العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > منتدى الفكر والكلمة

منتدى الفكر والكلمة خلاصة الفكر و الطرح الجاد والنقاشات ووجهات النظر

إضافة رد
كاتب الموضوع الدَعْجَانِـيـْةِ مشاركات 16 المشاهدات 1664  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 11-11-2007, 10:11 PM   #11
معلومات العضو
الدَعْجَانِـيـْةِ

كـــاتبــة قــديـــرة

رقم العضوية : 4905
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 3,915
الإقامة : السعودية
قوة التقييم : 27
الدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enoughالدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enough

هلا بك أخوي

ولد شيوخ


اختي .... الدعجانية ....

تحية طيبة ... أبعثها لكي عبر الأثير ... تعجز الأقلام عن شكرك ... وتعجز النفوس عن التعبير ... للطفك ... وتعجز القلوب .... عن خفقانها لقلمك ....
أخوي ولد شيوخ أنا من تشكر لك تواجدك في متصفحي وتناول مواضيعي بكل هذا العمق من قِبَلك

ما سطرته أناملك ... يفوق الوصف ... فقد نبعت قطرات الحقيقة ...من جداول كلماتك ...
ياسيدي شمس الحقيقة لاتغطى بغربال وحتما ستنجلي كل الغيوم يوماً ما

.
أختي الفاضلة ... إن السقيم ليس سقيم البدن ... السقيم سقيم العقل ...
سقيم المنطق ... سقيم التفكير ... سقيم القلب ... سقيم المعرفة ...
صدقت فيما دونت

.
كثيراً من المرضى ...الذين أنا أحس بهم ... يعانون آلامٌ وآلام ... إناء الليل و... وأثناء النهار ... وهم صابرون محتسبون الأجر والعافية عند الله ... لايهمهم المرض ... ولا يهمهم السقم ... بل ضاحكون مستبشرون .. نرى في وجوههم ... السعادة ، والفرح ... والسرور...
مثل هؤلاء يبشرون برضوان الله عزوجل فقد نجحوا في الاختبار الإلهي

فهي فترة اختبار وضعت لهم وهاهم يجتازونها بنجاح باهر
والأجر ينتظرهم
.


نعم .... هؤلاء ... الذين حطموا حواجز اليأس .. كسروا قاعدة المرض ...

هؤلاء هم ... من قلب موازين الحياة.....
(( قوة الإيمان بالله وبقضاءه وقدره ... هي ما تجعل المريض كأنه صحيح معافى ...))
صدقت اخي

فـ للإيمان بقضاء الله وقدرة والتسليم له الكثير من الأثر على صاحبه

نسأل الله من فضلة ،، فلهم البشرى من الله عزوجل



أخيتي ... تقبلي مروري المتواضع .. وبعضاً من كلمات لم ينطق بها لساني .. بل نطق بها فؤادي
سلمت أخي

أنت ممن يُنتظر مرورهم

لاعدمناك

يعطيك العافيهـ

كل التحايا لشخصك الكريم

لاهنت

.
التوقيع : الدَعْجَانِـيـْةِ
اللهم أهدني وأهدي بي
اللهم أسترني فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
؛،
.
الدَعْجَانِـيـْةِ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2007, 09:22 PM   #12
معلومات العضو
حازم
عضو مميز

الصورة الرمزية حازم
رقم العضوية : 10732
تاريخ التسجيل: Oct 2007
مجموع المشاركات : 409
قوة التقييم : 18
حازم is on a distinguished road

يجب علينا كمسلمين ان نتعامل مع المعاق على النحو التالي
1) وجوب مواساته، وتذكيره بالصبر، وعدم الجزع على ما فاته، والعمل على إصلاح ما يمكن أن يكون قد تهدم من نفسه، وانهد من كيانه فإن العاهة والإصابة تصيب النفس قبل أن تصيب البدن، وهدم النفس أبلغ من تهديم البدن، وقد يحصل مع تحطيم النفس زوال الإيمان، وتمكن الشك، ووجود السخط على الله،، وبغض قضائه وقـدره، وهذا كفر يحطم النفس، ويزيل الإيمان، ومن وصل إلى ذلك فقد خسر الدنيا والآخرة عياذاً بالله سبحانه وتعالى..

والابتلاء قد يدفع كذلك إلى الجزع، وعدم الصبر، وقد يؤدي إلى الانتحار، أو العزلة والانهيار، وهذا كله بوار وخسران للدنيا والآخرة..

