الله يجزاك خيــر إخــوي أبو عمر ..
ومعلومه جديدة .. وبغيت أسألك طال عمرك .. هل في هذا الكلام فتوى من هيئة كبار العلماء أم مجرد إجتهاد منك..
والظاهر لنا أن الشعوذه والسحر والتنجيم لها دلالات واضحه ..
يعني يستطيع اي واحد معرفة هذه الفيئة ..
يعني يأتي شخص مريض على مدحمن يزعم أنه شيخ يستخدم الرقية الشرعية .. ولكن حينما يسأل الشيخ المزعوم عن إسم الأم ويطلب أشياء من ملابس المريض بالإضافة إلى بعض الأوراق التي عليها بعض الكتابات التي يأمر المريض بإحراقها في منزلة..
أو يطلب منه ذبح تيس أسود ولايذكر إسم الله عليه وماشابه ذلك ..
<<من خلال ماسبق يتضح أنه من هذه الفيئة التي تندرج تحت سقف الشعوذة والسحر..
ولكن من يستخدمون العصا لمعرفة المياه الجوفيه أو مــرة أدري إن وضعهم مشكوك فيه ..
يعني لو وجدت مشعوذ أو كاهن أو عراف بإستطاعتي أبلغ عنه الجهات المعنية لإتخاذ اللازم ..
ولكن لو وجدت شخص يستخدم العصا وبلغت عنه هل أنا محق ..؟
أما مايخص قصاص الأثر .. فهم يختلفون منهم من يعرف الأثر ثم إذا مر عليه صاحب الأثر تمكن من معرفته ومنهم من يحدد الجنس والجنسية وبعض المواصفات أيضاً بمجرد مشاهدة الأثر..
كذلك قصاصي أثر الإبل الضالة بعضهم يحدد اللون والسن وبعض المواصفات مثلاً عوراء بها كذا وبها كذا ..
إذاً ماذا يعتبر فراسة أم دهاء وفطنة أم شعوذه ..؟
بإنتظار الجواب الشافي ..
ولك خالص تحياتي ,,