العودة   منتديات عتيبه > الأقسام العامة > المنتدى العام

المنتدى العام المواضيع العامة والمنقولات والحوادث اليومية وأخر المستجدات العربية والدولية

إضافة رد
كاتب الموضوع بنت الهيلا مشاركات 12 المشاهدات 1440  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 03-10-2006, 02:36 PM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

رقم العضوية : 1826
تاريخ التسجيل: Aug 2005
مجموع المشاركات : 534
قوة التقييم : 21
بنت الهيلا is on a distinguished road
وسائد فراش النوم مصدر خطير للجراثيم

في بحث ذكي ونادر قام فريق من الباحثين من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، باكتشاف أن كميات هائلة تقدر بالملايين من الفطريات تعيش تحت أنوفنا كل ليلة حينما نضع رأسنا على الوسادة ونخلد إلى النوم لابتغاء السلامة والصحة.
ولقد تبين للباحثين أن الوسائد المنزلية مكدسة بالملايين من أحد أهم أنواع الفطريات من نوع أسبرغللس فيمغتسAspergillus fumigatus المسببة للعديد من الأمراض، فحالة أسبرغللوسس المرضية هي سبب رئيس في الالتهابات الفطرية القاتلة لدى مرضى سرطان الدم (لوكيميا) وزراعة نخاع العظم إضافة إلى إثارة حالات الربو لدى البالغين وغيرها من الآثار المرضية.
الدراسة التي تبنتها أمانة أبحاث الفطريات البريطانية ونشرتها هذا الأسبوع في نسختها الإلكترونية مجلة الحساسية، هي في الواقع تعد الأولى بعد فترة طويلة من إهمال هذا الجانب لعشرات السنين بعد أول دراسة نشرت حول التلوث بالفطريات عام 1936، على حد قول بعض المصادر الطبية.
فريق البحث قام بفحص أنواع مختلفة من الوسائد المستخدمة، التي صنعت من المواد الطبيعية، كذلك الصناعية، ووجدوا آلاف الفطريات لكل غرام، مما يعني الملايين في كل وسادة. والأنواع التي تم التعرف عليها تراوحت بين أربعة أنواع من الفطريات للوسادة الواحدة، وبين ستة عشر نوعاً لبعضها الآخر، كما أنهم لاحظوا أن نوع أسبرغللس فيمغتس الفطريات كان أكثر وجوداً في الوسائد المكونة من مواد القطن الصناعي، وأن بعض من أنواعها هو مما يوجد أيضاً على الجدران الرطبة وفي «دش» الاستحمام.
من ناحيته علق البروفسور أشلي وودكوك، الذي رأس فريق البحث، قائلاً: نعلم جميعنا أن الوسائد ممتلئة بسوس أو عث الغبار المنزلي، الذي يلتهم عادة مثل هذه الفطريات، لكن هناك نظرية تقول إن الفطريات بدورها تقتات على بقايا فضلات هذه الأنواع من السوس كمصدر غني للنيتروجين وباقي حاجاتها من المواد الغذائية، إضافة إلى قشور الجلد البشري التي تتراكم في الوسائد، لذا فإن الذي يبدو أن هناك نظاما معقدا غاية في الصغر لدورات الحياة علي حد قوله. وتعتبر أسبرغللس من أكثر أنواع الفطريات انتشاراً، فالهواء يحملها حيثما اتجه وتوجد على النباتات المنزلية وداخل أوعيتها، كذلك تتركز في الأقبية وغيرها من الأماكن المغلقة، وبالطبع على الكثير من قطع الأثاث والأدوات المنزلية، إضافة إلى وجودها في كثير من البهارات التي لم يجر حفظها بشكل سليم. وبدخولها إلى الجسم تتجه بشكل رئيس إلى الجيوب الأنفية والرئتين، ومنها تستطيع الانتشار في أماكن أخرى من الجسم كالدماغ مثلاً، كما قد تنتقل من مريض إلى آخر. هذه الفطريات يصعب جداً علاجها، وبعض الإحصاءات الطبية الحديثة تقول إنها توجد لدى واحد بين كل 25 شخصاً يتوفون في المستشفيات الجامعية بأوروبا.