ولا شك أن السعي إلى إصلاح البدن، وتكميل النقص، وإعادة التأهيل للجسم دون النفس عمل قاصر، بل هو من ضلال السعي، لأن الدنيا لا تغني عن الآخرة هذا، لو اكتملت، وزانت فكيف والمعاق ربما تكون إعاقته قد حرمته جميع طيباتها من الصحة والمشي والرياضة، والاعتماد على النفس، والتمتع بمباهجها في الطعـام والشراب، والنكاح، والسباحة، والذي فقد هذا كله أو أكثره يصبح من ضلال السعي معه أن يعاد تأهيل ما تبقى من جسمه، وإهمال روحه وذاته وقلبه وإيمانه!!

ولذلك فإن أول واجبات الجماعة والأمة نحو المصاب بإعاقة تحجب عنه طيب الحياة، ومتعة الوجود هو تأهيل قلبه وإيمانه لتلقي الصدمة، والرضا بقضاء الله وقدره، والأمل فيما ادخره الله لعباده الصابرين، وتحقير أمر الدنيا، وأن متاعها قليل، وأيامها معدودة، وأن ما عند الله خير وأبقى.

ويجب أن يكون هذا تذكيراً مستمراً من أجل تثبيت المصاب، وربط قلبه بالله والدار الآخرة.

2) والواجب الثاني هو تأهيل هذا المصاب ليستفيد من بقية ما أبقىالله له من القوى، وتفجير ما لديه من طاقـات، فإن يداً واحدةً مدربة قد تعمل عمل اليدين، والأعرج الذي يفجر طاقاته قد يأتي بما لا يستطيعه صاحب القدمين، ورب أعمى فقد البصر كان له من وعي القلب، وحدة الفهم، ورهافة السمع ما يجعله أكثر بصراً من كثير من ذوي العينين، ورب إنسان فقد القدرة على الاستمتاع بالنساء وجد في متعة العلم والقراءة، وحلاوة الإيمان حلاوةً ولـذةً لا يجدها من يتزوج كل يوم من الحسان، ورب منقطع إلى عبادة الله وذكره يجد من حلاوة الإيمان ما يجعله يقول وهو رهين المحبسين السجن والعمى "إننا في لذة لو علمها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف"..

والخلاصة أنه يجب إعادة تأهيل المعاق والمصاب في بدنه ليبلغ غاية ما يمكنه من الاستقلال بنفسه، والاعتمـاد عليها في طعامه وشرابه، وطهوره، وحاجاته الأساسية ما أمكن ذلك... وهذا بالتدريب والتعليم، وكذلك بالآلة.. وقد ذكرنا أنه توفر للناس في وقتنا الحاضر من أساليب تعليم الصم، والبكم والعميان، والمتخلفين عقليا ما يعوضهم عن فقد هذه المنافذ والمدركات...

وكذلك قد تيسر من الوسائل المساعدة كالكراسي المتحركة، والرافعات، والأثاث المناسب للمعاق ما يجعـل المصاب بالشلل أعظم قدرة على القيام بخدمة نفسه... وحتى المصاب بالشلل الكامل لأطرافه كلها يوجد له من الأجهزة اليوم ما يساعده في الاعتماد على كثير من أمر نفسه..

إن تأهيل المصاب بتعليمه وتدريبه، وتيسير الوسيلة المناسبة له واجب كفائي على الأمـة، وهو كذلك باب من أبواب الخير والإحسان يجب أن تتنافس المنظمات الخيرية الأهلية، والمؤسسات الحكومية العامة في تحقيقه للمعاق...

وخاصة أن برامج التأهيل قد تكون لبعض المرضى باهظة التكاليف، وكذلك بعض الأجهزة الخاصة لا يقدر عليها ذوو المرضى بأنفسهم، فالصرف من المال العام على هؤلاء، وإعطاؤهم من الزكاة والصدقات لهذا الأمر حق واجب.

