[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى { فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة
قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا (23)
فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا (24)
وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا (25)
فكلي واشربي وقري عينا....} سورة مريم.
إن وجود فيتامينات ب1 ، ب2، بالتمر يجعله مهدئا مأمونا للأعصاب
يمنع التوتر والاضطرابات ويطمئن النفس
، وكذلك حلاوة التمر تحدث إفرازا للغدد اللعابية التي تلين الصدر
وتشرحه ولوجود السكريات التي هي سبب هذه الحلاوة
يحدث إمدادا بالطاقة فلا يكون هناك وهن ولا ضعف
وذلك من عوامل طمأنينة النفس للإحساس بالثقة بالنفس
عكس ما يكون الإنسان ضعيفا واهنا مما يجعله من جراء
ذلك يقلق ويتوتر عصبيا ولكن الله سبحانه وتعالى
جعل التمر أعظم دواء يطمئن بعد ذكر الله.
م / ن[/align]