وخطورة الإصابة بها تتضح بشكل جلي لدى المرضى الذين يعانون من اضطرابات في مناعة الجسم كمن تمت لهم عملية زراعة أحد الأعضاء كالكبد أو الكلى أو نخاع العظم نظراً لتناولهم أدوية تخفض من قوة جهاز المناعة كي لا يحصل رفض للعضو المزروع، كذلك لدى المرضى المصابين بأنواع مختلفة من السرطان، سواء كان في الدم خاصة، أو أجزاء أخرى من الجسم عموماً، كما أن من يتناولون أدوية من مشتقات الكورتيزون أو مصابين بأمراض مزمنة في حال تقدمهم في السن كمرض السكري أو الفشل الكلوي أو فشل الكبد، ولا ننسى أمراض نقص المناعة الفيروسية كالإيدز، هؤلاء كلهم عرضة لخطورة الإصابة بالفطريات التي يصعب بكل معنى الكلمة علاجها في بعض الحالات، التي أحد أقرب مصادرها هي الوسائد المنزلية.
إضافة إلى ما تقدم، فإن فطريات أسبرغللس تعمل على إثارة نوبات الربو وتدهور حالة مرضاه خاصة من البالغين، كذلك حالات الحساسية كالتي في الجيوب الأنفية. الأمر الأسوأ هو اختراقها لأنسجة الرئة في حال وجود كرات مجوفة فيها نتيجة لإصابة سابقة بميكروبات الدرن (السل)، ومن ثم تنمو هذه الفطريات داخلها ويكبر حجم التجويف الكروي شيئاً فشيئاً، مما يهتك أنسجة الرئة ويؤدي إلى تهتك جدران أوعيتها الدموية، وبالتالي تظهر حالات النزيف الرئوي وبصق الدم مع السعال.
ولا يقتصر ضرر الفطريات على الإنسان، بل النباتات والحيوانات عرضة هي كذلك للتأثر بها. ولأهمية هذه الدراسة، فإن تعليق الدكتور غيوفري سكوت، رئيس أمانة أبحاث الفطريات البريطانية، كان قوله: النتائج الجديدة لها أهمية كبيرة خاصة على المرضى المصابين بالحساسية أو مشاكل الرئة أو نقص المناعة، وذلك عند مغادرتهم المستشفيات، حيث الوسائد المغلفة بطبقة من البلاستيك، إلى المنازل حيث الوسائد الملوثة مما قد تنتكس حالتهم الصحية على إثره.
وبما أننا نقضي على أقل تقدير ثلث عمرنا في النوم على الوسائد ونتنفس بعمق ولمدة طويلة قربها، فمن المهم التنبه إلى ضرورة وضع حد لتلوثها إما باستبدالها بين فترة وأخرى، وإما على أقل تقدير استخدام القطن الطبيعي. والأمر لا يقتصر على الوسائد، بل المراتب التي ننام عليها والسجاد الذي يفترش الأرض وغيرها من الأثاث المنزلي.
وهناك أمر آخر مثير للانتباه في الدراسة، وهو الفارق بين الوسائد المحشوة بالقطن أو غيره من المواد الطبيعية، مقارنة بالوسائد المحشوة بالمواد الصناعية. وسبب قلة الفطريات في ما هو طبيعي من القطن وغيره، يحتاج إلى مزيد من البحث، خاصة حول تأثير اختلاف نوع الوسادة على نوبات الحساسية أو الربو أو غيرهما من الأمراض.
الشرق الاوسط

بنت الهيلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 04:04 PM   #2
معلومات العضو
بوشامه
عضو مميز

رقم العضوية : 2757
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مجموع المشاركات : 636
قوة التقييم : 20
بوشامه is on a distinguished road
Question