3) الواجب الثالث على الأمة وجوب إشراك هؤلاء المعاقين في الحياة العامة، وعدم عزلهم عن المجتمع والناس، وهذا يحقق منافع عظيمة:

أ) تكريم المصاب من المجتمع، وإشراكه في الحياة العامة كمساعدته لحضور الصلوات، وخاصة الجمع والأعياد،ودعوته في دعوات الأفراح والطعام وحضوره مجالس الناس ومنتدياتهم، وزيارة الناس له في منزله، كل هذا فيه شفاء لنفس المريض، وبرءٌ لروحه، وهذا يساعد في إعادة تأهيله نفسياً وجسدياً.
ب) إن رؤية كلٍّ من المصاب للمعافى، والمعافى للمصاب، وتذكير كل منهما لما أوجبه الله سبحـانه وتعالى عليه، فيه مجال عظيم للبر والإحسان والخير، بل وسعادة النفس فسلامك على مصاب والدعاء له، وأخذك بيد أعمى ودلالته، وحملك ضعيفاً على دابته، وكلمة طيبة من المواسـاة يسمعها مبتلي منك، كل هذا من أبواب الخير، وكل هذا يمكن أن يحرم منه المسلمون لو أن كل مصابٍ أغلق عليه بابهُ، ولم يُسمح له أن يـرى الناس أو يرونه، أو جمعوا في نادٍ واحد أو مكان واحد لا يرون إلا أنفسهم، ولا يحس بهم غيرهم، وهذا كله من الفساد في الأرض...

وللأسف أن كثيراً من أهالي المصابين والمعاقين ممن حرموا الخير والأجر بل والرحمة يتبرءون من أولادهم، وفلذات أكبادهم المصابين أو يتنكرون لآبائهم وأمهاتهم فيسجلونهم في معاهد التأهيل، أو دور العجزة، والرعاية بغير أسمائهم الحقيقية حتى لا ينسبون إليهم، ويستحيون أن يقال عنهم أن لهـم ولداً معاقاً، أو أباً مشلولاً، ومثل هؤلاء حرِيٌّ بهم أن يحرمهم الله رحمته في الدنيا والآخرة.

* وجود المعاق في الأمة بركة ونصر وخير:

وجود المعاق بين المسلمين بركة ونصر وخير ؛ فهو باب من أبواب رحمة الله بعباده، فبهم ينتصر المسلمون ويرْزقون، وبالإحسان إليهم والرحمة بهم، يرحم الله عباده. ويعظم لهم الأجر والثواب...

فوجود الفقير رحمة للغني لأن إحسان الغني تهذيب لنفس الغني وتطهير لماله، ورفع لدرجته عند الله... فلولا وجـود الفقير لما زكت نفس الغني، ولما تطهر ماله، ولما وجد باباً عظيماً إلى الجنة، ولما نودي يوم القيامة من باب الصدقة أن تعال أيها المتصدق وادخل من هنا... فهل يكره العاقل من يكون سبب فلاحه ونجاحه وصلاحه؟! فهل يكره وجود الفقير إلا كافر جاهل يقول كما قال أسلافه عندما دُعُوا للإنفاق على الفقراء: {أنطعم من لو يشاء الله أطعمه}!!

قال تعالى: {وإذا قيل لهم انفقوا مما رزقكـم الله قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه إن أنتم إلا في ضلال مبين}!! (يس:47)، ولا شك أن الله سبحانه وتعالى هو القـادر على أن يجعل عباده جميعاً أغنياء ولكن حكمته اقتضت وجود الغني والفقير ابتلاءاً لهذا بالغنى، وابتلاءاً لذلك بالفقـر، فالغني يبتلى ليشكر، ويحسن إلى من أمره الله بالإحسان إليه فتزكو نفسه، ويتخلق بالرحمة والشفقة، ويخرج من دائرة البخل والشح، ويتصف بالكرم والإحسان، وهذا تزكية لنفسه وكذلك يزكو ماله، وينمو {يمحق الله الربا ويربي الصدقات} (البقرة:276) وكذلك يكون له باب عظيم للأجر والثواب فلو عرف الغني ماذا يعني وجود الفقير بالنسبة إليه لبحث عنه في كل مكان ولأحبه من كل قلبه لأنه سبب لرحمته، ورفع منزلته، وصلاح لنفسه لرحمته وكذلك يبتلي بعض عباده بالفقر ليصبروا ويتخلقوا بالتواضع، ويرغبوا فيما عند الله ويبتعدوا عن الحسد والحقد...

