لمن يقرأني
مساءكـ / صباحكـ مغفره بإذن الله
\
/
\
/
\
أحياناً تعتلي أكتاف الفتيات أحمالٌ كالجبال ..!
تتحملها لـ فترةٍ من الزمن
ثُم ماتلبث أن تضيق بها ذرعاً
فـ يحين الوقت لـ تسقط
أو تزيحها رُغماً عنها
لـ ترتاح ..!
ولكن اين يكون طريقها؟
.
.
.
.
.
مع الإنفتااااااح الذي نشاهده في هذا الزمان
وما يحدث منه من تغيرات في هيكلة المجتمع
نجد ان له من السلبيات ... والإيجابيات
امور كثيره..
ولقد استفاد...وتضرر
بعض فئات المجتمع
ومن الفئات المتضرره من وجهة نظري
هي الفتاة....
فلابد من مراعاتها والإهتمام بها
ومناصحتها والأخذ بيدها ... واحياناً كثير
يجب إحتضانها حتى نكون المصدر الأمن لها
والذي يكون سياج لها من مـــن يريدون إستغلالها وضياعها في وحل التطور والتحضر
لايغيب عنا ان هنالك خطط مدروسه .... تستهدف تلك الفتاة
للإيقاء بها من ناحية تفكيرها وزرع بعض الأمور المرفوضه من ناحية الدين
ويااااا للأسف
:
وآآآآهــ اسفاهــ
:
وللأسف
:
نجحت تلك المنضمات ولو بشي يسير في تحقيق مبتغاها
وخير برهان
مايوجد في ساحة مجتمعنا
الأخت
الإبنه
الزوجه
تحتاج من قبلكم الإحتضان
حتى تجد الأمان
ولايغيب عنكم ان تكوينها تغير كلياً عن سابقه
ف نلاحظ انها معجونه ب التمرد مع قليل من العناد الذي من الممكن ان يساهم
في تهورها وضياعها
ولم
تعد المرأه المطيعه الخاضعه الراضخه... المسلمه المستسلمه " مجبره" للرجل
وكثيراً نجد منهن من تتخذ شخص من خلال النت لكي تلقي بهمومها عليه
علها تجد لديه الأمان والمكان الذي يزيح عنها آلمها
"
واترك لكم الحكم مايحدث في مجتمعنا
/
\
/
/
كانت هنا
اختكم
فارسة العرب