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الهيلا
في بحث ذكي ونادر قام فريق من الباحثين من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، باكتشاف أن كميات هائلة تقدر بالملايين من الفطريات تعيش تحت أنوفنا كل ليلة حينما نضع رأسنا على الوسادة ونخلد إلى النوم لابتغاء السلامة والصحة.
ولقد تبين للباحثين أن الوسائد المنزلية مكدسة بالملايين من أحد أهم أنواع الفطريات من نوع أسبرغللس فيمغتسAspergillus fumigatus المسببة للعديد من الأمراض، فحالة أسبرغللوسس المرضية هي سبب رئيس في الالتهابات الفطرية القاتلة لدى مرضى سرطان الدم (لوكيميا) وزراعة نخاع العظم إضافة إلى إثارة حالات الربو لدى البالغين وغيرها من الآثار المرضية.
الدراسة التي تبنتها أمانة أبحاث الفطريات البريطانية ونشرتها هذا الأسبوع في نسختها الإلكترونية مجلة الحساسية، هي في الواقع تعد الأولى بعد فترة طويلة من إهمال هذا الجانب لعشرات السنين بعد أول دراسة نشرت حول التلوث بالفطريات عام 1936، على حد قول بعض المصادر الطبية.
فريق البحث قام بفحص أنواع مختلفة من الوسائد المستخدمة، التي صنعت من المواد الطبيعية، كذلك الصناعية، ووجدوا آلاف الفطريات لكل غرام، مما يعني الملايين في كل وسادة. والأنواع التي تم التعرف عليها تراوحت بين أربعة أنواع من الفطريات للوسادة الواحدة، وبين ستة عشر نوعاً لبعضها الآخر، كما أنهم لاحظوا أن نوع أسبرغللس فيمغتس الفطريات كان أكثر وجوداً في الوسائد المكونة من مواد القطن الصناعي، وأن بعض من أنواعها هو مما يوجد أيضاً على الجدران الرطبة وفي «دش» الاستحمام.
من ناحيته علق البروفسور أشلي وودكوك، الذي رأس فريق البحث، قائلاً: نعلم جميعنا أن الوسائد ممتلئة بسوس أو عث الغبار المنزلي، الذي يلتهم عادة مثل هذه الفطريات، لكن هناك نظرية تقول إن الفطريات بدورها تقتات على بقايا فضلات هذه الأنواع من السوس كمصدر غني للنيتروجين وباقي حاجاتها من المواد الغذائية، إضافة إلى قشور الجلد البشري التي تتراكم في الوسائد، لذا فإن الذي يبدو أن هناك نظاما معقدا غاية في الصغر لدورات الحياة علي حد قوله. وتعتبر أسبرغللس من أكثر أنواع الفطريات انتشاراً، فالهواء يحملها حيثما اتجه وتوجد على النباتات المنزلية وداخل أوعيتها، كذلك تتركز في الأقبية وغيرها من الأماكن المغلقة، وبالطبع على الكثير من قطع الأثاث والأدوات المنزلية، إضافة إلى وجودها في كثير من البهارات التي لم يجر حفظها بشكل سليم. وبدخولها إلى الجسم تتجه بشكل رئيس إلى الجيوب الأنفية والرئتين، ومنها تستطيع الانتشار في أماكن أخرى من الجسم كالدماغ مثلاً، كما قد تنتقل من مريض إلى آخر. هذه الفطريات يصعب جداً علاجها، وبعض الإحصاءات الطبية الحديثة تقول إنها توجد لدى واحد بين كل 25 شخصاً يتوفون في المستشفيات الجامعية بأوروبا.
وخطورة الإصابة بها تتضح بشكل جلي لدى المرضى الذين يعانون من اضطرابات في مناعة الجسم كمن تمت لهم عملية زراعة أحد الأعضاء كالكبد أو الكلى أو نخاع العظم نظراً لتناولهم أدوية تخفض من قوة جهاز المناعة كي لا يحصل رفض للعضو المزروع، كذلك لدى المرضى المصابين بأنواع مختلفة من السرطان، سواء كان في الدم خاصة، أو أجزاء أخرى من الجسم عموماً، كما أن من يتناولون أدوية من مشتقات الكورتيزون أو مصابين بأمراض مزمنة في حال تقدمهم في السن كمرض السكري أو الفشل الكلوي أو فشل الكبد، ولا ننسى أمراض نقص المناعة الفيروسية كالإيدز، هؤلاء كلهم عرضة لخطورة الإصابة بالفطريات التي يصعب بكل معنى الكلمة علاجها في بعض الحالات، التي أحد أقرب مصادرها هي الوسائد المنزلية.
إضافة إلى ما تقدم، فإن فطريات أسبرغللس تعمل على إثارة نوبات الربو وتدهور حالة مرضاه خاصة من البالغين، كذلك حالات الحساسية كالتي في الجيوب الأنفية. الأمر الأسوأ هو اختراقها لأنسجة الرئة في حال وجود كرات مجوفة فيها نتيجة لإصابة سابقة بميكروبات الدرن (السل)، ومن ثم تنمو هذه الفطريات داخلها ويكبر حجم التجويف الكروي شيئاً فشيئاً، مما يهتك أنسجة الرئة ويؤدي إلى تهتك جدران أوعيتها الدموية، وبالتالي تظهر حالات النزيف الرئوي وبصق الدم مع السعال.
ولا يقتصر ضرر الفطريات على الإنسان، بل النباتات والحيوانات عرضة هي كذلك للتأثر بها. ولأهمية هذه الدراسة، فإن تعليق الدكتور غيوفري سكوت، رئيس أمانة أبحاث الفطريات البريطانية، كان قوله: النتائج الجديدة لها أهمية كبيرة خاصة على المرضى المصابين بالحساسية أو مشاكل الرئة أو نقص المناعة، وذلك عند مغادرتهم المستشفيات، حيث الوسائد المغلفة بطبقة من البلاستيك، إلى المنازل حيث الوسائد الملوثة مما قد تنتكس حالتهم الصحية على إثره.
وبما أننا نقضي على أقل تقدير ثلث عمرنا في النوم على الوسائد ونتنفس بعمق ولمدة طويلة قربها، فمن المهم التنبه إلى ضرورة وضع حد لتلوثها إما باستبدالها بين فترة وأخرى، وإما على أقل تقدير استخدام القطن الطبيعي. والأمر لا يقتصر على الوسائد، بل المراتب التي ننام عليها والسجاد الذي يفترش الأرض وغيرها من الأثاث المنزلي.
وهناك أمر آخر مثير للانتباه في الدراسة، وهو الفارق بين الوسائد المحشوة بالقطن أو غيره من المواد الطبيعية، مقارنة بالوسائد المحشوة بالمواد الصناعية. وسبب قلة الفطريات في ما هو طبيعي من القطن وغيره، يحتاج إلى مزيد من البحث، خاصة حول تأثير اختلاف نوع الوسادة على نوبات الحساسية أو الربو أو غيرهما من الأمراض.
الشرق الاوسط

