كثيراً ماكَانت أفكاري تتسِعُ في ضوضاءِ تِلكـَ الدائره الأستفهاميه
التي لايُحدَد نُقطَةَ البدءِ منها والأنتهاء
الأسبابــ إكتسابيــــه في الأغلبـــ المحيط الذي يربِطُ بِــ زِمَامِه عصبَ
الكِبارِ والصِغـــــار
لصوصاً تقتحِمُنا في منازِلُنا سرقوا منا الذي لايُعاد (الوقتـــ )
ورويداً رويدا لِـ ينزعوا الحياءَ مِنا ( المسلسلاتــ , الأفـلام )
ونحنُ بِلا شكـ لانُجيد ألا فناً واحداً السكوتــ ومواصلةَ القُبح بالأقبَح
مِنا ولم نعلمَهُم فأمرهم كما لوكانَ بأمرِ القدر (الصُحبه)
من طُهرِ الشِفاه وأعطرُها أنسكبَ الجلاء ((فلينظر المرء من خلَيله))
الضحكـ في وجهِ الباطل دونَ الحراكـ سيفاً قاطعاً للبته
يخطِيءُ الطِفلَ في أمرٍ مـا وليكُن بذاءةً في القول
فنقِفُ مِنهُ ضاحِكون دون إسداءِ نُصح أو نظرةً تهِزَهُ وتُأنِبُ من حاله
فيخفِضُ رأســـــه وقد يسمحَ بعضَ الوالدين هداهمُ الله بأن يعلو صوتَ
أبنائِهِم أصواتِهِم فيُصبِحُ الأمرَ سيَان
وبِـإختِصــــار
::
::
::
زمنُنا هذا لن يلِدُ مكارمَ الأخلاق وسيرةً من أولئِكـَ الأبطال
لا دُرتــ أنفُسُنا من ضياءُ ملهمتِكـ
وجميلِ سردِكـ ومُلامستِكـِ للواقع المُر