ووجود الضعفاء والمساكين والمعاقين في المجتمع المسلم رحمةٌ عظيمةٌ، فهم باب عظيم من أبواب الخير يفتحه الله لعباده ليكون هناك تنافس في البر بهم، والإحسان إليهم ومساعدتهم، وليكون مرآهم تذكيراً بالله، وقدرته على عباده، وأن له الحكمة التامة، والحجة البالغة، وليكون دعاء هؤلاء الضعفاء رحمة ونصراً وعزاً للمسلمين؛ فإن دعاءهم مستجاب عند الله. فعن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: [ابغوني في ضعفائكم، فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم] (رواه أبو داود 2335، وصححه الألباني في الصحيحة 779)

أخطار اتباع منهج الغرب وطريقته في تأهيل المعاقين:

مما يجب الحـذر منه كل الحذر اتباع منهج الغرب (اللاديني) في تأهيل المعاقين، وذلك أن هـذا المنهج يقوم وفق فلسفة الغرب وعقيدته في الحياة، وهي أنهم يعيشون للدنيا فقط، ولا حياة بعد الموت وأن على الإنسان أن يستمتع بحياته إلى أقصى ما يستطيع، وأنه لا ينبغي له أن يضع أية عراقيل في طريق هذا الاستمتاع، بما يسميه قيوداً للدين، أو الخلق، أو الأعراف والتقاليد... ومن أجل ذلك نبذ الغرب الدين، والخلق، والتقاليد، وجميع الأعراف، ووضعوا بدلاً من ذلك كله القانون العام، وأطلقوا العنان لكل الشهوات، والحريات، وخاصة الجنسية، ومن أجل ذلك كانت إباحة الزنا والعري، والخمور، والرقص، والموسيقى، والشذوذ، وأزيلت كل العوائق التي تحول دون ذلك من فروض الدين، أو الحياء، أو التقاليد، وهذا المنهج لم يطبقه الغرب مع الأصحاء فقط بل راح يطبقه مع المرضى كذلك... وعلماء النفس عندهم يرون أن أعظـم تأهيل للمعاق هو فتح مجالات الاستمتاع بمباهج الحياة لما تبقى عنده من الحواس.. وأن هذا سيجعله يحب الحياة من جديد لأنه يجد فيها شيئاً يستحق أن يتشبث به..

ولذلك تمسكت مراكز التأهيل بهذا النمط الغربي كالعلاج بالموسيقى، والغناء، والأفلام والمتع المحرمة..

وهذا جميعه يضر ولا ينفع، بل الصحة النفسية حقيقة إنما هي في غرس معاني الإسلام واليقين والإيمان، وإدخال السرور على قلب المريض مما يجعله يستمتع بالحلال حسب الإمكانيات التي يسرها الله له...

وسيجد المؤمن دائماً أن ما أبقاه الله له ليتمتع فيه بالحلال فيه عوضٌ عن الحرام، فالتمتع بقراءة الكتاب الكريم، وتعلم العلم النافع أعظم مما يتخيله من يظن أن في الموسيقى والغناء متعة...

وصرف نظر المعاق إلى أن يفني عمره في رسوم تافهة، وهوايات تقتل وقته، وتدمر نفسه كألعاب الورق، والنرد من باب قتل وقته، وملء فراغه... كل هذا إشغال بالتافهات والمحقرات، وحجب للمعاق عن الأمور العظيمة النافعة كالبراعة في العلوم الشرعية النافعة، أو العلوم الدينية المفيدة.

ولقد كان كثير من علماء الأمة الأفذاذ النابغين قد أصيبوا بعاهة من العاهات العظيمة، وقد ألفت كتب كثيرة في أنواع المعاقين الذين كان لهم شأن عظيم في العلوم.

ولا شك أنه يجب التفريق بين ما توصل إليه بعض مخترعي الغرب من الوسائل النافعة في تعليـم المعاقين كالكتابة البارزة، وإن كان الفضل الأول فيها لأعمى من المسلمين اخترعها قبل (برايل) بمئات السنين، ولكنها لم تطبق على نطاق كبير، وكذلك لغة الإشارة للصم، وكذلك الوسائل والآلات الحديثة التي تساعد المعاق، كالكراسي الكهربائية والرافعات، وبرامج الحاسوب، ونحو ذلك، وكل هذا من الوسائل التي يجب الاستفادة منها...

وعلى كل حال يجب التفريق بين التأهيل النفسي، وطرائق الغرب المنحرفة في هذا التأهيل، وبين استخدام الوسائل المادية والمخترعات الحديثة التي تنفع في تأهيل المعاق.