( شكراً الاخت بنــــــت الهيـــــــــــلا) على هذه المعلومات 00

لكن من الذي قام باجراء التحاليل على المخده بتاع النوم هم
علماء من بريطانيا 0
اذن من اللي ينام على المخاد هم بشر وكذلك حيوانات اي كلاب
هذا بالنسبه للمخاد الذي لديهم 0
اما نحن فطبايعنا وتقاليدنا ودينا لايسمح لنا بمخالطت الحيونات
وخاصة الكلاب او القطط او000
00
بوشامه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 04:31 PM   #3
معلومات العضو
نوف
عضو مميز

رقم العضوية : 1624
تاريخ التسجيل: Jul 2005
مجموع المشاركات : 5,720
قوة التقييم : 31
نوف is on a distinguished road

[align=center]

تسلمين بنت الهيلا الطرح الجيد

ويعطيكي العافيه

دمت لمن تحبين


[/align]

نوف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 04:22 PM   #4
معلومات العضو
إبن ثعلي

المدير العـــام

الصورة الرمزية إبن ثعلي
رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل: Oct 2003
مجموع المشاركات : 18,970
قوة التقييم : 10
إبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really niceإبن ثعلي is just really nice

شكرا يابنت الهيلا على نقل هذا الموضوع الجيد
تحياتي

التوقيع : إبن ثعلي
الله يرحم
صقر العروبه
إبن ثعلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 05:20 PM   #5
معلومات العضو
فواز الشيباني
عضو مميز

رقم العضوية : 2623
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مجموع المشاركات : 4,383
قوة التقييم : 27
فواز الشيباني is on a distinguished road

اختي بنت الهيلا

مشكور على التنبيه الرائع

الله يعطيك العافيه

فواز الشيباني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 06:38 PM   #6
معلومات العضو
حسام هوازن

مشرف سابق

رقم العضوية : 1672
تاريخ التسجيل: Jul 2005
مجموع المشاركات : 8,353
قوة التقييم : 36
حسام هوازن is on a distinguished road

تسلمين على الموضوع يبنت الهيلا

دمتي بخير

حسام هوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2006, 10:12 PM   #7
معلومات العضو
راع المحاني
عضو مميز

الصورة الرمزية راع المحاني
رقم العضوية : 2027
تاريخ التسجيل: Oct 2005
مجموع المشاركات : 658
الإقامة : على ورق
قوة التقييم : 21
راع المحاني is on a distinguished road

بنت الهيلا شكرا لك على النقل المتميز

شاهدت برنامج على السي ان ان مع دكتور هندي يتحدث عن هذي الفطريات وكان فعلا شي غريب حتى الصور المجهريه للفيروسات تخلي الشخص يبتعد عن النوم على الفراش والوسائد...

يجب تعريض الأسرّه والأغطيه للشمس بشكل يومي وغسلها بين فتره واخرى

سلمت يابنت الهيلا

تحياتي

التوقيع : راع المحاني
أدِرْ مهجة الصبحِ
صبَّ لنا وطنًا في الكؤوسْ
يدير الرؤوسْ
وزدنا من الشاذلية حتى تفيء السحابه
أدِرْ مهجة الصبح
واسفح على قلل القوم قهوتك المرْةَ المستطابة
أدر مهجة الصبح ممزوجة باللظى
وقلّب مواجعنا فوق جمر الغضا
ثم هات الربابه ....

محمد الثبيتي
راع المحاني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-2006, 12:07 AM   #8
معلومات العضو
((الدلبحي))
عضو مميز

رقم العضوية : 62
تاريخ التسجيل: Jun 2003
مجموع المشاركات : 1,645
قوة التقييم : 25
((الدلبحي)) is on a distinguished road

بنت الهيلا موضوع جيد تشكرين عليه

تحياااااااااااااااااااااااااااتي

التوقيع : ((الدلبحي))
((الدلبحي)) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-2006, 08:23 AM   #9
معلومات العضو
وليد الزراقي
عضو مميز

رقم العضوية : 2831
تاريخ التسجيل: Mar 2006
مجموع المشاركات : 1,011
قوة التقييم : 21
وليد الزراقي is on a distinguished road

تشكري على المعلومه
تحياتي

وليد الزراقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-17-2006, 06:17 PM   #10
معلومات العضو
بنت الهيلا
عضو مميز

رقم العضوية : 1826
تاريخ التسجيل: Aug 2005
مجموع المشاركات : 534
قوة التقييم : 21
بنت الهيلا is on a distinguished road

بوشامة وبن ثعلي ونوف وفواز الشيباني وحسام هوازن وراعي المحاني والدلبحي ووليد الزراقي
سلامي الكم على مروركم الزين والمفرح على قلبي

بنت الهيلا

بنت الهيلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آداب قبل النوم ومضار النوم على البطن فلان_999 المنتدى الإسلامي 6 01-09-2007 02:31 PM
نصايح هندي على فراش الموت !x! هذي نصايح هندي على فراش الموت وأنه شخصياً أنصح كل واحد أنه يطبقها عذبة الامارات المواضيع المكررة 1 12-24-2006 07:05 AM
آداب قبل النوم ومضار النوم على البطن فلان_999 المواضيع المكررة 1 11-28-2006 05:41 PM
أسير الحب صاحب السمو نُونْ وَ مَا يَسْطُرُون 2 09-14-2005 06:01 PM
ضيف مسير على عيان عمه مجري المرشدي منتدى الترحيب والتبريكات 3 06-18-2004 10:05 PM




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها