هو ذالكـَ من حررني من عبوديتي
من وضعَ في المجتمعِ همتي وقدري
هو ذالِكـ رسولِ الله سيد الأنام
ألى آخرِ قطعةَ شوكلاةٍ في جيبِ طفلٍ قد خبئها
ألى آخرِ شمسٍ قد غربت في وطنٍ من الأوطان
ألى آخرِ حربٍ أقامهُ الأعداء وندد بهِ معاوِِنُهُم
ألى آخرِ ورقةٍ في العالم سُكِبَ عليها حبر
ألى آخرِ المٌستحيــــلاتـــ
أٌقِـرُ وأُقِــرُ وأُقِرُ بجمال هذا القلم بفنهِ بأبداعهـ
الذي يجوبُ نواحي المرأهـ الذي يقبعُ بأجمل مواطِنُها
الذي يجعل منها الحسناء البهيهـ الزكيهـ العفيفهـ الطاهره النقيهـ
الذي داعبَ بريشتهـ أجملُ ألوانها أزهي بهاءها أعلى مقامها
أروعُ حكاياتِها أعذبُ أبجدياتِها أسمى معانيها أنها ملكهـ أجادت
صُنعَ السُكر من المرارهـ
وقفةَ شُكرٍ من العُمق وأمتنان
لصاحبِ هذا القلم لشخصهِ الكريم
أبهرتني حقاً فأعجزتـَ معجمي ’,