يقول الغزاليّ أبو حامد : ( التعاون على طلب الحق من الدّين ، ولكن له شروط وعلامات , منها أن يكون في طلب الحق كناشد ضالّة , لا يفرق بين أن تظهر الضالّة على يده أو على يد معاونه . ويرى رفيقه معيناً لا خصماً . ويشكره إذا عرَّفه الخطأ وأظهره له )
ليعلم الجميع أن الغاية من الحوار هي إقامة الحجة ودفع الشبهة والفاسد من القول
غايتنا من إقامة الحوار هو لخدمة الجميع لا فرد
الإنسان , طفوله , شباب وشيخوخة وموت .. تقليد ..تعلم .و,و,حتى يصبح عالم الإنسان والعلم حرب دائم
الحوار هو روح المنتدى يكون قوياً بمقدار صدق المحااور والمحاور قلب عامر بالمحبة ,ونفس بلا شهوةورياء أوكسل
الحوار يعلم الناس أن يكونوا عارفين .. طريق الحقيقة
الحوار عمل وتفكير .. وحيااة نحيااها كل يوم مبدأ .. حياة بلا مبدأ مركب بلا دفة
القاااعدة الحوارية المشهورة .... إن كنت ناقلاً فالصحة وإن كنت مدعياً فالدليل ....
هناك من يحااور بدون حجة أو دليل
مثل ... خالف تعرف ..
الحوار هو الحقيقة
تحيات
السااااحر