أسف على الاطالة فالحديث ذو شجون في هذا الموضوع ويطول بحيث ان الشخص ينسى نسفو وهو يكتب اسف اذا وجدت اخطاء املائية او لفضية لاني لم اعد اري ما كتبت
^&)§¤°^°§°^°¤§(&^اختي دعجانية ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^
نفع الله بقلمك
وجزاك الله الف خير
وجعلة في ميزان حسناتك
انتي تعلمين مدا اعجابنا بقلمك
دمتي كم تودين

حازم

التوقيع : حازم
[img] [/img]
حازم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-16-2007, 10:22 PM   #13
معلومات العضو
الدَعْجَانِـيـْةِ

كـــاتبــة قــديـــرة

رقم العضوية : 4905
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 3,915
الإقامة : السعودية
قوة التقييم : 27
الدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enoughالدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enough

أخوي

×?°حازم ×?°

سدد الله خطاك

ووفقك لما يحب ويرضى

.

سطرت هنا مافيه كل الخير لمن عمل به وطبقه في واقعه وحياته

،

ولكن مايعيبنا نحن كمجتمع " إلا من رحم ربي " أننا قومٌ نُجيد التنظير ،، ونبرع في صف الكلام ،، ونُبهر في ميدان الخطب والندوات..

،
وعند التنفيذ والتطبيق للواقع لانجد إلا القلة القليلة ولانجد إلا الفئة اليسيرهـ ولو قارنت من ثرثر و تكلم بمن فعل وطبق لتوارينا خجلاً من قلة العدد

ولكن أخي

دعني لا أفرط في التشاؤم وأقول نفع الله بمن فعل وطبق وهدى الله من ثرثر وتكلم وردهـ للجادة

.

أخوي

×?°حازم×?°

كل الشكر لماسطرته هنا ومقدرة لذلك المجهود

يعطيك العافيهـ

كُـــ دوماً بالجوار ـــن

لاهنت

.

الدَعْجَانِـيـْةِ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-20-2007, 10:34 AM   #14
معلومات العضو
نـــوره
عضو جديد

الصورة الرمزية نـــوره
رقم العضوية : 11448
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مجموع المشاركات : 23
قوة التقييم : 0
نـــوره is on a distinguished road

الاخت الدعجانيه قريت لكي كثير بجد رايعه يهبل طرحك احسك حنونه مره مره باين من مواضيعك اسجل تقديري واحترامي لكي تسلمي يارب
ويارب يشفي كل مريض امين

نـــوره غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-21-2007, 12:41 AM   #15
معلومات العضو
الدَعْجَانِـيـْةِ

كـــاتبــة قــديـــرة

رقم العضوية : 4905
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 3,915
الإقامة : السعودية
قوة التقييم : 27
الدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enoughالدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enough

هلا بتس

نوير >> مسويه تمون :)


شرفني حضورك يالغلا ،، وأسعدني تواجدك




الاخت الدعجانيه قريت لكي كثير بجد رايعه يهبل طرحك

كل الشرف لي يالغلا

أتمنى أن تواصلي قراءة ما أكتبه وأن يحوز على إعجابك دائماً




احسك حنونه مره مره باين من مواضيعك


أشكرك على هذا الإطراء مع أني أرى أن المرأة والحنان توأمان لاينفصلان


اسجل تقديري واحترامي لكي تسلمي يارب


التقدير والإحترام متبادل خيتوووو

الله ميرررر يسلمتس


.

ويارب يشفي كل مريض امين

اللهم آمين

.

أختي

*·~-.¸¸,.-~*نوره*·~-.¸¸,.-~*


سلمتي وسلم مرورك

لاهنتي

.
الدَعْجَانِـيـْةِ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-21-2007, 09:53 AM   #16
معلومات العضو
إبن ثعلي

المدير العـــام

الصورة الرمزية إبن ثعلي
رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل: Oct 2003
مجموع المشاركات : 18,966
قوة التقييم : 10
إبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really nice

الاخت الدعجانيه احسنتي باختيار هذا الموضوع الحساس وليس لدي مااضيفه على ماقاله الاخوان غير الوقوف احترام لمواضيعك الممتازه
تحياتي لك

التوقيع : إبن ثعلي
الله يرحم
صقر العروبه
إبن ثعلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-24-2007, 10:31 AM   #17
معلومات العضو
الدَعْجَانِـيـْةِ

كـــاتبــة قــديـــرة

رقم العضوية : 4905
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 3,915
الإقامة : السعودية
قوة التقييم : 27
الدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enoughالدَعْجَانِـيـْةِ will become famous soon enough

هلا بك

×?°إبن ثعلي×?°


اشكر تواجدك ومرورك

كل التحايا لشخصك الكريم


يعطيك العافية

لاهنت

.

الدَعْجَانِـيـْةِ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تغذيه فكريه للمخلوقات البشرية اليابسي المنتدى العام 10 09-23-2007 04:48 PM




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها