هـــذا أنــــا !

[سلمان المالكي]

( هــذا أنــا )

جَلَسَت وقالت : يا فتى , مِن أينَ أنتَ ومَن أنا ؟
فجَلَسْتُ مُبْتَسِماً أٌفكّرُ مُطرقاً
ماذا نوى يا هَل تُرى .. ماذا نوى ؟
وأجبتُها .. والروحُ يملَؤها الجَوى
أنتِ أنا .. يبقى السؤالُ فمن أنا ؟
قامت وقالت : يا فتى , بيّن مُرادكَ في الهوى ؟
فتراقصت في داخلي أحلى ترانيمُ المُنى
وتلاعبت نسماتُ حُبٍّ هاجتِ الذّكرى هُنا
وأنا هُنا .. وهواهُ ينزِفُ مِن هُنا ..
مَن يكْتُبُ الذّكرى لنا ؟
والـــجَــرْحُ أعمقُ مِـن أنــــــا !
هذا أنا .. أنا لم أعد .. في الحُبِّ أعرفُ من أنا !

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الورد الطائفي للجميع
سلمان المالكي

[سُقياْ جُنونْ]

حجز أول

عميقٌ أنت ، سَ أعُود بما يليقُ بِ حرفِك هُنا

[اصايل]

رائع سلمان

صح لسانك ..

[شموخ طفله]

اثمرت تلك الكلمات فابدعت

فلك مني خالص الشكر والتقدير

[سلمان المالكي]

أهلاً وسهلاً بعزيزتي / سُقياْ جُنونْ
سعيدٌ بتواجدكِ وتشريفكِ البهيّ
والمتصفّح تحت أمركِ
في أيِّ وقتٍ تشائين أيتها السيدة الأنيقة
شاكرٌ ومُقدِّرٌ لكِ هذة الإطلالة الجميلة وهذه الإشادة العميقة
كما أشكرُ لكِ دعوتكِ لموضوعكِ القيّم هُناك
أتمنى أن أجد الفُرصة للحضور .. فما زلتُ في فترة إختبارات

تحيّة عاطرة لروحكِ النبيلة ,,

[سلمان المالكي]

أهلاً وسهلاً بعزيزتي / اصايل
أسعدُ بتواجدكِ وتشريفكِ يا عزيزتي
وصح بدنكِ وحياتكِ دائماً
ويبقى الأروعُ هو إطلالتكم البهيّة والنقيّة

شُكراً جزيلاً لكِ أيتها السيدة الأنيقة

تحيّة الإجلال لروحكِ النبيلة ,,

[سلمان المالكي]

مرحباً بعزيزتي / شموخ طفلة
سعيدٌ بتواجدكِ وحضوركِ النبيل
ويبقى الإبداعُ أنتم عنوانهُ الدائم بتشريفكم
بارك اللهُ فيكِ وفي حياتكِ يا عزيزتي

وشكراً جزيلاً أيتها السيدة النبيلة

تحيّة التقدير لروحكِ الكريمة ,,

[سـاره]

كلمات رقيقة .. وحروف متدلّية من أغصان الجَمَال

دام نبضك وإحساسك شاعرنا سلمان

رعاك الله