الجفا الإجتماعي أفرزه رتم الحياة المادية المتسارعة
بحيث أصبح التواصل الأسري والإجتماعي مرتبط بأوقات
الفراغ التي تندر مع السباق المحموم مع معطيات الحياة ومطالبها
إلى ماذا نعزو هذا الجفاء الاجتماعي الذي يطفو على السطح ؟
كما أسلفت تسارع إيقاع الحياة وتشعب مطالب الحياة
كيف النجاة من البرود الذي طرأ على العلاقات الاجتماعية ؟
بكسر حاجز البيروقراطية لتجاوز حدود رد الزيارة إلى أخذ مبادرة
السبق بالزيارة وليس التفكير في رد الزيارة السايقة
كيف نعيد جريان الدماء في شرايين العلاقات الاجتماعية ؟
العلاقات الإجتماعية على درجات منها الواجب والمستحب 0 ومتي
كان الوعي بأهمية التواصل الإجتماعي حاضراً سيعود جريان الدماء
مالخطر المُــرتقب من إزدياد هذا الجفاء ؟
الخطر عندما تتقطع أواصر العلاقات الإجتماعية سيكون كبيراً
وسيفقد المجتمع التكاتف والألفة والمحبة بين أعضائه
الدعجانية موضوع رائع يستحق الإشادة والتقدير حفظك الله ,,,