمن ، وبرقية شكر من الدهر ، ورسالة تودد وتلطف من كل إنسان يبحث عن النجاح ، لأن النجاح هو المراة نفسها ، فلتفوقها ذيوع ، ولموهبتها سطوع ، ولعبقريتها نبوغ .


[ المرأة والدموع ]
الدموع لغة المرأة ، تطرق سمع الإنسان ، لتصل إلى القلب ، لأنها تختار دموعها بعناية فائقة ، وترحل مع همتها محلقة مسافرة ، فتبدأ دموعها ضعيفة ، إلى أن تحتفل برشاقة عيونها ، وحلاوة رموشها ، لأن دموعها ساحرة .. شاردة .. سائرة على ديوان الزمان .
تعاتبنا بتفجع ، وتحاكينا بتوجع ، وكأنها تتقطر عسلا ، أو شهدا مصفى ، تعاند بكلمة ، وتصافح بدمعة ، وترضى ببسمة ، وتغازلك بحكمة ، ألا وهي حكمة الدموع .. فأي قلب ساكن بين جوانحها ،
فالمراة تمزج الحب مع الحكمة ، لأن ألفاظها سهلة على اللسان ، راقية في منزل الفكر ، ترعى الوداد ، وتبكي بكاء الأبطال ، فدموعها حارة ، وعواطفها مؤلمة ، ونكسة بالها عظيمة ، فمعاناتها تحترق ، وآلامها تلتهب ، ونياط قلبها تتقطع ، تريد قلبا تبث إليه لهيب صدرها ، ونار وجدانها ، فنفسها تذوب مع أول قطرة لدموعها ، فتطير إلى مرتبة الكمال ـ لأن الحسن يعشق دموعها .


[ المرأة والاخلاق ]
عبقرية المرأة تكمن في أخلاقها ، لأن للأخلاق في حياة المرأة صفحات ، وللمراة مع الأخلاق أخوة نادرة ، وزمالة سائرة .
فالمراة خبيرة بالأخلاق ، بصيرة بمذاهبها ، مبحرة في حقائقها ، لأنها لا تعرف خيانة الضمير ، بل كل همها هي ظاهر الاخلاق كيف تعم في ساحات الأرض كلها ....
فهي تكتم أخلاقها في داخلها ، لكي تقذفها إلى قلوب البشر فتأسرهم ، وترميها إلى عقولهم فتسلبهم ، فهمها نشر الأخلاق الفاضلة في قلوب البشر ، لكي يعم الخلق الحسن في أطراف زمانها ، وأركان دهرها ، لأنها أعرف البشر بمعانيها ، فعواطفها تجاه أخلاق البشر مكبوتة ، فكأنها تريد من قلبها أن يغادر بعيدا عنها ، لكي ينشر الخلق الحسن في مساحة أكبر من ميدانها .

في الختـــــــــــــــام

لم أكتب هذه الحروف لتلك المرأة التي تتزين لتعطر هندامها ، لتلبس فتنتها ، فتتجول في باحات الأسواق ، بحثا عن شاب جذاب ، وعاشق كذاب .
لم اكتب هذه الحروف في المراة التي تبحث عن قلب مزيف يسلي غرورها ، ويلبي نزوات جسدها ، لأجل عملة رخيصة ، وكرامة مهينة .
لم أكتب هذه الحروف للمرأة التي ترفع صوتها على والديها ، ولا تحترم عائلتها ، لأنها لم تحترم نفسها ، فكيف تحترم غيرها .
لم أكتب هذه الحروف للمرأة التي تكمّل نقصها بعلاقة مشبوهة مع شاب لا تعرفه ، لتغذي قلبها بسكون حاقد ، وأمل جاحد ، وألم باقي .
لم اكتب هذه الحروف للمراة التي تبحث عن إثبات نفسها على حساب غيرها ، لتقتل كبريائهم انتقاما لنقص في نفسها لتكمله بأية طريقة .
لم أكتب هذه الحروف للمرأة التي أحرقت عبائتها ، لتلبس زيف الحضارات المتقدمة ، وتتجمّل بزخارف معتقدات موهومة .
عفوا .. عفوا .. فمكان هؤلا.- - - - - - - - - - - - - -

إن هذه الحروف كتبتها لتلك المرأة المعتزة بدينها ، المحتشمة في لبسها ، والفاتنة بفكرها ، والشامخة بقلمها ، تلك المرأة التي لا ترضى بالعبودية مهما كانت ، لأنها ليست صريعة الشبهات ، ولا أسيرة الشهوات ، مميزة بنفسها، متميزة عن غيرها، فهي لا تعرف المصاعب ، لأنها تعرف إدراك المقاصد ، نادرة المثال ، ليست نسخة مكررة ، من باقات الأسواق ، وليست عملة مزيفة من هاويات القلوب ، لها طموح يحطم الوجود ، ولها روح تأسر كل موجود ، تلك هي رائعة الوجود في هذه الحياة ، وحفظ الله صديقنا الجمال حينما قال : المرأة أجمل من الجمال نفسه ، نعم هذه هي المرأة ، شموخ بجموح ، وكبرياء بإعتلاء ، وعنفوان ثمين ..

الحايلى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2008, 10:51 AM   #2
معلومات العضو
فهد بن حنس

شاعـــر

الصورة الرمزية فهد بن حنس
رقم العضوية : 12433
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مجموع المشاركات : 96
الإقامة : الرياض
قوة التقييم : 17
فهد بن حنس is on a distinguished road

الاخ الحايلي عين الصواب ما كتبته
وبدون المرأه لاتدوم الحياه الاجتماعيه
وايضا بالمرأه تكون المشكلات كما اخبرنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ليس عفوا من مقت للنساء انما معضلة الرجال في فتنة النساء
قرأت ذات يوم كلاما عبقريا منطقيا واقعيا يقف بصف المرأه
وه
ان الرجل يحب المرأه لمحبته لاسعاد نفسه ومحبة اللذه
بينما المرأه تقدم المحبه والذه لاسعاد الرجل

التوقيع : فهد بن حنس


فهد بن حنس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2008, 12:34 PM   #3
معلومات العضو
ރسلايـل المجـدރ

عضو ادارة

رقم العضوية : 4152
تاريخ التسجيل: Jul 2006
مجموع المشاركات : 6,081
الإقامة : على شداد ابوي وجدي
قوة التقييم : 31
ރسلايـل المجـدރ is on a distinguished road

[mark=000099][align=center]شاكر ما كتبت ولد حائل وبنتظار جديدك المفيـد[/align][/mark]

التوقيع : ރسلايـل المجـدރ
لا تطاول في قصير الشبر شبـرك=ولاتنازل عن شيمـك ولا تراجـع
ولا تواضع للوضيع يضيع قـدرك=ما انت مجبور على بعض التواضع
ރسلايـل المجـدރ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2008, 01:44 PM   #4
معلومات العضو
الأميره الناعسه
صـ ع ـب من يـ ج ـاريها

الصورة الرمزية الأميره الناعسه
رقم العضوية : 11563
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مجموع المشاركات : 3,960
قوة التقييم : 25
الأميره الناعسه will become famous soon enough

كلام جميل والاجمل انه عن المرآه
فهي نصف المجتمع التي لايستغني عنها الجميع

شكرآ لك ع الطرح الرائع لاهنت

التوقيع : الأميره الناعسه
لا شيء....!
الأميره الناعسه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2008, 03:58 PM   #5
معلومات العضو
طيفٌ و أستدَار
[.. مشرفة سـابقة ..]
مُضغةٌ لِلموتْ~ <
الصورة الرمزية طيفٌ و أستدَار
رقم العضوية : 8355
تاريخ التسجيل: May 2007
مجموع المشاركات : 1,969
الإقامة : حياةٌ بينَ الموت ..!
قوة التقييم : 21
طيفٌ و أستدَار is on a distinguished road

هو ذالكـَ من حررني من عبوديتي
من وضعَ في المجتمعِ همتي وقدري
هو ذالِكـ رسولِ الله سيد الأنام



ألى آخرِ قطعةَ شوكلاةٍ في جيبِ طفلٍ قد خبئها
ألى آخرِ شمسٍ قد غربت في وطنٍ من الأوطان
ألى آخرِ حربٍ أقامهُ الأعداء وندد بهِ معاوِِنُهُم
ألى آخرِ ورقةٍ في العالم سُكِبَ عليها حبر
ألى آخرِ المٌستحيــــلاتـــ
أٌقِـرُ وأُقِــرُ وأُقِرُ بجمال هذا القلم بفنهِ بأبداعهـ
الذي يجوبُ نواحي المرأهـ الذي يقبعُ بأجمل مواطِنُها
الذي يجعل منها الحسناء البهيهـ الزكيهـ العفيفهـ الطاهره النقيهـ
الذي داعبَ بريشتهـ أجملُ ألوانها أزهي بهاءها أعلى مقامها
أروعُ حكاياتِها أعذبُ أبجدياتِها أسمى معانيها أنها ملكهـ أجادت
صُنعَ السُكر من المرارهـ



وقفةَ شُكرٍ من العُمق وأمتنان
لصاحبِ هذا القلم لشخصهِ الكريم
أبهرتني حقاً فأعجزتـَ معجمي ’,

التوقيع : طيفٌ و أستدَار


عِندما لا يلتفتوا إلى نداءِ قلبك ، تُحال عروقه حِينها إلى أسلاكٍ شائكة




طيف
طيفٌ و أستدَار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2008, 04:15 PM   #6
معلومات العضو
إبن ثعلي

المدير العـــام

الصورة الرمزية إبن ثعلي
رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل: Oct 2003
مجموع المشاركات : 18,965
قوة التقييم : 10
إبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really nice

لاهنت يالحايلي على هذا المقال الجميل الذي انصف المراة
تحياتي لك

التوقيع : إبن ثعلي
الله يرحم
صقر العروبه
إبن ثعلي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها